[١] تأثير اللون الأخضر في التسويق من المعروف أن اللون له تأثير نفسي قوي على سلوك الناس وقراراتهم، وقد تم تسخير هذه المعرفة جيداً في علم النفس التسويقي من قبل المصممين والمسوقين على حد سواء، غالباً ما يكون اللون هو السبب الوحيد الذي يجعل شخصاً ما يشتري منتجاً، ويمكن للمسوقين الاستفادة من المشاعر التي يثيرها اللون الأخضر، إذ أن له تأثير إيجابي على الأشخاص في اتخاذ قرار الشراء، مثل: استخدام ستاربكس (بالإنجليزية: Starbucks) اللون الأخضر في شعارها، وتستخدم أيضاً اللون الأخضر في الغالب في متاجرها لتعزيز مشاعر الاسترخاء. [٢] تأثير اللون الأخضر في التلفاز يوفر اللون الأخضر إحساساً بالأمان، فالأخضر له تأثيرات مهدئة، وغالباً ما ينتظر الأشخاص الذين من المفترض أن يظهروا في برنامج تلفزيوني في منطقة انتظار مطلية باللون الأخضر، والفكرة هنا هي أن اللون الأخضر سيساعدهم على الاسترخاء والتركيز، ويقلل أيضاً من قلقهم. [٣] علاقة اللون الأخضر بالتحفيز والإبداع بينما يجد البعض اللون الأخضر لوناً مريحاً، يجد البعض الآخر أنه لون يحفزهم، ويعتقد البعض أيضاً أن اللون الأخضر له تأثير كبير على إبداعهم، إذ أظهرت الأبحاث أنه من المرجح أن يزداد إبداع الناس عندما يكونون محاطين بالنباتات الخضراء ولديهم إمكانية الوصول إلى المناظر الخضراء الطبيعة.
0 تصويتات تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة أوس ( 153, 660 نقاط) أفضل إجابة تفسير بعض الألوان بشكل عام: اللون البنفسجي والعنابي يدلان على الإعجاب. اللون الأزرق قد يدل على الهم أو أن لك أصدقاء مخلصين ولكن إذا كان اللون أزرق يميل للحمرة فهو قد يدل على أن هناك أعداء. اللون الأحمر قد يدل على التحذير. اللون الأصفر قد يدل على المرض وقد يدل للنساء على الحظ السعيد ولكن اللون الأصفر غير مستحب للرجال لأنه دليل المرض والضعف. اللون الاخضر في علم النفس word. اللون الأبيض يدل على الطهارة والعفاف في الدين والدنيا. اللون الأخضر يدل على التدين والالتزام في الدين. اللون الأسود يدل على المجد والسؤدد والعلو وقد يدل على الحزن والفشل.
الفهرس 1 الألوان 1. 1 الألوان عبر الزمن 1. 2 علم النفس اللوني 2 دلالات الألوان في علم النفس 2. 1 الأحمر 2. 2 الأزرق 2. 3 الأصفر 2. دلالات الألوان في علم النفس - بيت DZ. 4 الأخضر 2. 5 بعض الألوان الفرعية 3 المراجع الألوان اللون في اللغة هو الصفة التي تطلق على الجسم من السواد أو البياض أوغيرها من الألوان، أما علماء الطبيعة فعرّفوها على أنها ظاهرة فيزيائية تنتج عن تحليل اللون الأبيض، حيث وجد نيوتن أن الضوء الأبيض يتحلل إلى عدة ألوان (ألوان الطيف)، كما أن الضوء هو أصل اللون. ويُعد اللون أحد أنواع التأثيرات الفسيولوجية التي تخص وظائف شبكية العين في الاستجابة للضوء الملون، لتصل الصورة إلى الدماغ ثم يتم ترجمتها وإدراكها، والاحساس بها بواسطة الجهاز العصبي لدى الكائنات الحية. ويهتم بالألون بشكل واضح وكبير الفنانون التشكيليون والعاملون في المطابع، ومجالات الصباغة، وإنتاج الألوان للاستعمالات المختلفة. [1] [2] الألوان عبر الزمن ظهرت مدلولات الألوان وتأثيراتها منذ العصور والحضارات القديمة، حيث دخلت في الحضارة الفرعونية بشكلٍ واضحٍ في الطقوس الخاصة بالشعائر الدينة فكان هناك ألوان خاصة للصلاة والتي كان يغلب عليها الأحمر بالدرجة القرمزية، والأزرق السّماوي، والأصفر الفاتح، ثم تم استعمالها في طلاء الجدران الخاصة بالهياكل ودور العبادة المقدسة، وبذلك فقد اكتسب كل لون من الألوان رمزيته ودلالته الخاصة به.