موقع شاهد فور

العائدون من الموت

June 26, 2024
وأوضحت كاردوشينا أن العديد من الدراسات أكدت أن آخر ما يموت في الدماغ هو المنطقة المتعلقة بالذكريات. وبناء عليه، يمكن تفسير سبب أن من عاشوا تجربة الموت السريري تمر أمامهم كل أحداث حياتهم. وعلى العموم، لم تكتمل الدراسات بعدُ نظرا لأن الدماغ البشري يعتبر من أصعب الألغاز التي لم يتم حلها حتى الآن. المصدر: الجزيرة + دويتشه فيله + الصحافة الروسية

العائدون من الموت.. قصص صادمة حيرت «العلم» - شبابيك

أشخاص من مختلف الأعمار والأماكن استيقظوا بعدما كانوا على وشك الموت، فسردوا قصصا غريبة، منها مغادرتهم لأجسادهم وصعودهم إلى السماء. فهل هذه الرؤى تخيلات أم أنها ظاهرة غامضة لم يكشف العلم خباياها حتى الآن؟ هناك افتراض يعتبر أن التفاعلات الكيميائية الحيوية داخل الدماغ والتصورات الحسية هي التي تُولد هذه "الرؤى" في وقت يوجد فيه الجسد تحت توتر استثنائي يستشعر فيه خطر الموت الداهم. ونشرت مجلة "جولي" النسائية الألمانية تقريرا عن تجربة غريبة عاشتها "كريستين س. " حين كان عمرها 19 عاما، إذ فقدت وعيها بعد حادثة سير، فتوقف قلبها عن الخفقان وعاشت بعدها -على حد قولها- "تجربة الاقتراب من الموت"، وذلك وفقا لتقرير للكاتب حسن زنيند في موقع "دويتشه فيله". هذ الحدث غيّر حياة كريستين رأسا على عقب، وقالت "رأيت جسدي على طاولة العمليات في المستشفى بصدر مفتوح.. نظرت إلى نفسي من الأعلى.. سمعت الجراحين يقولون أسرعوا.. سنفقدها.. حصلت قبل كده | الحلقة الأولى " عائدون من الموت " | حلقة كاملة - YouTube. لم أكن أشعر بأي شيء.. كنت مندهشة فقط.. بعدها رأيت نورا رائعا، وأحسست فجأة بأرضية دافئة وناعمة تحت قدمي العاريتين.. جاء جداي إلي يناديانني باسمي (تينا) واحتضناني بقوة.. لقد مات الاثنان وأنا صغيرة قبل أن أستطيع تذكرهما.. آنذاك فهمت أنني مُت بدوري".

العائدون من الموت.. ظاهرة غامضة تلقى اهتماماً علمياً - أراجيك - Arageek

ما يتذكره معظم الناس عن تجربتهم من الاقتراب من الموت بعد عملية الإنعاش الناجحة، تكون قصص المرضى متشابهة في كثير من الجوانب، فهم يشعرون بالجسد خفيفًا وعائمًا، ومعظمهم يقولون إنهم رأوا أجسامهم وكأنهم خارجها. وتفيد تقارير الأطباء أن الإدراكات الحسية والأفكار تتغير كثيرًا، البعض يتذكرون الشعور بالسلام الذي شعروا به، فيما يستعرض آخرون تفاصيل حياتهم الماضية، وقد يشعرون بالآثار التي كانت لتصرفاتهم على الآخرين، وآخرون يصفون لقاءات بأشخاص آخرين، وقد يكون هؤلاء أقارب متوفين أو معارف. تحسن الوظائف العقلية على الرغم من تلف في الدماغ يرى لبروس جريسون، مدير إدارة البحوث حول الإدراك في جامعة فرجينيا، أن تجارب الاقتراب من الموت هي تجارب حقيقية، وعلاقات الأشخاص الذي عاشوا هذه التجرية لم تتغير مع مرور الوقت. العائدون من الموت.. ظاهرة غامضة تلقى اهتماماً علمياً - أراجيك - Arageek. لقد قارن جريسون جميع جلسات الاستماع للضحايا، والوثائق التي مر عليها 20 عامًا، وكذلك التقارير التي نشرت في ذلك الوقت، وتأكد أن التقارير ظلت متطابقة على مر السنين. وجريسون على يقين بأن تجارب الاقتراب من الموت ينبغي أن تفسر على كونها دليل على أن العقل موجود بشكل مستقل عن الدماغ ، ففي الحالة السريرية التي يكون فيها الضحايا فيها انتظار توقف وظائف المخ.

حصلت قبل كده | الحلقة الأولى &Quot; عائدون من الموت &Quot; | حلقة كاملة - Youtube

حشرجة في الصوت بعدها جحوظ في العينين وتيبس في كامل الجسد، مظاهر كلها تشير إلى شيء واحد ألا وهو خروج الروح من الجسد. وفقًا للأبحاث العلمية فإن خروج الروح يتمثل في خروج طيف من الجسد ثم نفق مظلم يتبعه وميض هائل ثم مقابلته لموتى كان يعرفهم وشعور عام بالارتياح، مع إدراك ما يحدث في العالم الحقيقي في المحيط المتواجد به، هذا ما رآه كل من قارب على الموت أو «مات وعاد للحياة». مات أسبوع كامل ريموند مودي، شاب أمريكي كرس كل حياته للعلم، درس الطب وعمره 23 عامًا، حيث تربى في كنف والده، والذي كان مقاتلًا واعتاد على أن يقص عليه حكايات عن الوفيات وهو ما جعله يهتم بها أكثر من اهتمامه بالحياة وفقًا لما ذكره «ريموند» حول قصة أحد الأطباء النفسانيين ويدعى جورج ريتشي، في ديسمبر من عام 1943، كان ريتشي بصدد التدريب مع الجيش الأمريكي قبل أن يعاني من التهاب رئوي. تم نقله إلى المستشفى أين دب اليأس في نفوس المعالجين بسبب ارتفاع حرارته المهول فأعلنوه متوفيا. قال ريتشي: «كنت أستمع إلى صوت الطبيب وهو يأمر بإعدادي للمشرحة وهو ما كان مرعبا لأنه كان لدي إحساس عميق بأنني ما زلت على قيد الحياة». العائدون من الموت.. قصص صادمة حيرت «العلم» - شبابيك. بل إنه يتذكر أنّه «قام» في لحظة ما صوب المعالجين ليتحدث إليهم ولكنهم أسرعوا صوبه، بعدها رأى جسده وهو من دون حياة وهو ما دفعه إلى البكاء عندما اقتنع نهائيا بأنه توفي.

الاقتراب من الموت في العام 1892، عاش عالم الجيولوجيا السويسري ألبرت هايم -وكان متسلق جبال- تجربة "موت وشيك"، سرد تفاصيلها في الكتاب السنوي الذي يُصدره "نادي جبال الألب السويسري" تحت عنوان "ملاحظات بشأن الموت خلال السقوط". هايم وصف بدقة متناهية الثواني التي عاشها وهو يسقط من الجبل، وكيف أعاد مشاهدة شريط حياته في زخم من المشاعر الإيجابية، رغم أنه كان على وشك فقدان حياته. والغريب أن التجربة لم تكن مرتبطة بالخوف من الموت، بل على العكس، فقد أوضح أنه كان يسبح في بحر من سلام داخلي لا يوصف. ما عاشه هايم دفعه إلى إجراء سلسلة من المقابلات مع متسلقين آخرين لجبال الألب، حكوا له تجارب مماثلة نشرها في دراسة وصفت 30 تجربة من "تجارب الموت الوشيك". بعدها قام الطبيبان النفسيان روي كليتي وراسل نويس هايمز بترجمة تقارير هايم إلى اللغة الإنجليزية ونشرها في الولايات المتحدة، وكانت أساسا لموجة "دراسات الموت الوشيك" التي أجريت في الستينيات والسبعينيات. رؤى تجربة "الموت الوشيك" أو "الاقتراب من الموت" (Near death Experience NDE) هي تجربة تعبر عن مجموعة من "الرؤى والأحاسيس" بعد موت سريري أو غيبوبة متقدمة. ومن بينها الإحساس "بالانفصال عن الجسد" ورؤية كاملة لشريط الحياة الماضية، ثم الدخول في "نفق يُفضي إلى ضوء ناصع والشعور بحب دائم وسلام أبدي".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]