موقع شاهد فور

ما حكم صيام يوم الجمعة يوم عيد

June 26, 2024
تم التبليغ بنجاح أسئلة ذات صلة ما حكم صيام يوم الجمعة منفردا أو يوم السبت منفردا؟ إجابة واحدة ما الحكمة من يوم الجمعة؟ ما هو حكم صيام يوم السبت؟ ما حكم الصيام يوم السبت أو يوم الأحد؟ ما الحكمة من صيام يوم عرفة؟ 3 إجابات اسأل سؤالاً جديداً 4 إجابات أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء صيام يوم الجمعة صحيح لكنه مكروه ،بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صومه فقال:"لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام؛ إلاّ أن يكون في صوم يصومه أحدكم "صحيح مسلم فحكمه الكراهة،إلا إذا صادف يوم الجمعة يوم صيام اعتاده المسلم أو إن وصله بيوم قبله أو بعده،فلا حرج عليه في ذلك،لقوله صلى الله عليه وسلم:" لا يصومن أحدكم يوم الجمعة إلا أن يصوم قبله أو يصوم بعده " صحيح البخاري ومسلم. لقد نها رسول الله صلى الله عليه و سلم من إفراد يوم الجمعة بالصيام دون غيره لقوله ( لا تخصوا يوم الجمعة بصيام، ولا ليلتها بقيام) لذلك لابد لمن يرغب من صيام يوم الجمعة أن يسبقه أو يتبعه بصيام حتى يخرج من الكراهة المنصوص عليها في الحديث ولإمتثالنا لرسول الله الذي قال لنا ( خذوا عني مناسككم) صيام يوم الجمعة تطوعا منفردا هو مكروه وذلك لنهي الرسول عن ذلك في الحديث الشريف" لا تخصوا يوم الجمعة بصيام، ولا ليلتها بقيام" اما صيامه فجائز عند صيام يوم قبله او يوم بعده كما انه يجوز صيامه في حالة القضاء لانه في هذه الحالة يكون صيام واجب وليس تطوع.
  1. ما حكم صيام يوم الجمعة الثالث
  2. ما حكم صيام يوم الجمعة بيت العلم
  3. ما حكم صيام يوم الجمعة نوع كلمة

ما حكم صيام يوم الجمعة الثالث

3- وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( كَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الدَّهْرَ كُلَّهُ ؟ قَالَ: لَا صَامَ وَلَا أَفْطَرَ) رواه مسلم (1162) 4- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال: ( قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا عَبْدَ اللَّهِ! أَلَمْ أُخْبَرْ أَنَّكَ تَصُومُ النَّهَارَ ، وَتَقُومُ اللَّيْلَ ؟ فَقُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: فَلَا تَفْعَلْ ، صُمْ وَأَفْطِرْ ، وَقُمْ وَنَمْ ، فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا... إلى آخر الحديث. وفي رواية: فَقُلْتُ: إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ) رواه البخاري (1975)، ومسلم (1159) وقد أجاب المخالفون لهذا القول عن أدلته بما أجاب به الإمام النووي رحمه الله حيث يقول: أحدها: جواب عائشة رضي الله عنها وتابعها عليه خلائق من العلماء ، أن المراد: من صام الدهر حقيقة ، بأن يصوم معه العيد والتشريق, وهذا منهي عنه بالإجماع. والثاني: أنه – يعني حديث ( لا صام من صام الأبد) - محمول على أن معناه أنه لا يجد من مشقته ما يجد غيره; لأنه يألفه ويسهل عليه ، فيكون خبرا لا دعاء, ومعناه لا صام صوما يلحقه فيه مشقة كبيرة, ولا أفطر ، بل هو صائم له ثواب الصائمين.

ما حكم صيام يوم الجمعة بيت العلم

المجموع " (6/442) وأجيب عنه بضعفه مرفوعا ، فقد صحح المحدثون المتقدمون ، والمحققون في طبعة مؤسسة الرسالة وقفَه على أبي موسى. عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ حَمْزَةَ بْنَ عَمْرٍو الْأَسْلَمِيَّ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنِّي رَجُلٌ أَسْرُدُ الصَّوْمَ أَفَأَصُومُ فِي السَّفَرِ ؟ قَالَ: صُمْ إِنْ شِئْتَ ، وَأَفْطِرْ إِنْ شِئْتَ. رواه مسلم (1121)، وموضع الدلالة أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه سرد الصوم. 5- ما ورد من متابعة بعض الصحابة رضوان الله عليهم للصوم ، ومن ذلك: يقول النووي رحمه الله: "عن ابن عمر أنه سئل عن صيام الدهر فقال: ( كنا نعد أولئك فينا من السابقين) رواه البيهقي. عروة أن عائشة ( كانت تصوم الدهر في السفر والحضر) رواه البيهقي بإسناد صحيح. وعن أنس قال: ( كان أبو طلحة لا يصوم على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من أجل الغزو, فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم لم أره مفطرا إلا يوم الفطر أو الأضحى) رواه البخاري في صحيحه " انتهى. " المجموع " (6/443) أجاب ابن حزم عن حديث حمزة بن عمرو الأسلمي وغيره من الصحابة الذين ورد أنهم كانوا يسردون الصوم: بأن سرد الصوم ليس هو صيام الدهر كله ، وإنما هو متابعة الصيام لأشهر طويلة حتى يقال: لا يفطر ، ولكن ليس صيام العام كله ، وروى عن بعض الصحابة كعمر بن الخطاب رضي الله عنه النهي الصريح عن صيام الدهر.

ما حكم صيام يوم الجمعة نوع كلمة

يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله: تعقب بأن سؤال حمزة إنما كان عن الصوم في السفر لا عن صوم الدهر ، ولا يلزم من سرد الصيام صوم الدهر ، فقد قال أسامة بن زيد إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسرد الصوم فيقال لا يفطر. أخرجه أحمد ، ومن المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يصوم الدهر فلا يلزم من ذكر السرد صيام الدهر " انتهى. فتح الباري " (4/223) والخلاصة: أن الذي يظهر رجحانه هو القول الأول ، القاضي بكراهة صيام الدهر والمنع منه ، وذلك لقوة أدلتهم وصراحتها ، أما أدلة القول الثاني فهي لا دلالة فيها صريحة ، كما أن العلماء أجابوا عنها بما سبق نقله. والله أعلم.

الإفتاء: لا مانع شرعا من صوم يوم الجمعة إذا وافق النصف من شعبان وحسب ما سبق، أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من إفراد يوم الجمعة بالصوم فيه إذا وافق يوم النصف من شعبان.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]