موقع شاهد فور

قارئة الفنجان عبد الحليم

June 28, 2024

فى كواليس بروفات الاستعداد لآخر حفل لموسم الربيع للعندليب عبد الحليم حافظ ، فى أبريل ١٩٧٦، والتى أجريت فى بيته، ارتدى العندليب "جلابية" فى حضور الملحن محمد الموجى والموسيقار أحمد فؤاد حسن وعازف الأورج مجدى الحسينى، وكانت بروفات قارئة الفنجان. عبد الحليم حافظ بالجلابية وتمر اليوم ذكرى رحيل العندليب عبد الحليم حافظ الـ 45 الذى ترك تاريخا حافلا من الأغانى العاطفية والوطنية ، عاصرت أحداثًا هامة فى التاريخ المصرى الحديث وتركت علامة خالدة فى أذهان وعقول المصريين. قارئة الفنجان قصيدة ألفها نزار قباني، ولحنها محمد الموجى وغناها عبد الحليم حافظ فى أبريل 1976، وتعتبر من أجمل وأشهر أغانيه. فبعد أن انتهى عبد الحليم حافظ من قراءة قصيدة لنزار قبانى فى إحدى دواوينه، وأعجب بها، قرر غنائها، لكنه كان معترضاً على بعض الكلمات فى القصيدة، فحاول الاتصال بنزار قبانى الذى كان يتنقل ما بين أكثر من دولة عربية وأوروبية، وبعد محادثات طويلة، اقتنع الشاعر بوجهة نظر عبد الحليم. من الكلمات التى طلب عبد الحليم تغييرها، واستغرق محمد الموجى سنتين فى تلحين القصيدة.

  1. قارئة الفنجان عبد الحليم حافظ كلمات
  2. عبد الحليم حافظ قارئة الفنجان
  3. قارئه الفنجان عبد الحليم كامله
  4. قارئه الفنجان عبد الحليم حافظ

قارئة الفنجان عبد الحليم حافظ كلمات

عبد الحليم حافظ - قارئة الفنجان - اغنيه الكامله - YouTube

عبد الحليم حافظ قارئة الفنجان

نعود لقصة «قارئة الفنجان» فهي وفقاً لأكثر من مصدر حكاية حقيقية مثلت لعبدالحليم ألماً وجرحاً غائراً رغم نجاحه الباهر في إلقائها في آخر حفل له في ربيع 1976 وإن كان بعض الجمهور الحاضر حاول التشويش عليه مما تسبب في حزنه من تصرف القلة.. وقارئة الفنجان عادة معروفة حتى يومنا الراهن خاصة في مصر، وتجد كثير من السيدات اللواتي يدعين قدرتهن على قراءة ما يحويه الفنجان من طالع ومستقبل ويصدقهم الكثير من المصريين، وبخلاف الفنجان يوجد أيضا قراءة الودع أو «وشوشة الودع» وتقوم بهذه المهمة أيضا نسوة ينتمين الى مجتمع الغجر وهن فئة قليلة في مصر. أما قارئة فنجان عبد الحليم فهي السيدة السودانية «مرجانة» التي صادفها يوماً وتنبأت له بنجاحه وشهرته الى أن تقربت إليه وقرأت له فنجانه ذات يوم ولكن هذه المرة امتنعت عن الكلام خوفاً على مشاعره، وعندما ألح عليها في الكلام وقراءة ما به أفصحت له عن رحلة مرضه الشديدة وموته وعدم الاقتران بحب عمره. ورغم أن الحوار أحزنه للغاية إلا أنه أصر على سرد ما جاء بالفنجان لصديقه نزار قباني خلال إحدى زياراته للندن وطلب منه كتابة قصيدة بهذا المعنى يحكي فيها قصة حبه الضائع، وكان نزار على علم بقصة حبه للفنانة سعاد حسني، حيث يتردد أنه طلب منها الابتعاد عن عبد الحليم حتى لا تؤذيه باقترانه بها تجنباً لشرور أحد المسؤولين النافذين في ذاك الوقت، وفعلاً قيل عقب واقعة انتحار سعاد حسني أن هذا المسؤول الكبير كان وراء مقتلها في لندن وليس كما قيل انتحاراً، عقب معرفته بفحوى مذكراتها التي أفضت بها الى أحد الصحفيين ولم تكن تعلم أنه يتعامل مع الأجهزة الأمنية وقد أبلغهم فحوى مذكراتها.

قارئه الفنجان عبد الحليم كامله

في النهاية.. لا نقول سوى أن «قارئة الفنجان» تمثل لوعة الحب حتى لو كان وهماً أو ضائعاً، فكانت مثالاً رائعاً لحالة مثالية من العشق والغرام والإبداع في تصوير هذه الحب الذي سيجعل صاحبه يبحث عن محبوبته في بقاع الدنيا وبحارها وشطآنها بلا أمل ليعود في النهاية متخلياً عن حياته التي ضاعت فدى المحبوب ونعتبره في عداد الشهداء. إنها قصة عبد الحليم حافظ وسعاد حسني التي لم تكتمل كما كان يأمل العندليب.

قارئه الفنجان عبد الحليم حافظ

قدم تلفزيون "اليوم السابع"، بثا مباشرا من شارع الحمام بمدينة الزقازيق، فى الذكرى الـ 45 لرحيل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ،. خلال البث المباشر، استعرض "اليوم السابع" حكاية العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، مع أهل منطقة شارع الحمام بمدينة الزقازيق ، حيث أقام فتره صباه مع خاله متولى عماشة وأشقاءه إسماعيل ومحمد وعليا، حيث ارتبط بعلاقات ود وحب مع الأهالى استمرت بعد رحيله ، فيما لا يزال الأهالى يحتفظون بصور العندليب فى منازلهم ويروون ذكرياتهم معه لأحفادهم. ولم ينقطع عبدالحليم عن الحى، حتى بعد الشهرة فكان دائم الزيارات للمنطقة، والمرور على أهلها خاصة عم رجب المكوجى. وأقام عبدالحليم العديد من الحفلات الغنائية لجمع تبرعات لتأسيس جامعة الزقازيق والمستشفى الجامعى وعدد من المشروعات الخدمية. وعن علاقته بعم رجب المكوجى أوضح أبناء عم رجب فى تصريحات خاصة، أنه محل والدهم فى الأربعينات وكان الوحيد الذى يملك جهاز راديو ويسدد له ضريبة سنوية 50 قرشا. وكان العندليب يأتى للمحل للاستماع للإذاعة يوميا فى الساعة السابعة صباحا، وهنا بدأت علاقته الإنسانية بعم رجب، حيث ارتبط بعلاقات ود وحب مع الوالد ومع أهالى المنطقة.

الرئيسية فنون موسيقى 04:17 م الأربعاء 30 مارس 2022 عرض 4 صورة كتب-مصطفى حمزة: حرص المطرب التونسي صابر الرباعي، على الاحتفال بالذكرى 45 لرحيل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، والتي تحل اليوم الأربعاء 30 مارس. الرباعي، نشر عبر صفحته في موقع فيسبوك، مقطع فيديو، وهو يقدم أغنية "أهواك"، وكتب: "في ذكرى وفاة العملاق عبد الحليم حافظ.. ستظل خالداً في ذاكرتنا الى الابد". العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، رحل عن عالمنا في 30 مارس 1977 عن عمر يناهز السابعة والأربعين عاماً.

التحق حليم، بعدما نضج قليلا في كتاب الشيخ أحمد؛ ومنذ دخول العندليب الأسمر للمدرسة تجلّى حبه العظيم للموسيقى حتى أصبح رئيسا لفرقة الأناشيد في مدرسته. ومن حينها وهو يحاول الدخول لمجال الغناء لشدة ولعه به.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]