موقع شاهد فور

القصة القصيرة - موقع يجمع كل انواع القصص الحقيقية والخيالية الممعته والهادفة

May 3, 2024

قصة اليوم قصة في قمة الحزن والألم من موضوع قصص واقعية حزينة نقدمها لكم من خلال موقعنا احلم ، قصة طفل مات أمام والدته وهي عاجزة لا تستطيع أن تساعده أو تفعل له أى شئ، قصة مؤثرة جداً تبكي الحجر ، يمكنك قراءتها الآن في هذا الموضوع من قصص واقعية حزينة جداً ، وللمزيد من قصص واقعية حزينة يمكنكم زيارة قسم: قصص واقعية.. القصة فيها عبرة مفيدة ارجوا ان تستفيدوا منها. قصص واقعية حزينة وعبر تبكي الحجر. قصص عن الام حزينة طفل يحتضر أمام عيني أمه إمرأة كويتية متزوجة رزقها الله تعالي بطفل وحيد ولكنه كان شقي جداً ومشاكس وكثير الحركة، وعلي الرغم من أن عمره لم يتجاوز السنتين والنصف إلا أنه كان شديد الذكاء، وفي يوم من الايام جاءت إلي زوجها سفرية عمل مفاجئة وكان عليه ان يقضي 4 أيام خارج المنزل، فطلب الزوج من زوجته أن تجمع حاجاتها، وتذهب مع ابنها إلي بيت اهلها حتي يكون مطمئن عليهما. تأخرت الزوجة كثيراً وهي تلملم أشيائها واشياء ولدها بسبب شقاوته، وكان زوجها مستعجلاً كثيراً، فاقترحت عليه الزوجه أن يسافر حتي لا يتأخر، وأنها سوف تتصل بأحد اخوانها ليوصلها إلي المنزل بعد الانتهاء من جمع اشيائها.. وهكذا وافق الزوج ورحل إلي عمله. قررت الزوجة أن تقوم بتنظيف المنزل قبل تركه بما أن الزوج قد سافر بالفعل علي أى حال، ولم تتصل بأخوها حيث قررت الانتظار إلي الانتهاء من التنظيف أولاً، وبينما الزوجة داخل الحمام غارقة في التنظيف وإبنها يلعب حولها، أخذ الطفل المفتاح دون أن تشعر والدته وأقفل باب الحمام علي امه من الخارج، أصبحت الأم حبيسة بمفردها داخل الحمام ولا يوجد أى وسيلة اتصال لديها، واهلها لا يعلمون عن سفر الزوج لانه جاء مفاجأة ولم يجد الوقت ليخبر أحداً.

  1. قصص واقعية حزينة جداً قرأتها ولا أستطيع التوقف عن البكاء
  2. قصه واقعية مؤثرة جدا وحزينه
  3. قصص واقعية حزينة وعبر تبكي الحجر

قصص واقعية حزينة جداً قرأتها ولا أستطيع التوقف عن البكاء

نقدم لكم هذه المقالة من موقع قصص واقعية بعنوان قصص واقعية مؤثرة وحزينة قصة مؤلمة لقاء مع الموت، وفيها نعرض لكم قصة مؤثرة ومحزنة للغاية ، نرجو أن تنال اعجابكم. قصص واقعية حزينة جداً قرأتها ولا أستطيع التوقف عن البكاء. قصص واقعية مؤثرة وحزينة: لقاء مع الموت كان هناك شاب يتمتع بالخلق الكريم وحسن التربية وبهاء الطلة، ويبلغ من العمر ثلاثة وعشرون عامًا، أنهى هذا الشاب دراسته وانتظر فرصة للعمل وبالفعل جاءته تلك الفرصة، ولكن عمله تطلب أن يغادر مدينته ومنزله وينتقل إلى مكان آخر، وبالفعل قبل الشاب فرصة العمل وانتقل إلى مكان عمله واستقر بالمدينة الجديدة. كان عمل الشاب يتطلب التعامل مع الكثير من النساء، وكان هذا الشاب كما يمكن أن نطلق عليه خام لا يعرف في أمور النساء ولم يمر بتجارب حب في حياته، فلم يكن يعرف كيف يتعامل مع تلك المشاعر. مرت أيام الشاب وهو يعمل في المكتب الذي عين به ولا يلتفت لمن يمر عليه من النساء، ولكن كان هذا اليوم مختلف كثيرًا إذا حضر كالمعتاد عددًا من النساء إلى المكتب وكان من بينهن تلك الشابة التي أعجبت كثيرًا بهذا الشاب. انتهوا من أعمالهم في المكتب وغادروا إلا أن تلك الشابة تعلقت بهذا الشاب الخلوق وقررت أن تتعرف به فهى كانت أكثر جرأة منه، وبالفعل كان معها الهاتف الخاص بالمكان ففي اليوم التالي اتصلت بالمكتب وهى كلها أمل بأن من يرد على الاتصال هو الشاب.

اتصل الاخ بالشركة التي يعمل فيها الابن، وهنا أخبره زملاء العمل ان الشاب قد خرج ولم يعد وبحثوا عنه كثيراً لكن دون جدوي ولا احد يعرف عنه أى شئ حتي الآن، ولم يجرؤ احد علي اخبار عائلته أملاً في أن يجدوه سالماً دون أن يقلقوا أمه. اتجه الاخ علي الفور إلي العاصمة وبدأ البحث والبحث، حتي عثر علي جثة في إحدي المستشفيات بعد مرور عشرة أيام، حيث لقي الشاب حتفه برصاصة في منتصف رأسه.. احتار الاخ كثيراً كيف يخبر أمه المسكينة بهذا الخبر البشع، كانت منهارة تماماً وتعلم في داخلها أن مكروهاً اصاب ولدها الوحيد، فهي تعلم رائحة الموت جيداً، وها قد اتي إلي دارها في جديد، فقلبها لا يخطئ. قصه واقعية مؤثرة جدا وحزينه. في النهاية عرفت الام الخبر، وعندما القت علي ولدها نظرة الوداع الاخيرة، ودعت آخر ما تبقي لها في الحياة، وبعد مرور سبعة ايام فقط، كانت تحتضن حفيدها الصغير، قبلته بشوق كبير ونطقت باسم ولديها الراحلين وكأنها تدعوهما أو تنادي عليهما وتشير بإصبعها كأنها تراهما أمام عينيها، ثم فارقت الحياة.

قصه واقعية مؤثرة جدا وحزينه

أخذ الملل يتطرق إلى الفتاة خاصةً أنها أول مرة تفارقها والدتها، لكن مع طول الوقت الملل دخلت عالم الإنترنت بحثاً عن ملئ فراغ وقتها و التسلية و تظل بغرفات الدردشات المختلفة ساعات إلى أن تعرفت على شاب من نفس وطنها إلا أنه بمحافظة أخرى عنها، تحدثاً قليلاً و عرفت أن الشاب يقيم علاقات نسائية و يتناول محرمات و مع الوقت بدأت تنصح فيه إلى أن تبدل حاله فعلياً و بات يحافظ على الصلوات في وقتها و طلب منها المقابلة حتى يتعرفا قبل أن يتقدم إلى خطبتها و يطلبها للزواج بعد عودة أهلها. فعلاً تحججت لعمتها و خرجت و تقابلا بمكان عام و مدح كل منهما الآخر و رجعت محملة بالسعادة و الحنان لكل من حولها، إلى أن عاد والدها و والدتها و لكن رحلة العلاج باءت بالفشل و الحزن خيم على أجواء المنزل، و كانت تنتظر وقت محادثتها لحبيبها عبر الماسينجر و طلب مقابلتها حتى تحدد موعد يقابل فيه أهلها. و لكن بتلك المرة كان اللقاء بمكان خاص و وقع المحظور و بكت و إنهارت و وعدها ألا يتخلى عنها مهما حدث، و كنت الفتاة تؤجل اللقاء بأهلها لأنها باتت منهارة مما حدث و هي يشهد لها الجميع بالخلق الحسن، غاب الحبيب فترة أسبوع دون سبب و هاجت و لم تعرف كيف تفكر فيما حدث و لكنها وجدت رسالة منه عبر الماسينجر الخاص بها و لم تفهمها و طلبت مقابلته لتفهم.

فرحت كثيراً.. بل شجّعتني.. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.. توجهت إلى سالم.. أخبرته أني مسافر.. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً.. تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف.. كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي.. اشتقت إليهم كثيراً.. آآآه كم اشتقت إلى سالم!!

قصص واقعية حزينة وعبر تبكي الحجر

اقرأ أيضا: قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء الأول قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء الثاني قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء الثالث قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء الرابع قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء الخامس قصص رومانسية حزينة مكتوبة بعنوان "علقت بحب وهمي دمر لي حياتي" الجزء السادس والأخير

. " لم أجد أسوأ من عجز الآباء، فقد أيقظتني ابنتي التي تدرسُ في الثانوية قبل شهرين، وأخذتْ تشكو الصعوبة التي تواجهها في أن تستوعب دروس الحاسوب وانجاز أبحاثها، فهي لا تملك جهاز حاسوب يُمكنّها من ذلك. نظراتها تلك أشعرتني حقًا بالعجز. ها أنا أبيع حلوى القطن هذه في الشارع لأوفر لقمة العيش؛ ولعلي أجمع ثمن ذلك الجهاز. " – بسام، ٤٦ عامًا، غزّة "لم أنس ذلك المساء قبل ۱۲ عامًا، أتذكرُ تفاصيله جيدًا كما ولو أنه البارحة. إذ وجدتْ ثلاثُ رصاصات أطلقها جنديٌ اسرائيلي طريقها إلى بطني وصدري وظهري. نقلوني على عجلٍ إلى المشفى، استأصلوا كليتي اليسرى، وشخصوني بشللٍ نصفي. " "لم أُجب الأطباء بشيء في المرة الأولى التي أخبروني فيها أنني لن أكون قادرًا على المشي مرةً أخرى، كنتُ أُدرك حجم الضرر الذي تعرضتُ له. لكن الضرر النفسي الذي لا يزال يلاحقني إلى اليوم أكبر وأطول مما تصورتْ. دخلتُ في اكتئابٍ لشهورٍ، وبعد أن استوعبتُ جيدًا ما حصل لم أرض بفكرة أن أكون الشخص الذي تفرض عليه الإصابة أن يعيش حياةً بائسةً. فأكملتُ دراستي بصعوبةٍ، وتخصصتُ في التصميم، ولاحقًا في الموسيقى التي غيرّت حياتي للأفضل، جعلتني أكثر ايمانًا بالحُب من حولي.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]