شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، بمقر مجلس الوزراء، مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين كل من الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وصندوق مصر السيادي، وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، والشركة المصرية لنقل الكهرباء، وشركة "ميرسك العالمية"؛ وذلك بشأن إقامة مشروع إنتاج الوقود الأخضر لإمدادات تموين السفن والوصول لانبعاثات كربونية صفر، بحضور الدكتور محمد شاكر المرقبي، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والسيد مورتن بو كريستيانسن، نائب رئيس الشركة, رئيس وحدة الحد من انبعاثات الكربون. وقع مذكرة التفاهم كل من: المهندس يحيى زكي، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والسيد أيمن سليمان، الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، والدكتور محمد الخياط، الرئيس التنفيذي لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، والمهندسة صباح مشالي، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لنقل الكهرباء، والسيدة "هينيريتا تايجيسين"، نائب الرئيس التنفيذي، والرئيس التنفيذي للأسطول والعلامات التجارية الاستراتيجية لشركة ميرسك العالمية "AP Moller – Maersk". يأتي توقيع هذه المذكرة ، في إطار استهداف الدولة المصرية لمشروعات الطاقة النظيفة، والتي تعمل على تنفيذها بالتزامن مع استضافة مصر لقمة المناخ27 COP في نوفمبر المقبل؛ حيث من المقرر أن يتم تنفيذ مشروعات إنتاج واستخدام الميثانول الأخضر والأمونيا الخضراء، وخاصة في قطاع تموين السفن، بفضل ما تمتلكه مصر من موقع متميز ومقومات فريدة تجعلها رائدة في هذه القطاعات.
افتتاح مصنع الاوكسجين نيالا- حسن حامد افتتح بمستشفى نيالا التعليمى في ولاية جنوب دارفور، مصنعٌ لإنتاج الأوكسجين هو الأول من نوعه بغربي السودان وينتج (140) أسطوانة في اليوم بدعم من تجمع الأطباء السودانيين بالولايات المتحدة الأمريكية (سابا) ومنظمة (صدقات) التي قامت بتوصيلات الشبكة الداخلية، بجانب وزارة المالية الولائية وهيئة الأعمال الخيرية فيما يلي الأعمال الإنشائية للمبنى. وشاركت أمهات شهداء ثورة ديسمبر بنيالا في قص شريط الافتتاح الذي شهده جمع من الأطباء والمواطنين. وقال مدير عام مستسفى نيالا التعليمي د. افضل شركة نقل عفش بمكة مع شركة الوادي الاخضر مع تقديم افضل الخدمات 0556898533 - السياحة في ماليزيا Malaysia. إلياس أبكر عبد الكريم، إن المشروع حلم تحقّق لأهل دارفور، وأشار إلى أن وحدة الإنتاج لها القدرة على إنتاج ((140) أسطوانة خلال (24) ساعة، بجانب (110) أسطوانات لوحدة التعبئة خلال (24) ساعة، من شأنه تغطية احتياجات الولاية والولايات المجاورة. وأضاف الياس أن جنوب دارفور التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من خمسة ملايين نسمة كثاني ولاية فى السودان، كانت تفتقر للأوكسجين الذي بسببه تفقد العديد من الأرواح، وأشاد بجهود كل الداعمين لهذا المشروع الذي وضع حداً لمعاناة السنين. من جانبها، استعرضت المواطنة كوثر محمد مساعد، تجربتها ومعاناتها في البحث عن الأوكسجين لإنقاذ والدتها التي عانت من مرض القلب، وقال "عندما تعبت والدتي ذهبت بها لمستشفى الأبرار وأفاد الطبيب بعدم وجود الأوكسجين ودلنا على المستشفى التعليمي وعندما حضرت بكل أسف لم أجد طبيباً بالحوادث، وذهبت بها إلى المستشفى التركي ولم أجد سريراً لها وعدت بها مرة أخرى للتعليمي ولم أجد من ينقذها حتى فارقت الحياة بتاريخ 28 نوفمبر".
وذكرت الشكاية اسمي شركتين لهما علاقة بالشركة الأولى، أسندت لهما مهمة استقطاب الضحايا المغاربة وحثهم على الأداء بطرق احتيالية وتدليسية من خلال إرسال، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فيديوهات مفبركة لمشاريع عقارية أخرى توهم الضحايا، أن الأشغال جارية وبشكل متسارع من أجل تحفيزهم على أداء باقي الدفعات المالية لكن على أرض الواقع لا شيء يذكر. وأكدت الشكاية أنه وبعد طول انتظار، حاول الضحايا مطالبة الشركة بفسخ العقود وإرجاع المبالغ المؤداة غير أنهم لم يجدوا مقرا لهذه الشركات ولا أصحابها وأن كل شيء عبارة عن شركات وهمية ورسوم عقارية غارقة في المديونية، ليفاجأوا بأنهم كانوا ضحية نصب واحتيال من قبل عصابة إجرامية متخصصة في النصب العقاري عبر العديد من دول العالم (المغرب – تركيا – جورجيا – مصر – لبنان) كما هو ثابت من خلال مقالات صحفية نشرتها جرائد دولية تناولت الموضوع. وأعادت هذه العملية التي ستدخل التاريخ من بابه الواسع كأشهر عملية نصب في الألفية الثالثة يتعرض لها مواطنون مغاربة، إلى الأذهان حكاية النجاة الإماراتية والنصب على 30 ألف شاب مغربي، في عهد وزير التشغيل الأسبق عباس الفاسي في حكومة عبد الرحمن اليوسفي، وما يزال ضحايا « فضيحة النجاة » يطالبون بالإنصاف والتعويض عن الضرر.