•لو أنّ الإمام قدس سره أمرني وكتجسيد لهذه القناعة كان قدس سره يقول: "لو أنّ السيّد الخمينيّ قدس سره أمرني أن أسكن في قرية من قرى إيران أخدم فيها الإسلام، لما تردّدت في ذلك. «أدنوك» ترعى سباق دلما التاريخي الخامس للمحامل الشراعية فئة 60 قدماً. إنّ السيّد الخمينيّ حقّق ما كنت أسعى إلى تحقيقه"(4). •حقّق قدس سره حُلم الأنبياء وكان قدس سره يرى أنّ الإمام الخمينيّ قدس سره قد حقّق حلم الأنبياء: "لم يكن الإمام الخمينيّ قدس سره في طرحه لشعار الجمهوريّة الإسلاميّة إلّا استمراراً لدعوة الأنبياء، وامتداداً لدور محمّد وعليّ عليهما السلام في إقامة حكم الله على الأرض، وتعبيراً صادقاً من أعماق ضمير هذه الأمّة الّتي لم تعرف لها مجداً إلّا بالإسلام، ولم تعش الذلّ والهوان والبؤس والحرمان والتبعيّة للكافر المستعمر إلّا حين تركت الإسلام وتخلّت عن رسالتها العظيمة في الحياة"(5). "الآن، وصلني خبر يفيد بأنّ آخر معقل من معاقل الطاغوت قد سقط بأيدي المسلمين وقد حقّق الإمام الخمينيّ حلم الأنبياء والأوّلياء والأئمّة في التاريخ"(6). •قيادته قدس سره الحكيمة تهزم فرعون العصر "لقد بلغت هذه القاعدة الرشيدة، بفضل القيادة الحكيمة للمرجعيّة الصالحة الّتي جسّدها الإمام الخمينيّ دام ظله، قمّة وعيها الرساليّ والسياسيّ الرشيد، من خلال صراعها المرير مع طواغيت الكفر، ومقاومتها الشُجاعة لفرعون إيران الحديث، حتّى استطاعت أن تُلحق به، وبكلّ ما يمثّله من قوى، أكبر هزيمة يُمنى بها المستعمر الكافر في عالمنا الإسلاميّ العظيم"(7).
كما يعد «يبيله» بمرافقه المفتوحة والمغلقة كافة أفراد الأسرة من أطفال ومراهقين وبالغين بملء أجواء مختلف فصول السنة بالبهجة والسعادة، مع تسخير أحدث التقنيات في عالم الترفيه واللعب الالكتروني، لتكون مشاركة الآباء والأمهات أطفالهم اللعب والمتعة تجربة استثنائية لن تنسى. وسيكون «يبيله» مفتوحا لجمهور الزوار اعتبارا من يوم الجمعة الموافق 29 ابريل الجاري. السيف العربي الاصيل تداول. وبهذه المناسبة، صرّح سعادة السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة: «يسرنا افتتاح مشروع (يبيله) في الليوان والذي يشكل تطورا واعدا في قطاع السياحة والترفيه العائلي في مملكة البحرين، ونشكر شركة عقارات السيف والقائمين عليها على ما يبذلونه من مساع دؤوبة للمساهمة في إنعاش القطاع السياحي بطرح مشاريع مبتكرة يكون لها أثر كبير وملموس على الاقتصاد الوطني. وسيكون الليوان وما يحتويه من مرافق عصرية كمركز (يبيله) الترفيهي وغيرها من مراكز ضيافة وترفيه نقطة جذب واعدة للزوار في المحافظة الشمالية». من جانبه، صرّح السيد عيسى محمد نجيبي رئيس مجلس إدارة شركة عقارات السيف بالقول: «يسرنا تدشين (يبيله) أحدث مشاريع الترفيه للشركة واكبرها على الإطلاق.
أول عملية غدر طالت سبع سواق لشاحنات من مدينة الصدر وقعت بالفلوجة وكان مع السواق الضحايا طفل نجى بإعجوبة ليكون شاهد على قذارة الجريمة، ورحم الله سيد عبدالعزيز الحكيم شارك بتشيع الشهداء المغدورين، بيوم سقوط الصنم مراسل بي بي سي الحربي سيف الخياط نقل صراخ رجال العوجة يطالبون بسرعة قدوم القوات الأمريكية لدخول تكريت قبل وصول البيشمركة الكوردية وبدر الشيعية.
•أطلق الإسلام من القمقم "لم يبرهن الإمام الخمينيّ قدس سره بإطلاقه للإسلام من القمقم على قدرته الفائقة وبطولة الشعب الإيرانيّ فحسب، بل برهن أيضاً على ضخامة الجناية الّتي يمارسها كلّ من يساهم في حجز الإسلام في القمقم، وتجميد طاقاته الهائلة البنّاءة، وإبعادها عن مجال البناء الحضاريّ لهذه الأمّة"(8). •انتصار الإيمان على السيف كنّا نسمع في التاريخ كيف ينتصر الإيمان على السيف، وكنّا نؤمن بذلك غيباً. شركة عقارات السيف تحتفل بعيد الفطر مع أطفال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية - صحيفة الأيام البحرينية. أمّا اليوم، فقد جسّد ذلك الإمام الخمينيّ عمليّاً(9). •شعبٌ أبيّ أمّا عن نظرته إلى تضحيات الشعب الإيرانيّ العظيم، فكان يقول: "إنّنا في النجف الأشرف، إذ نعيش مع الشعب الإيرانيّ بكلّ قلوبنا ونشاركه آلامه وآماله، نؤمن أنّ تاريخ هذا الشعب العظيم أثبت أنّه كان ولا يزال شعباً أبيّاً شجاعاً، وقادراً على التضحية والصّمود، من أجل القضيّة التي يؤمن بها، ويجد فيها هدفه وكرامته"(10). •الإسلام الرسالة والمنقذ "كان من الطبيعيّ أن يزداد الشعب الإيرانيّ المسلم إيماناً برسالته التاريخيّة العظيمة، وشعوراً أنّ الإسلام هو قدره العظيم، لأنّه بالإسلام، وبزخم المرجعيّة الّتي بنــــاهـــا الإسلــام، وبالخمينــيّ القائــــد، استطاع أن يكسر أثقل القيود، ويحطّم عن معصميه تلك السلاسل الهائلة، فلم يعد الإسلام هو الرّسالة فحسب، بل هو أيضاً المنقذ والقوّة الوحيدة في الميدان الّتي استطاعت أن تكتب النصر لهذا الشعب العظيم"(11).