دائماً ما أشعر أنني أريد أن أكون مثلك عندما أكبر فأنك دائماً كنت خير قدوة مثال لي في طلب العلم وفعل الخيرات، والعطف على المحتاجين كل عام وأنت سالم يا أخي الحبيب. أنك كالشمس التي تنير حياتي ولا يمكن لي أن أتخيل حياتي بدونك أبداً فأنت منبع الخير والذكريات في حياتي ولا يمكن أن أعيد كل وأذكرك بكل الذكريات الجميلة والمواقف الجميلة والصعبة التي مرت علينا في حياتنا حماك الله من أجلي يا خير عون لي في مواجهة الصعاب كل عام وأنت بخير حال. لقد يوم السعادة والهناء والفرحة والسرور يوم أن أتيت إلى هذه الدنيا فأنا أشعر من حينها أن لي سند يخاف عل ويحميني من شرور هذا العالم ، وأشعر أنني أصبح لي أبوين وليس أباً واحداً. عبارات عيد ميلاد اخي الدب. كل عام وأنت أفضل من العام الذي سبقه يا أغلى الغالين. لا يوجد شخص يمكن أن يأخذ نفس المكانة والحب الذي أكنه لك داخل قلبي فأنك دائماًَ كنت خير عون لي على مواجهة المصاعب، وكنت تساعدني على أن أذاكر وأجتهد وتعينني على عمل الخير وتعلمني أمور ديني ودنياي جزاك الله عني خيراً وأطال في عمرك لكثير من الأعوام.
لحقه بسكين تابع اروع نكت عراقية جديدة: فيه واحد راح للشيخ يفسر له حلم وقال: انا حلمت اني لابس بدلة لونها بني فاتح وجالس في مكان فيه عشب قال الشيخ: تفسير الحلم ….. انك ثور الله في برسيمهفيه واحد تطاقت حرمته مع الشغاله …….. حط كل وحده في بيت اثنين في السجن محكوم عليهم اعدام … واحد منهم حسود جدا.. في يوم الاعدام يسألوا الاول عن امنيته الاخيرة.. عبارات عيد ميلاد اخي اختي الكويت. قال: اشوف امي. سألوا الحسود عن امنيته الاخيرة.. قال: صاحبي مايشوف امه في بقره شافت نفسها في المرايه قالت حسافه هالعيون على هالكشه فيه قروي انتهت مدة رخصته قال لبوه رخصتي قظت قال ابو والله من كثر دورانك بالشوارع محشش مسكته دوريه.. قالوله اركب.. قال لا والله البيت قريب كلش
ولا يشمل الحفظ الباسووردات فقط، بل إعدادات DNS وإعدادات أخرى كثيرة.
مسجد ميدان الكبير إحداثيات 3°34′30″N 98°41′14″E / 3. 575111°N 98.
وأما الحكم التكليفي للإقرار، فالأصل في الإقرار بحقوق العباد الوجوب؛ لأنَّ أداء الحقوق إلى أهلها واجب؛ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ﴾ [النساء: 58]. مطعم ديرتي البدائع. ولذا كان إقرارُ المرء بالحقِّ الذي عليه للغير متعينًا؛ ليُمكن إثباته، ولأن أداءَ حقوق الناس واجبٌ، وما لا يتمُّ الواجب إلا به، فهو واجب؛ ولذا فإنَّ على المسلم الاعتراف بما عليه من حقوق العباد، والمبادرة إلى الوفاء بها، دون إلجاء أصحابها إلى المخاصمة ورَفْع الأمر إلى القضاء؛ لِما في ذلك من براءة الذِّمة، والتخفُّف من حقوق العباد، قبل القدوم على الله تعالى الذي لا تَخفي عليه خافية. وعن أبي هريرة أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لتُؤَدُّنَّ الحقوق إلى أهلها يوم القيامة؛ حتى يُقاد للشاة الجَلحاء من الشاة القَرناء))؛ صحيح مسلم، (8 / 18)، والجَلحاء: التي لا قرنَ لها، مسند أحمد، مكنز (18/ 169). وعن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أتدرون مَن المفلس؟))، قالوا: المفلس فينا يا رسول الله، مَن لا له درهمَ ولا دينار، ولا متاع، قال: ((المفلس من أُمَّتى يوم القيامة مَن يأتي بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتَم عِرْض هذا، وقذَف هذا، وأكَل مال هذا، وضرَب هذا، فيَقعد فيَقْتَص هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فَنِيَت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه، أُخِذ من خطاياهم، فطُرِح عليه، ثم طُرِح في النار)).