لا توجد طريقة محدّدة للنوم بعد عمليّة أطفال الأنابيب ولا توجد طريقة للنوم قد تشكّل خطرًا على نجاح العمليّة، فلا داعي للقلق، وأنصحكَ بتجنّب أخذ المعلومات من المصادر غير الموثوقة لما قد يكون لبعض منها من تأثير سلبيّ على سلامة الحمل ، ومن الجيد اعتياد زوجتكَ على النوم على الجانب فمع تقدّم الحمل وزيادة حجم الجنين بعد منتصف الحمل يُنصح بالنوم على الجانب فقط للوقاية من خطر الضغط على الشريان المسؤول عن تروية الجنين والرحم. ويُنصح خلال فترة انتظار نتائج عمليّة أطفال الأنابيب لتأكيد أو نفي الحمل باتّباع بعض العادات الصحيّة ، ومنها: اتّباع نظام غذائيّ صحيّ. الحصول على الراحة الكافية. تجنّب التوتّر والضغط النفسيّ والجسديّ. الالتزام بالأدوية والمكمّلات الموصوفة من قِبَل الطبيب. طريقة النوم بعد عملية اطفال الانابيب - هوامش. تجنّب الجماع عدّة أيّام بعد ترجيع الأجنّة. تجنّب إجراء تحليل الحمل قبل أوانه لعدم الوقوع في الشكّ في حال ظهور نتائج سلبيّة خاطئة.
على المرأة الابتعاد من الأعشاب المغلية مثل الزنجبيل والقرفة والميرمية، لأنها تعمل على زيادة نسبة انقباض الرحم مما يجعل هناك خطورة على ثبات الأجنة، الأطعمة ذات الطعم الحار والابتعاد عن البقدونس أيضاً.
ما علاج سلس البول في الأطفال؟ غالباً ما يتوقف التبول اللاإرادي عند الطفل تلقائياً مع التقدم في العمر دون علاج، ونادراً ما يستمر معهم حتى سن المراهقة أو البلوغ. ومن أهم الخطوات العلاجية للتحكم بسلس البول لدى الأطفال ما يلي: التدريب: يتم فيه تدريب الطفل على دخول الحمام بأوقات محددة وفي بعض الأحيان إيقاظه مرة خلال الليل للتبول والتأكد من إفراغ المثانة بالكامل. تحسين عادات الشرب: يجب التقليل من شرب السوائل كالعصير والشاي والماء وغيرها ليلاً، ويفضل عدم إعطاء الطفل السوائل بعد الساعة السادسة مساءاً مع مراعاة إعطاءه الكمية الكافية من الماء يومياً. الاهتمام بالجانب النفسي: من المهم مراعاة الطفل وعدم توبيخه وتشجيعه على دخول الحمام بشكل منتظم. يجب على الأهل تفهم الطفل وعدم التسبب بإحراجه أو السماح لباقي العائلة بالسخرية منه عندما يبلل نفسه. ويمكن مراجعة مرشد نفسي إذا احتاج الطفل لذلك. العلاج الدوائي: في بعض الحالات النادرة قد يتم اللجوء للأدوية ومنها الأدوية التي تقلل إنتاج البول أو تلك التي تؤثر على انقباض المثانة أو الأدوية الهرمونية. أسباب تبول الدم عند الأطفال و الرضع. علاج المسبب: في حال كان سلس البول ثانوياً يجب معالجة الحالة المسببة، يختلف العلاج حسب المسبب (مثلاً العيوب خلقية في المثانة تعالج بالجراحة التصحيحية).
ارتجاع مكتسب او ثانوي ناتج عن وجود سبب مقاوم لخروج البول من و المثانة كحالات تضخم البروستات او اورام الحوض.
عند تقييم طفل لديه بيلة دموية يمكن التوجه إلى سبب البيلة الدموية من خلال القصة و الفحص الفيزيائي و الفحوص المخبرية المستخدمة لمسح المرضى. و التقييم المخبري لطفل لديه بيلة دموية يجب أن يتم بالتسلسل. و يجب البدء بطلب الفحوص الموجهة للسبب. يبين الجدول التالي طريقة تشخيص و تحديد أسباب البيلة الدموية أو تبول الدم لدى الأطفال و الرضع: الخطوة الأولى: الفحوص التي تطلب لكل الأطفال المرضى المصابين بحالة تبول دم أو بيلة دموية: فحص مجهري للبول تعداد دم كامل زرع بول مستوى كرياتين المصل جمع بول 24 ساعة لتحري وعيار: الكرياتينين, البروتين, الكالسيوم. مستوى المتممة C3 المصلي. إيكوغرافي (سونار) للبطن أو تصوير الجهاز البولي الظليل عبر الوريد IVP. الخطوة الثانية: الدراسات المجراة على مرضى منتقين بحسب النتائج السابقة: معايرة DNase B أو اختبار الستربتوزيم في حال كانت البيلة الدموية لأكثر من 6 أشهر. زرع من الجلد أو البلعوم عندما يكون ذلك مناسباً. عيار الـ ANA (أضداد النوى) دراسة شكل الكريات الحمر في البول دراسة تخثرية, تعداد صفيحات عندما تقترح القصة ذلك. تحري الخلايا المنجلية عند كل المرضى السود. تصوير المثانة أثناء التبويل في حالة الانتان أو عند الشك بأقة في الطرق السفلية.