موقع شاهد فور

ايه قرانيه عن الاسراف / إدارة الوقت والقضاء على الفراغ في الشريعة الإسلامية - سطور

June 29, 2024

- وأخبر - سبحانه وتعالى - أنَّ الإسراف موجبٌ للحرمان من الهداية، والتوفيق من الله - جل وعلا - قال الله - تعالى -: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ)[غافر:28]، وقال الله - تعالى -: (كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ)[غافر:34]، والآيات في هذا المعنى عديدة. والإسرافُ: مجاوزة القصد وحدِّ الاعتدال، ولا يختص في باب النفقة كما هو شائع لدى كثيرٍ من الناس قال إياس بن معاوية - رحمه الله تعالى -: «ما جاوزتَ به أمر الله فهو سَرَف»؛ فالإسراف له صورٌ كثيرة، وأنواعٌ عديدة، ولا يختص في جانب النفقة، والمطعم، والمأكل.

  1. ايه عن الاسراف بماء
  2. اية عن الاسراف
  3. ايه عن الاسراف بالماء
  4. ايه عن عدم الاسراف
  5. آيه عن الوقت القاتل
  6. آيه عن الوقت يهدد كأس أمم
  7. آيه عن الوقت والجهد
  8. آيه عن الوقت مصمم نادر منتجاتنا

ايه عن الاسراف بماء

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد تحدثت آيات كثيرة في القرآن الكريم عن المال من جميع الجوانب، وذلك يدل قطعاً على العناية التي يوليها الإسلام لحفظ الأموال، وصرفها فيما ينبغي أن تصرف فيه. وأما الآيات التي أمر الله تعالى فيها بحفظ المال ونهى فيها عن التبذير والإسراف، فمنها قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً) [الإسراء:29]. وقوله عز وجل: (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) [الإسراء: 26-27]. وكذلك قوله جل وعلا: (وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً) [الفرقان:67]. الإسراف - ملتقى الشفاء الإسلامي. وقد رغب الله في حفظ المال في آية المداينة، حيث أمر بالكتابة والإشهاد والرهن، وذلك في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ) [البقرة:282]. وقد عرَّف العلماء التبذير: بأنه صرف الشيء في ما ينبغي زائداً على ما ينبغي، بمعنى أن يكون وجه الصرف جائزاً في الأصل، ولكن الصرف فيه خرج عن حد الاعتدال، كما عرفوا السفه بأنه: صرف الشيء فيما لا ينبغي.

اية عن الاسراف

ومن الإسراف: فِعل الفواحش، واقتراف الرذائل، ولذا قال لوط - عليه السلام - في نصحه لقومه، وتحذيره لهم: (إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ)[الأعراف:81]، وقال الله - جل وعلا - في ذكر سياق حلول العقوبة بهم: (قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ (31) قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ (33) مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ)[الذاريات:31-34]. وعموماً كل اقترافٍ للذنوب، وارتكابٍ للخطايا والآثام؛ فهو من الإسراف، وصاحبه معرض للعقوبة. وأما الإسراف في النواحي المالية، والمطاعم، والمشارب، والملابس ونحو ذلك فبابٌ مشهورٌ معلوم قال الله - تبارك وتعالى -: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)[الأعراف:31]، روى الإمام أحمد - رحمه الله - في مسنده بسندٍ صحيح من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((كُلُوا وَاشْرَبُوا، وَتَصَدَّقُوا وَالْبَسُوا؛ فِي غَيْرِ مَخِيلَةٍ، وَلَا سَرَفٍ))، وروى البخاري في صحيحه تعليقاً عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أنَّه قال: «كُلْ مَا شِئْتَ، وَالبَسْ مَا شِئْتَ، مَا أَخْطَأَتْكَ اثْنَتَانِ: سَرَفٌ، أَوْ مَخِيلَةٌ».

ايه عن الاسراف بالماء

وقد نهَى النبيُّ صلى الله عليه وسلم المؤمنَ أن يزيد على وضوئه ثلاث مرات؛ فعن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدِّه، قال: "جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم يسأله عن الوضوء، فأراه الوضوءَ ثلاثًا ثلاثًا"، ثم قال: ((هكذا الوضوء؛ فمَن زاد على هذا، فقد أساء، وتعدَّى، وظَلَم))" [17]. ومنها: الإسراف في استخدام نعمة المال؛ فعن خَوْلَة الأنصارية قالت: سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنَّ رجالًا يَتخوَّضون في مال الله بغير حقٍّ؛ فلهم النار يوم القيامة)) [18]. اية عن الاسراف. ويَدخل في هذا الحديث: الذين يُسافرون إلى بلاد الكفار، فيُنفقون المبالغَ الطائلة في تلك الرحلات، وهم بهذا جَمعوا بين معصيتين: الأولى: السفر إلى بلاد الكفار، وقد نهَى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ فعن جرير رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((أنا بريءٌ مِن كلِّ مسلمٍ يُقِيم بين أظهُر المشركين؛ لا تَرَاءَى ناراهما)) [19]. الثانية: دعم اقتصاد هذه الدول الكافرة بهذه الأموال التي تُنْفَق فيها. عن أبي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تزول قَدَما عبدٍ يوم القيامة حتى يُسأل: عن عُمره فيمَ أفناه؟ وعن عِلْمِه فيمَ فعل؟ وعن مالِه؛ مِن أين اكتسَبَه؟ وفيمَ أنفَقَه؟)) [20] ؛ الحديث، وغير ذلك من الصُّوَر.

ايه عن عدم الاسراف

قال ابن كثير: "أيْ: ولا تسرفوا في الأكل؛ لِمَا فيه من مضرَّة العقل والبَدَن" [5]. عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدِّه رضي الله عنهما؛ أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((كُلُوا، وتصدَّقوا، والبسوا، في غير إسرافٍ ولا مَخِيلَةٍ [6])) [7]. وعن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال: "كُلْ ما شئتَ، والْبَسْ ما شئتَ، ما أخطأَتْكَ اثنتانِ: سَرفٌ أو مَخِيلَةٌ" [8]. وعن المِقدام بن معدِي كَرِب رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((ما مَلأَ آدميٌّ وِعاءً شرًّا مِن بطنه، بحسْبِ ابن آدم أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَه، فإن كان لا محالة، فثُلُثٌ لطعامه، وثُلُثٌ لِشَرَابه، وثُلُثٌ لِنَفَسِه)) [9]. ايات قرانية عن الماء واهميته - موقع شملول. وفرَّق بعضُ العلماء بين التبذير والإسراف الذي جاء النهي عنه في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا ﴾ [الإسراء: 27]، فقالوا: إن التبذير هو صرف الأموال في غير حقِّها؛ إما في المعاصي، وإما في غير فائدة؛ لَعِبًا وتَسَاهُلًا بالأموال، أما الإسراف: فهو الزيادة في الطعام والشراب واللِّباس، في غير حاجةٍ. قال تعالى مادحًا عبادَه المقتصِدين: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ﴾ [الفرقان: 67].

الإسراف صفة مذمومة.. ايه عن الاسراف بالماء. ومحرمة شرعاً - صحيفة الاتحاد أبرز الأخبار الإسراف صفة مذمومة.. ومحرمة شرعاً 26 يونيو 2015 23:35 أحمد شعبان (القاهرة) المال من نعم الله على العباد وهو نوع من الزينة في الحياة الدنيا قال تعالى: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً)، «سورة الكهف: الآية 46»، والمال ضروري لقيام حياة الناس في مصالحهم ومعاشهم والعقلاء من يعلمون هذه الحقيقة، ولهذا تراهم لا يبددون أموالهم فيما لا يجدي نفعاً في دنياهم أو أخراهم، وفي المقابل هناك من يستخدم هذا المال في غير موضعه ويسرف فيه ببذخ. يقول الدكتور خالد أبو جندية أستاذ اللغة العربية بجامعة الأزهر إن الإسراف مرض يصيب الإنسان، وهو من الصفات والأفعال المذمومة التي نهى عنها الشرع، فكل ما أنفق في غير طاعة الله سرف حتى ولو قليلا، قال الله تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، «سورة الزمر: الآية 53»، يطلب الله تعالى بسعة كرمه من عباده المسرفين في الذنوب أن يتوبوا قبل فوات الأوان، وأن لا ييأسوا من رحمة الله فيلقوا بأنفسهم إلى التهلكة.

تاريخ النشر: الأحد 8 ذو القعدة 1425 هـ - 19-12-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 57054 167908 0 521 السؤال أريد الآيات القرآنية التي تتحدث عن الوقت، واستغلاله؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلم ترد في كتاب الله آيات تتحدث عن استغلال الوقت على النحو الذي ورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك فقد جاءت آيات تحث على استغلال بعض الأوقات نحو قول الله عز وجل: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً {الاسراء:79}. ومثل وصف ما كان عليه حال المتقين نحو قول الله تعالى: كَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ* وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ {الذريات:18}. اية عن الوقت - ووردز. وتبدو أهمية الوقت في كثرة ما أقسم الله به في كتابه العزيز. نحو قوله تعالى: وَالضُّحَى* وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى {الضحى:2}. ( والعصر) ( والفجر وليال عشر) ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى*وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى) ( وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ*وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ). وجاء الحث على المسابقة في تحصيل الخير استغلالا للوقت. في نحو قوله تعالى: فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ {البقرة: 148}.

آيه عن الوقت القاتل

قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث شريف عن سؤال الله سبحانه وتعالى للإنسان عن عمره فيما أفناه، ففي الحديث إشارة واضحة عن أهمية العمر الذي يقضيه الإنسان، والعمر ينقضي بانقضاء الوقت، إذ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [ما تُزالُ قَدما عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ عن عُمرِه فيمَ أفناه وعن شبابِه فيما أبلَاه وعن مالِه من أين اكتسبَه وفيمَ أنفَقه وعن علمِه ماذا عَمِلَ فيه]. [٤] قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث شريف عن الوقت وأهميته في مواصلة العمل بغض النظر عن النتائج المرجوة، إذ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: [إن قامتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكم فسيلةٌ فليغرِسْها] ، [٥] ولهذا الحديث العظيم في معانيه ما يدعو الإنسان للعمل المتواصل دون المماطلة والتسويف، وبالتالي يتخلص الإنسان من الكسل والعجز والخمول ، ويستغل الوقت بما ينفع الناس. قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث شريف عن أهمية إدارة الوقت الذي يُدرس اليوم في الجامعات، فرسولنا الحبيب قد تحدث عن ذلك قبل قرون من الزمن، إذ قال: [اغتَنِم خمسًا قبلَ خمسٍ شبابَك قبلَ هَرمِك وصحَّتَك قبلَ سَقمِك وغناكَ قبلَ فقرِك وفراغَك قبلَ شُغلِك وحياتِك قبلَ موتِكَ].

آيه عن الوقت يهدد كأس أمم

عن جرير بن عبد الله رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تصدَّقوا قبل أن لا تَصَدَّقوا، تصدَّق رجلٌ من دِيناره، تصدَّق رجلٌ من درهمِه، تصدَّق رجلٌ من بُرِّه ، تصدَّق رجلٌ من تمرِه، من شعيرِه، لا تحقِرنَّ شيئًا من الصدقةِ، ولو بشِقِّ تمرةٍ» [صححه الألباني في صحيح الجامع:1354]. عن أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليأتينَّ على الناسِ زمانٌ يطوفُ الرجلُ فيه بالصدقةِ من الذهبِ. ثم لا يجدُ أحدًا يأخذُها منه. ويُرى الرجلُ الواحدُ يتبعُه أربعون امرأةً. يَلُذْنَ به من قِلَّةِ الرجالِ وكثرةِ النساءِ» [مسلم:1012]. "سمع أحد التابعين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس» [صححه الألباني في صحيح الترغيب:872]. آيه عن الوقت القاتل. عن نفيع بن حارث الثقفي رضي الله تعالى عنه قال: «أنَّ رجلًا قال يا رسولَ اللهِ أيُّ الناسِ خيرٌ؟ قال من طالَ عمُرهُ وحسُن عملُه. قال: فأيُّ الناسِ شر؟ قال: من طال عمُرهُ وساء عملُه» [الترمذي:2330]. عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَن سرَّهُ أن يُبسطَ لَه في رزقِهِ ، وأن يُنسَأَ لَه في أثرِهِ ، فليَصِلْ رَحِمَهُ» [البخاري:6817] [ مسلم:2557].

آيه عن الوقت والجهد

↑ رواه البيهقي، في الآداب، عن عمرو بن ميمون، الصفحة أو الرقم:498، حديث مرسل.

آيه عن الوقت مصمم نادر منتجاتنا

الأعمال الجارية: من أفضل الآليات لاغتنام الوقت أن يبادر المسلم بالأعمال الجارية إلى ما بعد الموت، يقول عليه الصلاة والسلام: (سبعٌ يَجري للعبدِ أجرُهُنَّ، وهوَ في قَبرِه بعدَ موتِه: مَن علَّمَ علمًا، أو أجرَى نهرًا، أو حفَر بِئرًا، أوغرَسَ نخلًا، أو بنَى مسجِدًا، أو ورَّثَ مُصحفًا، أو ترَكَ ولدًا يستغفِرُ لهُ بعد موتِه) [المصدر: الجامع الصغير| خلاصة حكم المحدث: صحيح].

الوقت أو الزمن، مصطلح قديم وهو يدل على مرور الأحداث في فترات معينة، لذلك الذي يمر من هذا الزمن لا يمكن أن يعود. الوقت في القرآن الكريم [ عدل] نبه القرآن الكريم على أهمية الوقت كثيرا في سياقات متعددة وبصيغ متعددة أيضا، فيجيء مرة بصيغة الدهر، أو الحين، الآن، الأجل، اليوم، الأمد، السرمد، الأبد، الخلد، العصر. وغير ذلك من الألفاظ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]