موقع شاهد فور

كتاب الطالب التربية البدنية أول متوسط - حلول | كلام عن المكالمه

July 11, 2024

04 ( 663 أصوات)

  1. كتاب التربية البدنية الصف الخامس
  2. حكم المكالمة الهاتفية بين الخاطب والمخطوبة

كتاب التربية البدنية الصف الخامس

طرق التدريس في التربية البدنية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "طرق التدريس في التربية البدنية" أضف اقتباس من "طرق التدريس في التربية البدنية" المؤلف: عفاف عبد الكريم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "طرق التدريس في التربية البدنية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

تصفح أيضا:

خلاص عرفت.. عملوا ثورة وشالوا زفت.. بس ما تقوليش خلاص مشوا حمارك! أى واحد بعده هنخليه حمارنا.. حتى لو ماكنش اسمه " حمارك "! شعب مين يا جحش إنت.. هيّ مصر إمتى حكمها شعب.. مصر بتسلم ودانها لأي كلب.. بس يتزوق شوية! شرعية.. ديموقراطية.. ليبرالية.. عسكرية.. أى كلمة فيها " إيّة " أي كلمة تكون " طرية " الشباب المصري منظر.. كله فاكر نفسه عنتر.. انفخوهم انتوا بس و عظموهم! فهموهم إن رأيه ده أمانة.. و إن أي كلام يخالف رأيه.. يبقى بدأت الخيانة.. وافردوا إديكم شوية بالفلوس.. الناس جعانة.. فنانين! فنانين و مثقفين دول عند خالتك.. دول شحاتين! يابني كله قصاد فلوسك.. راح يبوسك.. فيه ولد شاعر كويس.. شوفته مرة بيشتم الريّس.. طلعوا الولد ده في الإعلام كتير.. اشتروه حتى لو كان سعره غالي.. هاتوا رجله واحدة واحدة و بالطريقة.. و اكسروا عينه وودانه.. بس اوعوا يحس بيكوا.. إديه فلوس.. إدوه كتير! واحدة واحدة هيبقى واحد م الحمير! و الحمير واقفين طابور.. و احنا مالناش أي دور.. إحنا بس يادوب بنديهم فلوس! بس إحنا مش على المسرح يا بابا.. إحنا فين ؟.. حكم المكالمة الهاتفية بين الخاطب والمخطوبة. في الكالوس! هما هيأدوا الوظيفة فرد.. فرد.. إحنا هنجيب الديكور و نظبط إضاءة.. يبقى عرض.

حكم المكالمة الهاتفية بين الخاطب والمخطوبة

هي ثورة و هما شعب.. ياكلوا بعض.. أما إحنا.. أحنا نسمة.. إحنا بلسم.. وحلّنى على بال محد يفوق و يفهم.. ……. * ليه يا شيخنا.. طب هنعمل إيه يا شيخنا.. طول ماهو الإعلام فاشخنا.. و احنا برضو يعنى لسة مسيطرين! طول ما الناس جعانة و مطحونين! الجوع جهالة.. و الجهل جوع.. و الجوامع تحت إيدنا في البلاد و في النجوع.. هى الناس هتفهم " ليبرالية " و " ماركسية ".. الناس هتفهم " إسلامية ".. الغلابة في القرى ما لهمش خلق للحوار.. دول ناس غلابة! يا إما " جنة " يا إما " نار ".. و إحنا طبعاً طرح جنة.. هي الناس هتاخد دينها عنهم ولا عنا ؟.. إحنا اللي بنقول الحرام و إحنا اللي بنقول الحلال! إحنا اللي هنسوقهم يمين و احنا اللي هنسوقهم شمال! الفنانين ؟!.. إن كان ممثل ولا مطرب ولا شاعر! اللي يناصرنا هنمدحه بالخير و نذكر اسمه ع المنابر! و اللي يعادينا يكش ما يكون شيخ بعمة.. هنقول ده فاجر.. ولا كافر! و الناس بتمشى ورا الخطب.. و الجهل ناره قايدة قايدة! إحنا بس يا دوب هنرميله الحطب.. * تمام يا فندم.. كل متظبط و متشيك و متهندم يا فندم.. هو بعد الناس ما شافت حد ليه وش يتكلم يا فندم.. طبعا الإعلام بتاعنا وطني حر.. إحنا بس خايفين نفتح الباب للعيال.. لا الخيط يكر.. دي سحابة صيف يا فندم هتاخد وقتها وعلى طول تمر.. الرموز الإعلامية.. الصراحة.. مية مية.. و هى دي الديموقراطية.. إحنا ما ممنعناش مذيع يطلع على القنوات و ينقد ولا يشتم.. أحنا بنقفل القنوات يا فندم.. الشعب منحاز لينا طبعا.. بالتمام.. فنانين و مثقفين و مطربين.. مفيش كلام.. أيوة طبعا غنوا لينا!

أيوة غنوا لمصر طبعا.. يبقى طبعا غنوا لينا! قالو إيه ؟ قالو: مصر يا اما يا سفينة.. مصر عايمة فى بحر هايج و احنا ربان السفينة.. تسلم.... تسلم الإيد اللى ربت تسلم الكيكة العجينة " إحنا مش فاضيين يا فندم للأغاني وللكلام.. الكلاب هيّ اللى فاضية للنباح! أما إحنا بتوع سلاح! … * الشعر مصلوبٌ على وتر الوريد.. كفراشةٍ نامت بكل محاجر العهر استفاقت.. نملة تشتم منسأةِ الرسولِ و ترفع الأحلام شعباً لا يريد.. وجعٌ على الأبواب يكسر نابه.. قل للسراب متى سيفتح بابه ؟.. ف أنا مللت من الحكاية كل ليلٍ دون أن يأتي جديد.. النيل اّهاتٌ ورمزٌ للجياع.. خذ كل ما يكفي لتهدأةِ الضباع.. و أركض على الأسفلت و أقتل طفلةً لا يعرف العشاق معنى عشقهم إلا بأوقات الوداع.. الشعر مصلوبٌ على وتر الوريد.. و أنا على المرسى الطويل.. كماءِ بحر من حديد. …….. * و أنا ميه من نيلك يا بلدي.. و أنا ميه من طينك يا بلدي.. أنا مش معهام كلهم! أنا جاى لوحدى ولانيش تبعهم كلهم! لساني فاكر مشية الكورنيش و إيدك.. وحشني رمضانك و الفطور على صوت أدان رفعت و عيدك.. وسط البلد وحشتني من غير الحواجز و الحجارة! أنا كنت زمان بمشي ماكنتش اعرف إن في الشارع وزارة!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]