أجمل مقطع تيك توك لي الشباب مع البنات - YouTube
وقال 53% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما إنهم يشعرون أن الاتصال بالإنترنت مفيد لصحتهم العقلية، مقارنة بـ 17% من نفس الفئة العمرية الذين لم يفعلوا ذلك.
الجمعة 11 مارس وزيرة التضامن الاجتماعي تشارك في جلسة حوارية مع الجمعيات الأهلية والقطاع الخاص حول سبل التعاون لتعزيز التطوير المؤسسي والتنمية المستدامة وحماية البيئة تحت مظلة برنامج «حياة كريمة».
مقطع حزين برهوم معراوي😔🔥|تك توك برهوم معراوي - YouTube
لا، لا يُصنَف الخفاش من الطيور، وفي الحقيقة معظم الناس يخلطون بالأمر ويعتقدون بأن الخفافيش هي طيور، ولكن بلا ريش، فهو يطير لماذا لا نعده طيرًا؟ تشارك الخفافيش شعيبة الفقاريات مع الطيور إلا أنها من صنف الثديات، ونستطيع ملاحظة ذلك من عدة فروقات: فهي تلد والطيور تبيض. مثل كل الثدييات تتغذى صغار الخفاش على الحليب من أثداء أمهاتهم، بينما تحصل الطيور على طعام أطفالها من الخارج. تمتلك الخفافيش أسنان حادة، بينما الطيور ليس لها أسنان. الخُفاش أو الوطواط، اسمه العلمي "Chiroptera" وهو مصطلحٌ يوناني المقصود به "جناح اليد" نسبةً لشكل جناحي الخفاش، حيث إن لها أجنحة مكونة من غشاء جلدي مرن بين أصابيع اليدين والقدمين، وتتيح لها هذه الأجنحة سهولة الحركة والتنقل، بالإضافة إلى أن هناك غشاء جلدي بين القدمين والذيل، يُستعمل كدفة للتوجه والانقضاض على الفريسة. ومن أجل جعل الطيران أكثر سهولة، تهضم الخفافيش طعامها بسرعة كبيرة، بوقت يتراوح بين 30 إلى 60 دقيقة من تناول الطعام، ويساعدهم ذلك في الحفاظ على وزنهم منخفضًا. معلومات عن الخفافيش - معلومات عنها طرق العيش الغذاء بيئتها التربية و التكاثر عالم الحيوان. وتنقسم الخفافيش إلى صنفين: الخفافيش الكبيرة (Megachiroptera): كانت موجودة سابقًا، كخفافيش الفاكهة، وقد اصل أحجامها إلى 5 أقدام 1.
وتفرز مادة مخدرة في موضع مص دماء ضحيتها، وتفرز مادة لمنع تجلط الدم الممتص. يكمن خطر مهاجمة الخفاش للإنسان في نقل الأمراض خاصةً السعار، وليس في قتله بمص دمه كما تشيع السينما. أمراض تهدد الخفافيش تصاب الخفافيش ببعض الأمراض التي تنقلها إلى البشر، وتتأثر بها هي الأخرى، مثل: السعار وداء النوسجات المذكورين سابقًا. توجد متلازمة تدعى بمتلازمة الأنف الأبيض (White-nose syndrome) تسببها فطريات (Pseudogymnoascus)، وظهرت في نيويورك عام 2006 وانتشرت انتشارًا واسعًا بين مقاطعات الولايات المتحدة الأمريكية وكندا. تاركًة في طريقها ملايين الخفافيش الميتة، ويهدد هذا المرض بعض الفصائل بالانقراض. معلومات عن الخفاش - سطور. ينتقل مرض الأنف الأبيض بالتلامس المباشر بين الحيوانات السليمة والمصابة، أو بواسطة لمس الأسطح الملوثة، وتغطي أنف الخفافيش المصابة طبقة بيضاء من الفطريات. حتى الآن لم يثبت انتقال هذا المرض إلى الإنسان إذ تحتاج الفطريات إلى درجة حرارة منخفضة حتى تنشط، لذلك لا تصيب الإنسان. هنا -عزيزي القارئ- تنتهي رحلتنا مع "الخفافيش" أبطال الظلام، أرجو أن تكون قد استمتعت بالرحلة، وتسعدني تعليقاتك وتساؤلاتك حول هذه الكائنات العجيبة. أقرأ أيضًا فيروس جديد يشبه كورونا بنسبة 94% وتنقله الخفافيش فيروس نيباه | لماذا يصيب البشر بالذعر؟ أنواع الكلاب | طرق العناية بها وأمراضها المختلفة
يعد القضاء على أعداد كبيرة من الخفافيش من المباني أو الحظائر أكثر صعوبة نظرا لأنها بمجرد اختيار مكان لتعيش فيه فإنها تستمر في العودة إلى ذلك الموقع، وأفضل نهج هو اتخاذ تدابير وقائية، وغربلة أجزاء مختلفة من السقف بحيث لا توجد شقوق أو فتحات يمكن أن يختبئ فيها الخفاش، أو إصلاح السقف أو المبنى لإزالة فتحات المدخل، ولا ينصح باستخدام البخاخات ويمكن أن تكون أكثر خطورة من وجود الخفافيش. في الولايات المتحدة، يعتبر الخفافيش أعضاء نافعين في مجتمع الحيوانات، فهي تساعد في السيطرة على الحشرات الطائرة ليلا، وفي بعض الحالات تلقيح الأزهار ونثر بذور النباتات، والفضلات غنية بالنيتروجين وتباع كسماد، والخفافيش هي مواضيع قيمة للدراسة، وتحاول التحقيقات في مجال تحديد الموقع بالصدى تحديد كيفية تقييم الخفافيش لبيئتها وكيفية تنسيق هذه المعلومات والتصرف بناء عليها. وقد يساعدنا ما نتعلمه عن الخفاش في فهم العمليات الفسيولوجية المماثلة للإنسان، وبمرور الوقت، عندما نتعلم المزيد عن بيولوجيا وعادات الخفاش، وربما يمكننا أيضا تبني مواقف جديدة تسمح لنا بقبول هذا المخلوق الناعم ذو الفرو كجزء طبيعي من محيطنا ولديه تقدير أكبر للدور الذي يلعبه في المساهمة في نظام بيئي صحي.
مؤخرًا ارتبط ذكر فيروسات الكورونا (Covid19) بالخفافيش، إذ اعتقد العلماء أنها منشأ العدوى، وأجريت دراسات عديدة بهذا الصدد، منها ما أيد تورط الخفافيش ومنها ما برأها. هيا -عزيزي القارئ- نسرد بعض الأمراض التي تنقلها الخفافيش للإنسان: فيروس الخفافيش الاسترالي ( Australian bat lyssavirus) تنقل الخفافيش ذلك الفيروس بملامسة لعاب الخفاش الحامل للمرض لجرح أو غشاء مخاطي بجسد الإنسان المتلقي للعدوى، أو عند مهاجمة الخفاش للإنسان بالعض أو الخدش. يسبب هذا الفيروس أعراض السعار، ويؤدي إلى الوفاة. فيروس هندرا ( Hendra virus) ينتقل هذا الفيروس من الخفافيش إلى الخيول ومنها للإنسان، ويصاب الإنسان نتيجة ملامسة سوائل الجسم للخيول المصابة. وهو أحد أنواع الفيروسات المخاطية (Paramyxoviridae) المسببة لعدوى فيروس نيباه (Nipah). تعد الخفافيش الكبيرة أو الثعالب الطائرة العائل الطبيعي لفيروس هندرا، وتنقله للخيول خلال تلوث طعام الخيول ببول الخفافيش المصابة، ولا يوجد دليل حتى الآن على إمكانية انتقاله مباشرة للإنسان. داء النوسجات ( Histoplasmosis) عدوى رئوية نادرة تصيب الخفافيش والكلاب والقطط والأبقار والخيول والفئران وحيوانات أخرى، وتنتقل للإنسان خلال التعرض لفضلات الحيوانات المصابة.
[٢] لبعض الخفافيش ذيولًا تتجاوزالغشاء في معظم الخفافيش، وقد تحتوي أصابعها على مخالب تستخدم لتسلق الأشجار أو الهياكل الأخرى، وعند النوم أو عند أخذ قسط من الراحة فعادة ما يتدلى الخفاش رأسًا على عقب ممسكًا بمخالبه بسطح صلب. [٢] أماكن انتشار الخفافيش هناك أكثر من 1400 نوع من أنواع الخفافيش تنتشر في جميع أنحاء العالم حيث يمكن العثور عليها في كل مكان في الكوكب تقريبًا باستثناء الصحاري القاحلة والمناطق القطبية، وتختلف أحجام الخفافيش وأشكالها باختلاف أنواعها، فالخفاش المعروف بذو أنف الخنزير (Kitti's hog-nosed bat) يزن أقل من بنس واحد مما يجعله أصغر الثدييات في العالم، وعلى الصعيد الآخر فهناك النوع المعروف باسم الثعلب الطائر (flying foxes) الذي يمكن أن يصل امتداد جناحيه إلى 1. 8م تقريباً، وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكيّة وكندا موطنًا لحوالي خمسة وأربعين نوعًا من الخفافيش، كما توجد أنواع أخرى في أراضي الولايات المتحدة في المحيط الهادئ ومنطقة البحر الكاريبي. [١] سلوك الخفافيش يُعد النشاط الليلي صفة رئيسية للنمط السلوكي للخفافيش، فجميع الأنواع تقريبًا تنام في النهار وتنشط في الليل، وتحميها جولاتها الليلية من الحيوانات المفترسة النهارية، والتعرض للشمس ودرجات الحرارة المرتفعة، وخلال النهار تنام الخفافيش في أماكن منعزلة ومظلمة مثل الكهوف، والشقوق، والمباني المهجورة، أو في مظلات الأشجار الكثيفة، حيث تدخل العديد من الأنواع في حالة من السبات أثناء النهار، وتخضع العديد من أنواع الخفافيش إما للسبات الموسمي حيث تتجنب خلاله الظروف البيئية القاسية، أو تهاجر إلى مواقع أفضل لتقضي فيها وقاتها.