7- من لا يتمكن من اجتياز الاقييم يسمح له بإعادة الطلب مجاناً لمرة واحدة فقط وبعد تحديد موعده مع الإدارة. من لم يتمكن من اجتياز التقييم في المحاولتين ويرغب باعادة الطلب مرة أخرى ، يمكنه ذلك مقابل رسوم قيمتها 100 باوند تدفع لكل طلب إضافي. شهادة مدرب معتمد مجانا. وحين يجتاز المتقدم التقييم بنجاح سيتم منحه الترخيص على الفور ويبدأ سريانه اعتباراً من تاريخ إنهائه للاختبار. سعر شهادة مدرب معتمد (CPT): 190 باوند انجليزي لمزيد من المعلومات: عمان / الأردن: 00962775095050 ________________________________________________________________________________________________________________________________________________________
مميزات الاعتماد الدولي للمدربين 1. الحصول على شهاده اعتماد بشكل ورقي او إلكتروني وباللغتين العربيه والانجليزيه 2. حق وضع لوجو المؤسسه على الإعلانات الخاصه بدورات المدرب 3. تضمين الباركود الخاص بالمدرب على شهادات المتدربين في البرامج المعتمده من المؤسسه 4. اعتماد لجميع الدورات والحقائب التدريبيه للمدرب وفق معايير جوده التدريب الدوليه 5. تصميم السيره الذاتيه للمدرب بالإضافة لبرومو تعريفي بالمدرب 6. «الرعاية الصحية» تنظم برنامجًا تدريبيًا للإنعاش القلبى الرئوى بالأقصر. يحق للمدرب الحصول على ختم شخصي بصفه مدرب معتمد من سفراء التميز والابداع 7. اعلان لبرنامج تدريبي واحد ضمن برامج برايفت vip طوال العام في متجر دورات سفراء التميز والإبداع 8. الحصول على باقه شهادات مجانيه للمتدربين بعدد 15 شهاده الكترونيه 9. التسويق الشخصي للمدرب والتسويق لبرامج التدريبيه 10. حق اضافه دورات المدرب في بوابه التدريب الدوليه الخاصه بالمؤسسة.
تاريخ النشر: الخميس 6 صفر 1439 هـ - 26-10-2017 م التقييم: رقم الفتوى: 362866 8883 0 128 السؤال نلاحظ أن الناس دائمًا يذكرون أنهم يدعون فلا يستجاب لهم؛ لحكمة من الله، وأنا مريض منذ سبع سنوات، وأدعو الله ولا إجابة، فأين الخير في عدم الإجابة؟ إذا قلتم: إنه خير عندما لا يجيب، فأسالكم هل من المعقول أن هؤلاء الناس كلهم يدعون بأشياء ليست من مصلحتهم، وأنا في حياتي ما رأيت شخصًا تمت إجابة دعائه، وكلهم يدعون، ولا إجابة، وكأنما يدعون وهمًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن الله تعالى وعد الداعي بالإجابة في قوله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ {غافر:60}، وقال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ {البقرة:186}، وقال صلى الله عليه وسلم: يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل... الحديث. موانع إجابة الدعاء. رواه مسلم. فلو أن أشخاصًا زعموا عدم الاستجابة، فهناك كثيرون استجيب لهم. وأما هؤلاء فيحتمل تلبسهم بمانع من موانع الإجابة بسبب أخذ الحرام، أو عدم اليقين بالإجابة، أو أنه ضعف دعاؤهم بسبب الغفلة عند الدعاء، أو الدعاء بإثم، أو قطيعة رحم، أو للاستعجال في الدعاء، وهذا مذكور في قوله صلى الله عليه وسلم: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك، ويدع الدعاء.
اهـ وبهذا تعرف جواب الإشكال، ولذا قال سفيان بن عيينة: لا يمنعنّ أحدكم من الدعاء ما يعلم من نفسه، فإن الله عز وجل أجاب دعاء شر الخلق إبليس لعنه الله إذ قال: (قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ) [الحجر:36-37]. ثم إن استجابة الدعاء لا يلزم أن تكون بتعجيل الإجابة، وإنما تكون بإحدى ثلاث وردت في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال: الله أكثر. رواه أحمد، والترمذي، والحاكم. وانظر للفائدة الفتوى رقم: 56637. والله أعلم.
الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سلام188 حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: مرحبا بك في موقعنا، وكان الله في عونك. بداية أنت على خير كبير، بكونك تلجئين إلى الله بالدعاء والتضرع إليه، ومستمرة على ذلك، وأبشري فإن الفرج قريب بإذن الله تعالى. وأما لماذا يتأخر إجابة الدعاء؟ والجواب على هذا أنصحك بالاستمرار في الدعاء أكثر، فالمرء لا يعرف متى يستجاب له، ثم إنه إذا لم يحصل إجابة الدعاء، فإن لك أجرا في الآخرة، ولك أيضا أن الله يصرف عنك سوءا كان يمكن أن يقع، ولكن الله صرفه عنك بسبب الدعاء، فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: " مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ، لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ، وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا ". قَالُوا: إِذَنْ نُكْثِرَ. قَالَ: " اللَّهُ أَكْثَرُ ".