موقع شاهد فور

أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا . [ النساء: 82] | سعيد ابن المسيب

June 29, 2024

فترى الحكم والقصة والإخبارات تعاد في القرآن في عدة مواضع، كلها متوافقة متصادقة، لا ينقض بعضها بعضا، فبذلك يعلم كمال القرآن وأنه من عند من أحاط علمه بجميع الأمور، فلذلك قال تعالى: وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا أي: فلما كان من عند الله لم يكن فيه اختلاف أصلاً. ﴿ تفسير البغوي ﴾ قوله تعالى: ( أفلا يتدبرون القرآن) يعني: أفلا يتفكرون في القرآن ، والتدبر هو النظر في آخر الأمر ، ودبر كل شيء آخره. ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) أي تفاوتا وتناقضا كثيرا ، قاله ابن عباس ، وقيل: لوجدوا فيه أي: في الإخبار عن الغيب بما كان وبما يكون اختلافا كثيرا ، أفلا يتفكرون فيه فيعرفوا - بعدم التناقض فيه وصدق ما يخبر - أنه كلام الله تعالى لأن ما لا يكون من عند الله لا يخلو عن تناقض واختلاف. افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله الرقمية جامعة أم. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ ثم أنكر- سبحانه- على هؤلاء المنافقين وأشباههم عدم تدبرهم للقرآن وحضهم على تأمل حكمه وأحكامه وهداياته فقال: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ، وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً. وقوله يَتَدَبَّرُونَ من التدبر، وتدبر الأمر- كما يقول الزمخشري- تأمله والنظر في أدباره وما يئول اليه في عاقبته ومنتهاه، ثم استعمل في كل تأمل فمعنى تدبر القرآن: تأمل معانيه وتبصر ما فيه.

افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير ه

كما قال تعالى مخبرا عن الراسخين في العلم حيث قالوا: ( آمنا به كل من عند ربنا) [ آل عمران: 7] أي: محكمه ومتشابهه حق; فلهذا ردوا المتشابه إلى المحكم فاهتدوا ، والذين في قلوبهم زيغ ردوا المحكم إلى المتشابه; ولهذا مدح تعالى الراسخين وذم الزائغين. قال الإمام أحمد: حدثنا أنس بن عياض ، حدثنا أبو حازم عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال: لقد جلست أنا وأخي مجلسا ما أحب أن لي به حمر النعم ، أقبلت أنا وأخي وإذا مشيخة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على باب من أبوابه ، فكرهنا أن نفرق بينهم ، فجلسنا حجرة ، إذ ذكروا آية من القرآن ، فتماروا فيها حتى ارتفعت أصواتهم ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مغضبا حتى احمر وجهه ، يرميهم بالتراب ، ويقول: " مهلا يا قوم ، بهذا أهلكت الأمم من قبلكم باختلافهم على أنبيائهم ، وضربهم الكتب بعضها ببعض ، إن القرآن لم ينزل بعضه بعضا ، بل يصدق بعضه بعضا ، فما عرفتم منه فاعملوا به ، وما جهلتم منه إلى عالمه ". وهكذا رواه أيضا عن أبي معاوية ، عن داود بن أبي هند ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، والناس يتكلمون في القدر ، فكأنما يفقأ في وجهه حب الرمان من الغضب ، فقال لهم: " ما لكم تضربون كتاب الله بعضه ببعض ؟ بهذا هلك من كان قبلكم ".

افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله على

وفي ذلك يقول صاحب الكشاف: قوله لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً أى: لكان الكثير منه مختلفا متناقضا قد تفاوت نظمه وبلاغته ومعانيه، فكان بعضه بالغا حد الإعجاز. وبعضه قاصرا عنه تمكن معارضته، وبعضه إخبارا بغيب قد وافق المخبر عنه، وبعضه إخبارا مخالفا للمخبر عنه، وبعضه دالا على معنى صحيح عند علماء المعاني، وبعضه دالا على معنى فاسد غير ملتئم. فلما تجاوب كله بلاغة معجزة فائقة لقوى البلغاء، وتناصر معان، وصدق أخبار، دل على أنه ليس إلا من عند قادر على ما لم يقدر عليه غيره، عالم بما لا يعلمه أحد سواه». فالآية الكريمة تدعو الناس في كل زمان ومكان إلى تدبر القرآن الكريم وتأمل أحكامه، والانقياد لما اشتمل عليه من توجيهات وإرشادات وأوامر ونواه، ليسعدوا في دنياهم وآخرتهم. ثم عاب المنافقين بالإعراض عن التدبر في القرآن والتفكر فيه وفي معانيه. تدبرت الشيء فكرت في عاقبته. وفي الحديث لا تدابروا أي لا يولي بعضكم بعضا دبره. وأدبر القوم مضى أمرهم إلى آخره. تفسير آية: (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا). والتدبير أن يدبر الإنسان أمره كأنه ينظر إلى ما تصير إليه عاقبته. ودلت هذه الآية وقوله تعالى: أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها على وجوب التدبر في القرآن ليعرف معناه.

افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله والذاكرات

وأهتم بعد ذلك بدراسة الهندسة إلى جانب الطب، وبرع فيها حتى بدأ يلقي المحاضرات على الطلاب بعد ثلاث سنوات فقط. وفي ذلك الوقت كان العلماء يظنون أنه لو ألقي من ارتفاع ما بجسمين مختلفي الوزن فان الجسم الأثقل وزنا يصل إلى الأرض قبل الآخر. لكن غاليليو أثبت بالنظرية الرياضية خطأ هذا الاعتقاد، ثم اعتلى برج بيزا وألقى بجسمين مختلفي الوزن فاصطدما بالأرض معا في نفس اللحظة. وأوضح أيضا خطأ عدة نظريات رياضية أخرى. وانتقل غاليليو بعد ذلك إلى بادوا في البندقية وفي جامعتها بدأ يلقي محاضراته في الرياضيات، وكان في هذا الوقت قد نال نصيبه من الشهرة. وفي بادوا أخترع أول محرار – ترمومتر- هندسي. وهو أول من طبق الطرق التجريبية في البحوث العلمية. افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله والذاكرات. أدخل غاليليو مفهوم القصور الذاتي، وبحث في الحركة النسبية، وقوانين سقوط الأجسام، وحركة الجسم على المستوى المائل، والحركة عند رمي شيء في زاوية مع الأفق، واستخدام البندول في قياس الزمن. في سنة 1609 بدأ غاليليو يصنع منظارا بوضع عدستين في طرفي أنبوبة من الرصاص، وكان أفضل بكثير من الذي صنعه ليبرشي. بعد ذلك انكب غاليليو على منظاره يحسن من صناعته، وراح يبيع ما ينتج منه بيديه، وصنع المئات وأرسلها إلى مختلف بلاد أوربا، وكان لنجاحه صداه في جمهورية البندقية، ففي تلك الأيام كان كل فرد يعتقد أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس وغيرها من الكواكب تدور حولها، وكان الطريق اللبني يعتبر حزمة من الضوء في السماء، وأن القمر مسطح الشكل.

♦ الآية: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (82). افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله على. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أفلا يتدبرون القرآن ﴾ أَي: المنافقون (أفلا) يتأمَّلون ويتفكرون فيه ﴿ ولو كان ﴾ القرآن ﴿ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كثيرًا ﴾ بالتَّناقض والكذب والباطل وتفاوت الألفاظ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ﴾، يَعْنِي: أَفَلَا يَتَفَكَّرُونَ فِي الْقُرْآنِ، وَالتَّدَبُّرُ هُوَ النَّظَرُ فِي آخِرِ الْأَمْرِ، وَدُبُرُ كُلِّ شَيْءٍ آخِرُهُ. ﴿ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا ﴾، أَيْ تَفَاوُتًا وَتَنَاقُضًا كَثِيرًا، قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ، وَقِيلَ: لَوَجَدُوا فِيهِ أَيْ: فِي الْإِخْبَارِ عَنِ الْغَيْبِ بِمَا كَانَ وَبِمَا يَكُونُ اخْتِلَافًا كَثِيرًا، أَفَلَا يَتَفَكَّرُونَ فِيهِ فَيَعْرِفُوا بِعَدَمِ التَّنَاقُضِ فِيهِ وَصِدْقِ مَا يخبر به أَنَّهُ كَلَامُ اللَّهِ تَعَالَى لِأَنَّ مَا لَا يَكُونُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لَا يَخْلُو عَنْ تَنَاقُضٍ وَاخْتِلَافٍ.

وذكر عنه محمد نصر الدين عويضة في كتابه "فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب"، قصة تدل على مدى احترامه وتقديسه لحديث النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كان ذات مرة مريضًا فزاره رجل في مرضه وساله عن حديث من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وكان مضطجعًا، فقام وجلس ثم حدثته بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، فكره الرجل أن يكون سببًا لمشقته، إذ قال سعيد: أقعدوني فأقعدوه، ثم قال: إني أكره أن أحدث حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا مضطجع. وكان سعيد بن المسيب من أورع الناس فيما يدخل في بيته، فكان لا يشرب ولا يأكل إلا من طعامه وما في قوت منزله فلا يأكل من الطعام أو الشراب الذي يقوم الناس بتوزيعه في المسجد في رمضان، فإن لم يؤتى له من منزله بشيء فلا أكل ولا شرب، وكان يرى سعيد أن أصل العبادة التفقه في الدين والورع، فحين قيل له لم لا تتعبد مع هؤلاء؟ مشيرين إلى بعض من يصلون ويتعبدون في المسجد، فقال: "ما هذه العبادة ولكن العبادة التفقه بالدين والتفكر في أمر الله تعالى". وكان لسعيد دعاء أُثر عنه قال فيه إنه لم يدع به قط بشيء إلا رأى بعده نجاحه، فيقول أنه دخل المسجد ذات ليلة فقام ليصلي وجلس ليدعو، فإذا بهاتف يأتيه من خلفه يقول: يا عبد الله قل، فقال: ما أقول؟، فقال: قل اللهم إني أسألك بأنك مالك الملك وأنك على كل شيء قدير وما تشأ من أمر يكن، فكانت هذه الدعوة فتحًا من فتوحات الله سبحانه وتعالى على سعيد بن المسيب.

ليس قاض يقضي بالحق إلا كان عن يمينه مَلَك وعن شماله ملك يسدِّدانه ويوفقانه

الرئيسية / محليات / تكريم 41 طالبًا متفوقًا.. في مدرسة سعيد بن المسيب حصلو على معدل100% و 330 طالبًا حاصلين على درجة الامتياز ديسمبر 16, 2021 محليات كرامة المرهون كرمت مدرسة سعيد بن المسيب المتوسطه بالقديح طلابها المتفوقين الحاصلين على درجة 100% و الحاصلين على درجة الامتياز للفصل الدراسي الأول يوم الأربعاء الموافق 11 جمادى الأول 1443 ه‍ الساعة 7. 30 صباحا، بحضور الطلبة و أولياء أمورهم. وشرف حفل التكريم رئيس مجلس إدارة جمعية مضر الخيرية الأستاذ مهدي الجارودي. وقد اعدت ادارة المدرسة حفل التكريم لتشجيع الطلاب المتفوقين وتحفيزهم على مواصلة الاجتهاد، وبلغ عدد الطلبة المكرمين41 طالبا (22 طالبا للصف الثالث المتوسط، 6 طلبة للصف الثاني المتوسط، و13 طالبا للصف الأول المتوسط). بدأ الحفل بآيات عطرة من القرآن الكريم ،القاها الطالب "حسن الدحبوس" ، تبعها كلمة ترحيبية بأولياء الأمور قدمها الموجه "علي حسن المسباح" رحب فيها بالطلبة وأولياء أمورهم وقال "نجتمع اليوم لتكريم ثلة من أبنائنا، بذلوا من الجهد ما أهلهم ليتقدموا على أقرانهم، وحصولهم على الدرجات الكاملة من التفوق ليصلو منصة التكريم" وأشار المسباح إلى أن التحلي بالإرادة الجادة والنية الصادقة والتنافس الشريف هو ما يوصل لتحقيق إنجازات متميزة وما يعطي الدافع هو الرغبة الذاتية التي تولد الحماس والإقبال نحو التعلم.

سعيد بن المسيب.. سيد التابعين

[4] ويذهب البدري إلى كون: «… عبد الملك بن مروان أساء تطبيق حكم الإسلام الخاصّ بالبيعة، إذ أنّ البيعة لا تؤخذ من «الأمّة» بالقوة أو الإكراه، ولا بضرب السياط على الظهور، ولا باعتقال وحبس المعرضين عنها، وإنما تؤخذ عن رضا «الأمّة» وموافقتها، لأن البيعة هي الطريقة الشرعية لتنصيب الحاكم وهي طريقة التعبير عن رضا الأمة عن الحاكم المنتخب، فإذا قرر هذا شرعاً ومثله قد قرّر أن الحاكم هو نائب عن الأمة في تنفيذ الإسلام ووكيل عنها في الحكم، فكيف يباح استعمال القوة بأشكالها وألوانها في سبيل إقرار هذه البيعة لتحقيق شرعية النيابة والوكالة». [5] ويذكر البدري إلى أنّ محنة ابن المسيب لم تنته، إذ لم يكن رفضه لبيعة ابني عبد الملك بن مروان أمراً فريداً من نوعه، فقد جاءته محنة أخرى إثر رفضه بيعة عبد الله بن الزبير الذي خرج ثائراً على عبد الملك بن مروان، وكان مركز تمرّده المدينة. ويسرد البدري الواقعة الثانية لمحنة ابن المسيب: «… استعمل عبد الله بن الزبير جابر الأسود الزهري على المدينة المنورة فدعا الناس إلى البيعة لابن الزبير فقال سعيد بن المسيب لا، حتى يجتمع الناس، فضُرب ستين سوطاً، فبلغ بذلك ابن الزبير فكتب إلى جابر يلومه ويقول ما لنا ولسعيد، دعه….

صلى (الحجاج بن يوسف الثقفي) ذات مرة، وكان يصلى بسرعة، فلم يتم ركوع الصلاة وسجودها كما يجب، فأخذ سعيد كفًا من الحصى ورماه به، فانتبه الحجاج لذلك واطمأن وتمهل في صلاته، وكان ذلك قبل أن يتولى الحجاج الإمارة، ورفض سعيد أن تكون ابنته أعظم سيدة في دولة الخلافة الإسلامية؛ وذلك حين أراد الخليفة عبد الملك بن مروان أن يخطب ابنة سعيد لولي عهده الوليد، لكن سعيدًا رفض بشدة، وزوج ابنته من طالب علم فقير. فقد كان لسعيد جليس يقال له (عبد الله بن وداعة) فأبطأ عنه أيامًا، فسأل عنه وطلبه، فأتاه واعتذر إليه، وأخبره بأن سبب تأخره هو مرض زوجته وموتها، فقال له: ألا أعلمتنا بمرضها فنعودها، أو بموتها فنشهد جنازتها، ثم قال: يا عبد الله تزوج، ولا تلق الله وأنت أعزب، فقال: يرحمك الله ومن يزوجني وأنا فقير؟ فقال سعيد: أنا أزوجك ابنتي، فسكت عبد الله استحياء، فقال سعيد: مالك سكت، أسخطًا وإعراضًا؟ فقال عبد الله: وأين أنا منها؟ فقال: قم وادع نفرًا من الأنصار، فدعا له فأشهدهم على النكاح (الزواج)، فلما صلوا العشاء توجه سعيد بابنته إلى الفقير ومعها الخادم والدراهم والطعام، والزوج لا يكاد يصدق ما هو فيه!! وحرص سعيد على حضور صلاة الجماعة، وواظب على حضورها أربعين سنة لم يتخلف عن وقت واحد، وكان سعيد تقيًّا ورعًا، يذكر الله كثيرًا، جاءه رجل وهو مريض، فسأله عن حديث وهو مضطجع فجلس فحدثه، فقال له ذلك الرجل: وددت أنك لم تتعن ولا تتعب نفسك، فقال: إني كرهت أن أحدثك عن رسول الله وأنا مضطجع، ومن احترامه وتوقيره لحرمات الله قوله: لا تقولوا مصيحف ولا مسيجد، ما كان لله فهو عظيم حسن جميل، فهو يكره أن تصغر كلمة مصحف، أو كلمة مسجد أو كل كلمة غيرهما تكون لله تعالى إجلالا لشأنها وتعظيمًا.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]