يقدم المطعم أطباق الكشري بأحجام مختلفة فيوجد كشري صغير ووسط وكبير وكشري الحجم العائلي كما يقدم أيضاً طواجن دجاج وطواجن لحم وطواجن كبدة وطواجن موتزريلا، بالإضافة إلي تقديم حواوشي وسجق وأرز باللبن وخبز توست. معالم قريبة من مطعم كشري ميكس: يقع المطعم بالقرب من فندق البحر الأحمر وفندق سمر بالاس والترسانة البحرية بالسويس، كما أن المطعم قريب من ميناء بورتوفيق ونادي البحارة الدولي. مطعم زوارة الخفجي والدمام. 8\ مطعم IL Gusto مطعم إيطالي يقع بين مطاعم السويس ويتميز بهدوء المكان فضلاً عن الديكورالبسيط وطاولات الطعام التقليدية صغيرة الحجم بالإضافة إلي توفير طاولات طعام عائلية للتجمعات ومساحة المطعم الكبيرة تسمح له بتنظيم الإحتفاليات وأعياد الميلاد. معلومات عامة عن مطعم IL Gusto: التواصل: +201023456007 التقييم: 4. 2 من 333 زائر مواعيد العمل: من الساعة 10 صباحاً وحتي الساعة 1 صباحاً. المطبخ الإيطالي من أهم و أشهر المطابخ وقد حاز علي شهرة سريعة في العالم ولانه بكل احترافية و دقة يستخدم التوابل في مكانها الصحيح وبالمقادير المظبوطة، ويقدم بيتزا بولييز ودولتشي فيتا ومارينارا وديافولا وفيزوفيانا ومارجريتا بالإضافة إلي تقديم فروتي دي ماري وبيتزا كالزوني وال جوستو دي بولو وبيتسا فريتا.
اشكر كل القائمين عليه لكم مني الشكر وخالص الدعاء بالتوفيق. الجودة تجبرك على العودة. استمروا على هذا المسار وهذا العطاء جميل جدا واكله لذيذ ، واسهارة مقبولة ، ولكن لاحظت عليهم ان الجلسات العائلية تحتاج زيادة اهتمام من ناحية النظافة.. التقرير الرابع: مطعم جدًا جميل ولذيذ انا جيت للمطعم من الجبيل مخصوص والحمد لله طلع يستاهل العنوة وفوق ذا كله ( ديكورات المطعم متعوب عليها بشغل احترافي) انصح به وبقوووووه
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان- 1992. الكتب التي صدرت عن حياة غادة السمان [ عدل] غادة السمان بلا أجنحة- د. غالي شكري - دار الطليعة 1977. غادة السمان الحب والحرب- د. إلهام غالي- دار الطليعة 1980. قضايا عربية في أدب غادة السمان- حنان عواد - دار الطليعة 1980. الفن الروائي عند غادة السمان- عبد العزيز شبيل- دار المعارف - تونس 1987. تحرر المرأة عبر أعمال غادة و سيمون دي بوفوار - نجلاء الاختيار (بالفرنسية) الترجمة عن دار الطليعة 1990. رساله غاده السمان لغسان كنفانى - بوابة الحوار الدولية. التمرد والالتزام عند غادة السمان (بالإيطالية) بأولادي كابوا- الترجمة عن دار الطليعة 1991. غادة السمان في أعمالها غير الكاملة- دراسة - عبد اللطيف الأرناؤوط- دمشق 1993. من أشهر أقوالها [ عدل] لم يعد الفراق مخيفاً يوم صار اللقاء موجعاً هكذا. [8] أي هرب ما دامت الأشياء تسكننا، وما دمنا حين نرحل هرباً منها، نجد أنفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه! قد يكون ضرورياً أن تظل هنالك أسئلة لا جواب كي نستمر في في الحياة والكفاح و البحث. فلينفجر القلب بلحظة ذل: تعال أنني أكره كل ما فيك... و أحبك أحبك أحبك. عيناك قدري لا أستطيع أن أهرب منهما وأنا أرسمهما في كل مكان وأرى الأشياء خلالهما لا تخن حياتك وابتسم، فأنت حي.
الرئيسية / إضاءات / غسان كنفاني وغادة السمان وأنسي الحاج… واعترافات مقبلة! ديسمبر 13, 2016 * محمد العباس تعاطفاً مع غادة السمان ، علقت بعض النسويات إثر نشرها لمكاتبات أنسي الحاج لها، بأن الرجل، وبمقتضى فائض عقيدته الذكورية، يخشى أن تنكشف هشاشته العاطفية. ويهاب أن يطّلع الناس على حميمياته، وكأنه يخجل من عرض خبراته الحسّية مع المرأة على شكل نصوص أدبية. وهذه القولات مردود عليها بالوقائع التاريخية من خلال متوالية من الرجال الذين أعلنوا على الملأ حُبّهم دون تردد أو ارتباك، حيث يشهد التاريخ على جنون قيس بن الملوح المنصّص في قصائد خالدة. وبالمقابل لوّح بعض الرجال الغاضبين من فعلتها بأسماء عُشاق كانت تكاتبهم ولم يأبهوا بها. وقللوا من شأن رسائل كتبها شاب في لحظة من لحظة الفوران العاطفي. وكل تلك الإشارات وغيرها قد تشكل مدخلاً لفهم مبررات الانزعاج النسوي الذكوري من الإقدام على نشر رسائل غرامية خاصة من جانب واحد، إلا أنها تبتعد بمسافات عن الوعي الذي يتحكم في المرأة والرجل في فترة الاستمتاع بلحظات القرب العاطفي، وبعد مغادرة حالات الوصل. من الطبيعي ألا تحتفظ غادة السمان برسائلها إلى محبيها. فهي تكتب بمقتضى لحظة لم تتوقع فيها أن يموت الحُبّ، بل كانت تحلم بأن تجتمع رسائلها ورسائل عاشقها في صندوق متحفي تحت سقف واحد، أو هذا ما يفترض أن يكون عليه المشهد الغرامي الذي دفعهما للتكاتب.
أنت، بعد، لا تريدين أخذي، تخافين مني أو من الناس أو من المستقبل لست أدري ولا يعنيني. ما يعنيني أنك لا تريدين أخذي، وأن أصابعك قريبة مني، تحوطني من كل جانب، كأصابع طفل صغير حول نحلة ملونة: تريدها وتخشاها ولا تطلقها ولا تمسكها ولكنها تنبض معها.. أعرف أعرف حتى الجنون قيمتك عندي، أعرفها أكثر وأنت غائبة وأمس رأيت عمارات الروشة، صدقيني، عارية مثل أشجار سلخها الصقيع في البراري، تطن عروقها الرفيعة في وجه السماء كأنها السياط.. بدونك لا شيء. وهذا يحدث معي لأول مرة في عمري التعيس كله. لماذا أنت معي هكذا. إنني أفكر بك ليل نهار، أحيانًا أقول إنني سأخلصك مني ويكون قراري مثل قرار الذي يريد أن يقذف نفسه في الهواء، أحيانًا أقول أنني سأتجلد، إنني، كما توحين لي أحيانًا، أريد أن أدافع وأهاجم وأغير أسلوبي، أحيانًا أراك: أدخل إلى بيتك فوق حطام الباب وأضمك إلى الأبد بين ذراعي حتى تتكونا من جديد، عظمًا ولحمًا ودمًا، بحجم خاصرتك.. ولكنني في أعماقي أعرف أن هذا لن يحدث وأنني حين أراك سأتكوم أمامك مثل قط أليف يرتعش من الخوف…فلماذا أنت معي هكذا؟ أنت تعرفين أنني أتعذب وإنني لا أعرف ماذا أريد. تعرفين إنني أغار، وأحترق وأشتهي وأتعذب.