578 مقولة عن اشعار جبران خليل جبران:
ذات صلة أشعار جبران خليل جبران في الحب أبيات شعر لجبران خليل جبران جبران خليل جبران شاعر ورسام وكاتب عربي لبناني من أدباء وشعراء المهجر، ولد في بلدة بشري في شمال لبنان هاجر صبيًا مع عائلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليدرس الأدب وليبدأ مسيرته الأدبية والكتابة باللغتين العربية والإنجليزية، واشتهر في المهجر بكتابه النبي الذي صدر عام 1923م توفي جبران في نيويورك في 10 نيسان 1931م عن عمر ناهز 48 عاماً؛ بسبب مرض السل وتليف الكبد، وقد تمنى جبران أن يدفن في لبنان وتحققت أمنيته عام 1932م حيث نقل رفاته إليها ودفن هناك فيما يعرف الآن باسم متحف جبران.
وليتهم يكتفون... اقتباسات جبران خليل جبران – الحزن والفرح كلَّمـا عمَّقَ الحُزنٌ حفرَةً في كينونتك، ازدادت قُدرتك على احتواءِ فَرح أكثر! — جبران خليل جبران، (النبي) جبرا إبراهيم جبرا الصفحة 1 من12 1 2 … 12 Next أكثر من 1،320،000 قارئ تابع عالم الأدب على المنصات الاجتماعية اشترك في نشرتنا البريدية
يا أخا النبل والنهى والمعالي. نظرة في العلاء يا حسن ما تكشف للعين نظرة في العلاء. كانوا ثمانية من الندماء. كنت في الموت والحياة كبيرا. اليوم يوم مصارع الشهداء. عظم لم تسعه دار الفناء. عجبا أتوحشني وأنت إزائي. آنسات الشواطئ. تدانى فحيى عابرا وتناءى. فوجئت فيك بأنكر الأنباء. لعلي قرارة بالعراء. إلى أي امتداد في البقاء. كيف حالي أنا المدين وديني. أنا أبكيك يا حسين وما. لم تطيقي بعد الأليف البقاء. أيها المحسن هذا منزل. ذاك الهوى أضحى لقلبي مالكا. كان الخميس وكل ظنى. عذراء لو وصفت معاني حسنها. نثني عليك وهل يكافيء. جمعت إلى البأس لين الطباع. جاد الأمير بصيده. أيا من عشت عيشا كنت فيه. مضيت وكنت في دنياك روحا. سيمون طاسو نعمة علوية. ألا يا بني غسان من ولد يعرب. إذا ما رمي مصرا بضعف وحطة. في هجرة لا أنس فيها. ألنور والنور يوم عيد. علا مفرقي بعد الشباب مشيب. أرز الجنوب اسلم عزيز الجانب. حي العزيمة والشبابا. بر وبحر حائلان. ضرب الأرض فانتهب. وافي الكتاب فأحيا. أرى مثل سهدي في الكوكب. ما للمليك مؤرقا يتقلب. إني منيت بأمة مخمورة. اقتباسات وأبيات شعر عن جبران خليل جبران - عالم الأدب. يا أيها الملك الذي حسناته. لتعش وصفو العيش غير مشوب. تولتك العناية في الذهاب.
أما في الغاب حيث الوضع الامثل فلا نجد راعيا او قطيعا ولا قائدا ولا مقودا والحياة ربيع مستمر بعد زوال الشتاء وكأن الربيع لا يخضع للشتاء القوي. أما الناس فهم عبيد يتبعون القوي, اما صوت الناي فهو يؤكد فكرة صوت الغاب ورأي الكاتب، فالغناء هو الذي يحفظ العقول وهو الخالد بعد زوال الثنائية (العزيز والحقير, الصغير والكبير). جبران خليل جبران شعر. المقطوعة الثانية (الدين): يرى الكاتب ان الدين كالحقل الذي لا يهتم به الا اصحاب المصالح فالعبادة والدين ناجمة اما عن طمع في الجنة واما خوفا من النار ويمكن ان نضيف ان هناك من يتمسك بالدين لاهداف شخصية في هذه الحياة ليتظاهر بلباس الورع والتقوى او لحاجة في نفس يعقوب فالقوم لولا العقاب ما عبدوا الله وكذلك لولا الثواب فاذا كان الناس مع وجود العقاب والثواب يبتعدون عن الدين فكيف اذا انعدما؟! فالدين عند الناس نوع من التجارة, اذا واظبوا عليه ربحوا (الجنة) واذا اهملوا هذه التجارة خسروا (النار), اما في الغاب فلا نجد هذه الثنائية (الدين والكفر) فالغاب يحتصن الجميع فهو يقبل صوت البلبل كما يقبل باقي الاصوات وهنا اشارة الى تكفير بعض الفئات (الاديان) لفئاتٍ او اديان اخرى والدين عند الناس مثل الظل سرعان ما يزول لكن الشاعر يتراجع فينكر وجود اديان بعد المسيح والنبي محمد صلى الله عليه وسلم اي كأنه يعترف بهاتين الديانتين.