الخميس, 28 أبريل 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / قصص حب واقعية مؤلمة الموسوعة mohamed Ebrahim 24/06/2020 0 47 قصة قصيرة عن الحب مؤثرة ورومانسية قصة قصيرة عن الحب تعتبر القصة القصيرة فنًا من الفنون النثرية الأدبية؛ حيث أنها تعكس جانب من جوانب شخص ما،…
الأب: يطأطئ رأسه باكيا! اجمل قصة حب كورية جميلة جدا.. تذهب فريدة إلى المدرسة.. بعد انتهاء اليوم الدراسي سألتها راوية.. صديقتها راوية: ما بك يا فريدة.. أراك حزينة!! حكت لها فريدة ما بها.. راوية: مفيش مشكلة يا بنتي.. ممكن تحصلي على مبلغ محترم في 5 دقايق.. فريدة: 5 دقايق!!.. ازاااي!!! راوية: نادية صاحبتنا هتعملك فيديو صغير.. هتلبسي فستان عريان شوية.. و هي تعرضه على النت بطريقتها.. فريدة: ازاي!.. و الناس تشوفني و أنا عريانة!.. راوية: لاااا... ما هي هتداري وجهك!.. فريدة: لا لا.. عمري ما أعمل كدا! راوية: هه انت حرة! قصص حزينه و مؤلمة.. تعود فريدة بآلامها إلى البيت.. فتجد الكل حزين.. الأم.. ذهبوا بها إلى المستشفى.. و الطبيب لن يقوم بالعملية إلا عند دفع المبلغ مقدما!.. فريدة لأخيها: أنا رايحة عند راوية عشان أجيب ورق امتحان يا فهمي!!! فهمي: الآن ؟!!!!!.. قصص حزينه مؤثرة تسرع فريدة إلى بيت راوية.. تدق الباب.. راوية بدهشة!! : فريدة!!!!... تعالي!! فريدة: البسي بسرعة عشان مستعجلة... تعالي نروح لنادية عشان نصور الفيديو!.. تفرح راوية!... ربح جديد.. من صيد جديد!.. يذهبا..... نادية: مفاجأة يا فريدة!.. مش ممكن.. تحكي لها فريدة حكايتها.. و تطلب منها انها تصور الفيديو... " دا أنا هديلك مبلغ كبييير جدااا!..
. "انتهيتُ للتو من دراسة الطب العام في الجامعة، والآن أنا في طريقي للالتحاق ببرنامج البورد (التخصص) والذي من المفترض أن يكون أكثر حزمًا، لقد ناوبتُ لفتراتٍ تصل إلى ۱٦ ساعة يوميًا، حين أصلُ إلى المنزل كل ليلةٍ عليَّ القفزُ إلى المذاكرة فورًا. بعضُ زملائي ينامون ثلاث ساعات فقط، جربتُ ذلك لبضعة أشهر في مناوبات الجراحة، وانتهى بي الأمرُ إلى الاكتئاب حقًا، شعرتُ أني مسلوبُ الشخصيّة.. " "كل شيء بدأ وكأنه حلم، وما يزيدُ الأمور سوءًا أن الكثيرين من الذين يُدربونك قد مروا في نفس حلقة الجحيم هذه عندما كانوا طلابًا، لذلك يُشعرونك وكأنه يجب أن يضعوك في نفس الدائرة. في أولى مناوباتي سخر مني الطبيبُ المعالج قائلًا أمام زملائي:"أنت غبي، ولكنّي سأجعلك طبيبًا أفضل.. ". أهانني أكثر من مرةٍ أمام المرضى، وهدد بطردي في كل يوم، يظنون أنهم يتخلصون من الناس ويجعلون الأطباء أقوى، لكنهم يصدمون الناس، ويجعلوننا غير مبالين، دخلتُ الطب لأني أريدُ أن أصنع فرقًا في حياة الناس، لكن بعد هذا الجحيم، لم أعد أهتم.. " "التقيتُ قبل أسبوع بشريكة عمري السورية التي وصلت غزّة أخيرًا بعد محاولات سفرٍ مستمرةٍ باءت بالفشل، لكن المحاولة الأخيرة كانت كالمعجزة، شعرتُ أن روحي تعانقُ روحها فرحًا حين التقى وجهي بوجهها على عتبّة معبر رفح، رجعنا إلى البيت في موكب زفافٍ فرحًا إذ لم يتوقع أحد من حولنا أن نلتقي، أو تجمعنا الأقدار.