قال الدكتور رجاء الله السلمي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، إن وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، لم يصدر أي توجيه بالاستغناء عن أي مسؤول في نادي النصر، هذا شأن داخلي ولا علاقة للوزارة بذلك. وأضاف في تصريحات تلفزيوينة أن وزير الرياضة لم يتدخل في عمل إدارة #النصر ولم يأمر بالقرارات التي صدرت اليوم. من هو رجاءالله السلمي؟ | ملف الشخصية | من هم؟. وأعلن مجلس إدارة نادي النصر برئاسة صفوان السويكت عدة قرارات من بينها قبول استقالة الدكتور عبدالله الدخيّل وتعيين الأستاذ أحمد الغامدي رئيساً تنفيذياً مكلّفاً للنادي. وقرر مجلس إدارة النصر برئاسة السويكت القيام بتعديلات إدارية واستقطاب كفاءات إدارية تدعم توجه المجلس بالنهوض بالعمل الإداري للتوافق مع أهداف وزارة الرياضة وذلك تماشياً مع المرحلة التي تعيشها رياضة المملكة العربية السعودية من عمل مؤسسي مستدام.
الجنسية: سعودي بلد الإقامة: السعودية تاريخ الميلاد: 1973 01-01-1973 العمر: 49 سنة السيرة الذاتية: مساعد مكلّف لوزير الرياضة منذ 9 يونيو (حزيران) 2021، المملكة العربية السعودية. وهو الأمين العام لـ" الاتحاد العربي لكرة القدم " منذ ديسمبر (كانون الأول) 2017، وأستاذ في مهارات الاتصال بكلية الإعلام والاتصال في " جامعة الملك عبدالعزيز ". شغل منصب رئيس مجلس إدارة " الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي "، كما تولى عدة مناصب في " وزارة الرياضة "، وهي: وكيل الوزارة لشؤون العلاقات العامة والإعلام، ووكيل الرئيس لشؤون الشباب، والمشرف العام على الإعلام. كان مديراً عاماً لـ"مكتب الرئيس العام لرعاية الشباب"، ومديراً للإعلام التربوي بجدة، ومتحدثاً إعلامياً باسم "الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة"، وعضواً في اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم "تراحم" في جدة عام 1999، و" هيئة الصحفيين السعوديين " عام 1998، وأميناً عاماً للجنة "المنتدى الوطني للتعليم للجميع" في جدة عام 1998. عمل كاتباً في " صحيفة عكاظ " بين 2001 و2010، وصحفياً متعاوناً مع ذات الصحيفة بين 1996 و1998، ومذيعاً متعاوناً مع كل من " إذاعة جدة "، و"التلفزيون السعودي" بين 1998 و2004، و" قناة إم بي سي "، و" قناة العربية " عام 1996، وشبكة " راديو وتلفزيون العرب ".
وأضاف: «نتطلع من خلال هذه المبادرة الوصول لأكبر شريحة ممكنة بحيث يستفيد منها شبابنا». وختم حديثه مقدما شكره الجزيل للأمير فهد بن سلطان الذي كان له البصمة الأولى في إنشاء هذا الكرسي الذي يعنى بالشباب ويعالج قضاياهم في جامعة تبوك، ودعمه المستمر للمبادرات التي تخدم شبابنا وتعزز هويتهم، والشكر موصول لأصحاب الفضيلة والسعادة لمشاركتهم هذا البرنامج وتحقيق المستهدفات المطلوبة منه. وتعد المبادرة الأولى من نوعها التي تناقش قضايا الشباب وتعزز من شخصيتهم عبر مبادرات إعلامية وفعاليات متنوعة تبدأ ببرنامج إذاعي لـ8 لقاءات إذاعية تبث خلال العام الحالي، وتقوم على عدة ركائز وطنية واجتماعية وثقافية وفكرية ونفسية وإعلامية ووظيفية.