مرض الإيدز احد أخطر الأمراض الجنسية المنقولة خطورة بالطبع، ومعرفة سبل الوقاية منه أمر مهم، ويعتبر الواقي الذكري إحدى هذه وأكثرها استخداما، لذلك إليك كل ما يلزم عن الواقي الذكري والايدز.. ونصائح مهمة عند الاستخدام في المقال التالي. ما هو مرض الايدز؟ مرض الإيدز هو المرحلة الأكثر تقدما من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، وبدون علاج من المحتمل أن تتطور الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة إلى مرض الإيدز، وذلك لأن الجهاز المناعي يتلاشى قوته تدريجياً. حملتان لمحاربة انتقال الإيدز إلى المواليد - جريدة الوطن السعودية. وينتقل مرض الإيدز عن طريق: دم المني إفرازات مهبلية سوائل الشرج حليب الثدي كيف ينتقل فيروس نقص المناعة (الإيدز)؟ تتعدد طرق انتقال فيروس نقص المناعة (المسبب لمرض الإيدز في مراحله المتطورة) من الشخص المصاب إلى الطرف الآخر من خلال: الاتصال الجنسي عن طريق الجنس الشرجي أو المهبلي مع ضخص مصاب بالفيروس، دون استخدام واقي أو تناول دواء PREP وهو دواء وقائي من فيروس نقص المناعة يستخدم من قبل الأشخاص المعرضين لخطر العدوى. تبادل المعدات الخاصة بالعقاقير غير المشروعة عن طريق الحقن والهرمونات والمنشطات مع شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية القيام بتبادل استخدام الحقن مع الشخص المصاب.
اصابة الرجال بالتهاب البربخ الذي يؤدي إلى زيادة نسبة العقم. تنتشر البكتيريا السيلانية عبر الدم وتسبب طفحاً جلدياً وتقرحات الجلد وآلام المفاصل وتصلب المفاصل وتورمها. زيادة خطر الاصابة بنقص المناعة المكتسبة الإيدز. إصابة المواليد لأمهات مصابات بالسيلان بالعمى والتقرحات في فروة الرأس. الإصابة بسرطان غدة البروستات لدى الذكور. الحمل خارج الرحم تحديداً في الأنبوب عند النساء. تلف صمام القلب. التهاب بطانة الدماغ أو الحبل الشوكي. الوقاية من مرض السيلان: يمكن أن تساعد التدابير التالية للحفاظ على الصحة الجنسية: استخدام واقي الذكري قبل ممارسة الجنس. الابتعاد عن اقامة العلاقات الجنسية غير الشرعية. عدم المعاشرة مع الشخص المصاب بالسيلان. تجنب استخدام المنتجات التي تؤثر على البكتيريا الصحية في المهبل مثل منتجات إزالة رائحة المهبل الكريهة حيث أنها تعمل على اختلال في توازن بكتيريا المهبل ويجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة. عمل اختبارات الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي بشكل منتظم للبقاء على دراية بشأن الصحة الجنسية. ما زال العلماء يبحثون عن انتاج اللقاح أو الدواء من شأنه أن يقضي على البكتيريا المسببة لمرض السيلان حيث لم يكتشف العلاج له بعد وإنما اكتشفوا الأدوية التي تعمل على تجنب تعرض الجسم للمضاعفات وليتمكن المريض من أن يعيش حياته بشكل طبيعي لأطول فترة ممكنة.