موقع شاهد فور

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي - موقع سؤالي

June 2, 2024

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي.. هذا ما ستتم الإجابة عليه في الموضوع اللاحق المقدم من موقع ، حيث تتنوع التضاريس على سطح كوكب الأرض، وايضا تتنوع أشكال وطبيعة الأحجار المؤلفة لها، والدافع الرئيسي في ذاك يرجع إلى أنها تتأثر بمجموعة من الأسباب الطبيعية التي تؤدي بدورها إلى تغير أشكالها وحالتها النقدية وتفتتها على مدار السنين، ومن أكثر أهمية هذه العوامل التجوية، التآكل، الحت، والترسيب وغيرها. عملية نقل الفتات الحجري الناتج عن عملية التجوية هي "التحات"، والتي تعرف بحسب معرفة الجيولوجيا على أنها العملية التي يتم فيها تكسير الصخور وتحويلها إلى فتات، وبذلك نقلها إلى أماكن مختلفة عن مواضعها الرسمية، وترسيبها هنالك، وتتم على نحو أساسي عملية التعرية بالاعتماد على الرياح أو على المياه الحالية. العوامل المسببة للتعرية توجد العدد الكبير من المسببات الطبيعية لعملية التحات، والتي نذكر منها: المياه: والتي تمثل العامل الرئيسي الذي يترك تأثيره على الصخور ويكون سببا في تآكلها، ولا سيما تلك الموجودة على السواحل، والتي تتعرض بشكل مستمر إلى ارتطام الأمواج بها. الرياح: والتي يتجلى أثرها بشدة في المواضع الصحراوية والتي تكون غير محمية بغطاء نباتي، فهي تقوم بحمل الفتات الحجري من مقر لآخر حتى تتدنى سرعتها.

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي لنا دار

فإذا ورد تساؤل حول " ماذا يُطلق على عملية نقل فتات الصخور من مكان إلى آخر على سطح الأرض؟" فالإجابة هي "عملية التعرية" ماذا نسمي عملية نقل فتات الصخور الناتج عن عمليات التجوية من مكان إلى آخر يُطلق على عملية نقل فتات الصخور الناتج عن عملية التجوية من مكان إلى آخر اسم "عملية التعرية". حيث إن عملية التعرية هي عبارة عن؛ العمليات التي يتعرضها لسطح لأرض، من أبرزها المياه والرياح، حيث تعمل على نقل التربة أو الصخور المُحللة وما تتضمنه من مواد معدنية إلى مكان آخر، حيث تستقر الرياح أو المياه المتدفقة. حيث تتعرض الصخور للنقل من مكانها نتيجة لحدوث انهيار جليدي أو الرياح الشديدة، وكذلك كافة المخلوقات كالحيوانات والنباتات والبشر التي تنقل فتات الصخور في نشاط يُسمى بالديناميكي، أو الأنشطة الطبيعية المُسببة لحدوث عملية التعرية. إذ تتعدد أشكال التعرية ما بين التعرية الجليدية أو التعرية الهوائية والتعرية الثلجية والتعرية الهوائية، والتعرية الحيوانية. أنواع التعرية تنقسم التعرية إلى نوعين، الميكانيكية والكيميائية؛ إذ أن التعرية الكيميائية هي التي تعني إزالة المواد المٌُحللة في التربة نتيجة التجوية أي النحت في الصخور من على سطح الأرض، معتمدة في ذلك على المياه.

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي المتحكم في وزن

أما عن التعرية الميكانيكية هي التي تحدث نتيجة تحول الصخور إلى رواسب فتاتية. فيما يتم نقل تلك الرواسب المعدنية أو المفتتة من مكان إلى آخر لمسافة تبلغ آلاف الكيلومترات، أو عدد من المليمترات، في حالتها المفككة أو الذائبة. العوامل المؤثرة في التعرية توجد العديد من العوامل المؤثرة في التعرية؛ حيث المناخ، والتكتونيات، والتضاريس، والبيئة والغطاء النباتي، وفيما يلي نلقي الضوء على آلية نقل الصخور المفتتة من مكان إلى آخر عن طريق تلك العوامل فيما يلي: المناخ يُعتبر المناخ من أهم أسباب المؤدية إلى حدوث تعرية، من خلال التغيرات التي تشهدها درجات الحرارة، وتأثر الغطاء النباتي بها، وكذلك الجليد والثلج، إذ يتعرض إلى الذوبان، مما يخلق سيل من المياه بالإضافة إلى هطول الأمطار مما يجعل منسوب الماء أكثر من المعتاد ويُعرض التربة وما عليها من صخور أو نباتات للتعرية. فيما تبرز شدة الأمطار والسيول وقدرتها على التعرية في عدد من الدول من أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية، مما يُعرض التربة للتعرية نتيجة لكمية المياه الكبيرة وشدة وسرعة جريان المياه. حيث إن الأمطار تعمل على إزاحة مكونات التربة والصخور المُفتتة الموجودة في ثناياها، ويرجع هذا إلى حجمها وسرعتها، فإذا كانت بطيئة أو ذات كمية صغيرة فهي لا تقوم بالتعرية بقوة.

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي الأنسب

الحرارة: يترك تأثيرا ازدياد درجات الحرارة في قليل من الأنحاء على طبيعة صخورها، مسببا حدوث التعرية. ما هي عملية التجوية هي العملية الطبيعية التي يكمل فيها تغير طبيعة الأحجار نتيجة لتغير الأسباب الجوية الفعالة فوق منها والمحيطة بها، وتقسم التجوية من إذ العوامل المسببة لها إلى نوعين أساسيين هما التجوية الفيزيائية والتي تكون بتأثير عدد من الأسباب الفيزيائية كالصقيع وارتفاع السخونة والضغط وغيرها، والتي تؤدي بدورها إلى التغير في تركيبة الأحجار الأمر الذي يجعلها أكثر ليونة وقابلة للتعرية على نحو أسرع أما المجموعة الأخرى فهي العوامل الكيميائية التي تتضمن تدهور المواد المعدنية المكونة للصخور، والأحماض الخفيفة وغيرها. وفي الختام تكون قد إكتملت الإجابة على عمليةِ نقلِ الفتات الصخري الناجم عن عملية التجوية هي، مثلما تم أوضح مفهوم جميع من عمليتي التجوية والتحات، مع ذكر أبرز العوامل المسببة لجميع منهما.

عملية نقل الفتات الصخري الناتج عن عملية التجوية هي افضل

الجدير بالذكر أن الغطاء النباتي يحمي التربة من التعرية وعدد من العوامل الناجمة عن التغيرات البيئية مما يجعل منه عامل مهم لحماية التربة والحافظ عليها، لذا فإن إزالته يعني تغيير خصائص التربة والغطاء النباتي، إلى جانب تعرض التربة للتعرية وفقدها خصائصها الطبيعية، لذا تحرص الدول على حماية الغطاء النباتي سعيًا منها لتحقيق لمواجهة التغيُر المناخي. التكتونيات تتحكم التكتونيات في معدل تعرّض سطح الأرض للتعرية، مما يُعدل من هيئتها نتيجة لرفع جزء من الأرض أو خفضه، كالتأثير على السلاسل الجبلية بخفضها أو رفعها. إذ تعمل العملية التكتونية على وضع الصخور الغير مُعرضه للتجوية أو التعرية، وتبدأ في تعريضها للتعرية عن طريق تواجدها على السطح في المناطق المرتفعة. وفي المقابل نجد أن عملية التعرية بإمكانها أن تتسبب في تفريع الحمل على القشرة السفلية للتربة، نتيجة لانتقال الصخور من مكان إلى آخر بنسبة كبيرة تُشكل ضاغطًا على سطح التربة. التنمية يُقصد هنا بالتنمية؛ عملية زيادة المساحات الزراعية في الريف والحضر، مما يسهم في عملية التعرية. وأكبر مثال على عملية التنمية هي؛ ما قامت به تايوان في وع خطة زمنية للتنمية مما جعل زيادة في كمية الرواسب بشمالي وجنوبي الجزيرة.

التجوية الكيميائيه: (Chemical weathering) إنّ التأثيرات التي تتعرض لها الصخور في عملية التجوية الكيميائية أعلى بكثير من التأثيرات التي تتعرض لها في التجوية الفيزيائية، حيث يحدث في هذه العملية تحللاً في المعادن، مما يؤدي لتكوين معادن جديدة سواء نتيجة تغير المعادن المكونة أم نتيجة إزاحتها كلياً، ومن الجدير بالذكر أن هذه المعادن تشكل داعماً لحبيبات الطين، لتوفيرها الكوارتز والكالسايت. التجوية الحيوية: (Biological weathering) يؤدي تغير التجوية الكيمائية إلى حدوث تغيرٍ واضحٍ يعمل على تكوين التربة، كما يتكون دبال التربة بسبب نمو النباتات، وتحللها، وبالتالي تفاعلها مع الأجزاء المعدنية المكونة للصخور. مرحلة التعرية تسمى (Erosion) تستمر هذه المرحلة آلاف وملايين السنين، إلا أن التدخل البشري بإمكانه تسريعها، كما تعد عمليةً طبيعيةً تؤدي إلى انفصال في التربة أو الصخور عن سطح الأرض، ومن ثم انتقالها إلى مكانٍ آخر، وتتم هذه المرحلة ضمن ثلاث عمليات، هي التجوية، والتآكل، والنقل، بحيث تتعرض إلى عوامل عديدة، منها: المياه، واختلاف درجات الحرارة، والهواء، والرياح، والجاذبيه، وغيرها، ولا بد من الإشارة إلى إمكانية استفادة الإنسان من هذه المرحلة، حيث إنّها تساهم في توفير تربة من الصخور المفتتة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]