من هو يوسف علاونة ويكيبيديا صحفي فلسطيني كان مقيماً في الكويت وصدر قانون في الكويت بالسماح لإنشاء المزيد من الصحف وكان يوسف العلاونة مدير التحرير في واحدة من الصحف التي تعرضت للسب والشتم في شخص الملك السعودي آنذاك، كما قام بكتابة مقالة تعرضت للصحابة بالشتم والقذف تم توقيفه على خفليتها والحكم عليه بالسجن مع وقف التنفيذ، وبعدها إتجه للعمل في صحيفة إلكترونية تعرضت للأمور السياسية والخلافات الإقليمية التي يشهدها الوطن العربي وتم توجيه تحذير نهائي له بالطرد من الكويت لكونه وافد ولا يحق له الحديث في السياسة من داخل الكويت وفق القانون الكويتي الخاص بالوافدين. خرج يوسف علاونة في الكثير من الصفحات والمنصات وكذلك في برامج تلفزيونية للحديث حول قصته وترحيله من الكويت، حيث قال أن أول من رحب به عند إبعاده من الكويت ووصوله إلى الأردن بأن أول من استقبله هو الملحق الفطري في الأردن ولم يكن يحمل أي اساءة وقتها لقطر.
الفيديو الذي تسبب في اعتقال يوسف علاونة ويسب عائلة ملك الأردن - YouTube
يوسف علاونة التقى دحلان سرا لماذا يخفي هذه الحقيقة عن جمهوره؟ الرجل تم عمل غسيل مخ له بالمال و الأيام القادمة ترقبوا مواقف سياسية ساخنة له. — مجتهد الإمارات (@mujtahiduae) October 23, 2017 يشار إلى ان الكاتب الأردني يوسف علاونة قد خصص العديد من الفيديوهات عبر قناته على موقع "يوتيوب" خلال الفترة الاخيرة للهجوم على قطر والدفاع عن السعودية والإمارات ودول الحصار كاملة، بعد أن كان من أشد المهاجمين للمملكة العربية السعودية.
من هو يوسف علاونة ، الصحفي الفلسطيني ويكيبيديا المقيم في الكويت ، ومن أبرز الشخصيات الإعلامية في الوطن العربي؟ ويعتبر من أبرز الشخصيات التي تحظى باهتمام كبير في جميع مناطق الخليج العربي وله مكانة وقيمة إعلامية كبيرة في عدة دول في الوطن العربي ، ويعتبر السيد يوسف علاونة من أهم الإعلاميين في الكويت. وظهر الأستاذ يوسف علاونة في قنوات إعلامية في مناطق مختلفة وأماكن مختلفة ومتنوعة. كما أن له مشاركات وندوات إعلامية ومؤتمرات كبيرة شارك فيها في مناطق مختلفة وأماكن مختلفة في الوطن العربي. النجاحات والإنجازات والفعاليات العالمية والشهرة العربية في مختلف دول الوطن والوطن العربي ، وهو من الأشخاص الذين استفاد من تجاربهم مئات الأشخاص في الوطن العربي. صحفي كويتي فلسطيني
لقد حققت ولاية الفقيه الإيرانية هدفين مبينين عجيبين، فها هي تحوز على أعلى درجات البغضاء والكراهية والتحسب من الشارع العربي، وها هي تختطف المزيد من الشيعة المخدوعين بأهدافها المبيتة المتوهمين أن هذه دولة الإمام الحسين بينما هي دولة مجوسية مجرمة لا غرض لها ولا محرك غير الحقد على العرب. لقد فعلت إيران مع شيعة العالم ما لم تفعله إسرائيل مع الجاليات اليهودية في كثير من الدول، فإسرائيل لا تغامر بمصالح هذه الجاليات مع أغلبياتها الحاضنة، فيما إيران تلقي بشيعة العالم في كل مكان إلى التهلكة والدمار، بينما هذه الأقليات الشيعية تعيش في نعيم مقيم في دولها مقارنة بدولة الولي الفقيه نائب الإمام الغائب المنتظر. إن فشل المشروع المجوسي عائد إلى انه لا ينال التوفيق والرضى من الله، ولهذا نجد حتى الدولة التي يمكن أن نقر بأن الشيعة أغلبية نسبية فيها (العراق) غرق بفضل سياسات وتوجيهات إيران في دمار ليس مثله بما في ذلك التنكيل بأقلية شيعية صغيرة ابتدعتها دولة الولي الفقيه في نيجيرية أو غيرها، فالعراق بلد ممزق محطم الأمن بلا صحة أو تعليم وبانفجارية جهل تعمي البصيرة والبصر، وحيث قتل من شيعته الكثير تماما مثلما حدث لسنته مع الظلم والإقصاء والتطهير العرقي الموهوم بالمستحيل ذلك إيران نفسها تتجرع التحذير بأنها ستصبح دولة سنية خلال سنوات باعتبار أن أكثر من نصف طلاب مرحلتي رياض الأطفال والابتدائية من السنة.