لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم اعراب اليكم أعزائي الطلبة اعراب هذه الآية لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم اعراب لا الناهية يسخر:فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون. قوم:فاعل يسخر من قوم:جار ومجرور متعلقان بيسخر فعسى هنا فعل تام:فعل ماض مبني على الفتح تام،المصدر المؤول في محل رفع فاعل. أن: حرف مصدري ونصب يكونوا: فعل مضارع منصوب بأن، وعلامة نصبه حذف النون. والواو: اسم (يكون) في محل رفع. وأن والفعل (يكونوا) في تأويل مصدر مرفوع فاعل عسى. خيرا: خبر يكون منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الفرق بين عسى التامة وعسى الناقصة: الفرق بين عسى التامة وعسى الناقصة ومتى نعربها تامة تأخذ فاعلا ؟ ومتى نعربها ناقصة تأخذ اسمًا وخبرًا ؟ وقد حاولت أن أبسط الموضوع قدر استطاعتي: ونبدأ أولا بالقول بأن " عسى " من أفعال الرجاء التي تعمل عمل كان ولكن يكون خبرها جملة فعلية فعلها مضارع و يغلب اقترانه بالنون ويندر عدم اقتران خبر عسى بأن مثل قول الشاعر: عَسَى الْكَرْبُ الَّذِي أَمْسَيْتَ فِيْهِ … يَكُوْنُ وَرَاءَهُ فَرَجٌ قَرِيْبُ ، ولكن هذا نادر فالأغلب هو اقتران خبرها بأن و من الممكن أن تأتي ناقصة ومن الممكن أن تأتي تامة.
من أحوال عسى: الفرق بين عسى التامّة والناقصة ويوضحها قولنا: الطالبُ عسى أنْ ينجحَ, هنا عسى تامَة لاتعمل عمل كان وأخواتها ولها شرطان, أن يكون فاعلها مصدراً مؤوّلاً من أنْ والفعل, وألّا يكون بعدها ضميرٌ متصلٌ, وفي هذه الحالة تلزم عسى حالةٌ واحدةٌ مهما تغير الاسم السابق عليها فنقول: الطالب عسى أن ينجحَ, الطالبان عسى أن ينجحا, الطلاب عسى أن ينجحوا, الطالبات عسى أن ينجحنّ. أمّا إذا اتصل ضمير ب عسى فستكون ناقصةً وتتغير حسب الاسم الذي قبلها فنقول: الطالب عسى أن ينجح على نية اضمار فاعل مستتر تقديره هو يعود على الطالب, ونقول الطالبة عست أن تنجح, والطلاب عسوا أن ينجوا, والطالبان عسيا أن ينجحا, ويكون الاعراب في عسى التامّة: الطالبُ مبتدأٌ مرفوعٌ وعسى فعل تام وأن ناصبة مصدرية وينجح مضارع منصوب والمصدر المؤول في محل رفع فاعل والجملة الفعلية / عسى أن يحضر / في محل رفع خبر للمبتدأ "لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم اعراب لا الناهية ،يسخر:فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون. خيرا: خبر يكون منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
كما وضّح المؤلف ثبوت التقاء كلاً من الصحابة بالرسول من عدمه، كما أشار إلى ما كان مذكوراً من الأسماء في مصنّفات ومؤلفات أخرى على سبيل الوهم والغلط. اجتهد بضبط الأسماء والألفاظ في الغالب وكان يحرص على ذكر عمّن روى كلّ راوي ومن روى عنه أيضًا كما كان يعيد بعض التراجم إن كان الاسم محتملاً بين أثنين فيترجمه مرّةً عند موضع كلّ احتمال بحسب مكانه من حروف الهجاء وقد استخدم كثيراً في كتابه أسلوب الإحالة للقارئ على ما سبق ذكره في الكتاب أو ما سيأتي ذكره لاحقًا ، أمّا طول التراجم في الكتاب فقد تتفاوت تفاوتًا كبيرًا، فبعضها لم يتجاوز بضعة أسطر، ويصل بعضها إلى صفحات عديدة. مراجع [ عدل] ^ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون، حاجي خليفة، مادة 943 كتاب الإصابة في تمييز الصحابة، ص 176
الخانجي) ( تحميل) الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة ( تحميل) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ( تحميل)
معهد المخطوطات) ( تحميل) معجم مقيدات ابن خلكان ( تحميل) المعجم الوجيز ( تحميل) سفر السعادة وسفير الإفادة ( تحميل) المعجم المفصل في شواهد اللغة العربية ( تحميل) الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية (ت: عطار) ( تحميل) تاج العروس من جواهر القاموس ( تحميل) المعجم الوسيط ( تحميل) كتاب العين ( تحميل) كتاب العين مرتبا على حروف المعجم ( تحميل) المحكم والمحيط الأعظم (ط. العلمية) ( تحميل) لسان العرب (ط. دار المعارف) ( تحميل)