هل ترغب في إضافة كميات سلة التسوق الموجودة مسبقًا أو استبدالها؟ رقم المنتج 5615 000000000000005615 رقم الموديل WEBE99712 موجود في المخزون إشعار بانخفاض الأسعار التوصيل ر. س ٠٫٠٠ الاستلام من المتجر هذا العنصر غير متوفر في هذا المتجر ، يرجى تغييره هل ترغب في إضافة كميات سلة التسوق الموجودة مسبقًا أو استبدالها؟
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الأربعاء 10/فبراير/2021 - 10:53 ص بسمة الكويتية صدمت الفنانة الكويتية بسمة جمهورها، وذلك بإعلان تركها للإسلام واعتناقها للديانة اليهودية. وظهرت بسمة في فيديو بث مباشر عبر حسابها على موقع الصور الشهير "انستجرام"، لتعلن اعتناقها اليهودية، وقالت: "أنا ابتسام حميد الملقبة بالمطربة بسمة الكويتية، أعلن تركي للإسلام وأعلن اعتناقي للديانة اليهودية". "بسمة الكويتية" من أمريكا: اعتناقي اليهودية ليس لأجل الجنسية. عقب إعلان "بسمة" اعتناق اليهودية، تداول الكثير من المتابعين الفيديو، مصحوباً بتعليقات وإنتقادات حادة لها. وعلقت مُتابعة على الفيديو:"شفيهم الموضوع فيه شيء غريب قبل ذاك المذيع واللحين هذي اللهم عافانا وثبت قلوبنا على دينك". وفي تصريحات سابقة للفنانة بسمة، قالت إنها على يقين بأن الفن حرام، وتتمنى الهداية من عند الله لكنها في الوقت نفسه تحبه وتعشقه، كاشفة عن تفوقها سابقاً ضمن العشرة الأوائل على مستوى الكويت في مسابقة حفظ القرآن الكريم، خلال دراستها المرحلة الثانوية. وأوضحت أنها لا تحب التمثيل، وترى أنه مهنة شاقة، واعتبرت أنها عفوية وتلقائية لا تعرف التصنع، ولا تتماشى مع المواقف المرسومة مسبقاً. وكانت بسمة، عادت منذ فترة إلى ساحة الغناء الطربي، بعدما توقفت عاماً عن صنع أي جديد، وقالت إنها تخلت عن تقديم أي أغنيات جديدة، على مدى العام الماضي، لانشغالها بالغناء في حفلات كثيرة في الكويت.
عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
— Hamza Zbiedat (@HZbiedat) April 10, 2020 ويرى كثيرون من معارضي العمل عدم وجود مبرر له في ظل الأوضاع العربية وما تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة من ممارسات عنصرية، كما يبدون مخاوفهم من اعتباره بداية لاختراق الموقف الشعبي الكويتي الرافض على طول الخط للتطبيع، في ظل تسارع خطى بعض دول الجوار للتطبيع أخيرا. اليهود في الخليج وبحسب أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة الكويت ومؤلف كتاب اليهود في الخليج د. يوسف المطيري، فقد بلغت أعداد اليهود في الكويت أثناء الحرب العالمية الأولى نحو مئتي أسرة، أي بين ثمانمئة إلى ألف فرد فيما قدرت أعدادهم في البحرين بين ستمئة إلى ثمانمئة فرد. وأما سلطنة عمان فقد حال خروجهم المبكر منها في نهايات القرن التاسع عشر دون وجود إحصاء لهم، بينما قدرت أعدادهم في إقليم الإحساء بالعشرات. وقد هاجر أغلب يهود الخليج قبيل تفجر الصراع العربي الإسرائيلي باستثناء الكويت، التي ظلوا بها حتى مطلع خمسينيات القرن الماضي، والبحرين التي يعيش بها مواطنون من أتباع الديانة اليهودية حتى الآن، بحسب المطيري. ويقول أستاذ التفسير في كلية الشريعة الإسلامية بجامعة الكويت د. طارق الطواري، إن المخاوف تتعلق بأمرين أولهما فتح المجال للادعاء بوجود حق تاريخي لليهود في الكويت أو في غيرها من دول الخليج، وهو أمر لا أساس له كون هذه الأسر قدمت إلى الكويت في بداية القرن التاسع عشر من العراق وإيران.