السرو الليموني أو السرو المونتيري شجرة جميلة جدا موطنها الأصلي سواحل شبه جزيرة مونتيري بكاليفورنيا. اكتشفها عالم النبات الألماني كارل هارتفغ عام 1847 وهي الآن تزرع في المناطق الساحلية في جميع أنحاء العالم. ← شجرة اشراف مصر شجرة كف مريم ويكيبيديا →
سرو عطري السرو العطري اسمه العلمي Cupressus macrocarpa "Gold Crest" يعيش في البيئة شبه المدارية وموطنه كاليفورنيا. يمكن استخدامه كنبتة خارجية في المناطق ذات الحرارة المعتدلة مثل مصايف المملكة (الطائف، وأبها، والنماص وغيرها، حيث قد يصل طوله إلى 10 أمتار، ويربى في المنازل داخل أصص مناسبة كنبتة داخلية جميلة. وهو من أنواع الصنوبريات، وبالتالي فليس له أزهار، وما يميزه هو ألوان أوراقه الأخضر الليموني، الذي يتأثر بالضوء، ويصل طولها كنبات داخلي إلى حوالي 3 متر والعرض إلى حوالي 1. 5 متر، وذلك يعتمد على مدى مناسبة الجو لها. العناية به السرو العطري نبات محب للضوء الساطع وعدم تعرضه له يؤثر على لون الأوراق، لأن تعرضها للضوء يكسب أوراقها الإبرية ذلك اللون الأخضر الليموني الجميل. تناسبها التربة جيدة الصرف وتميل قليلاً للحموضة. نبات يقبل التقليم. يروى بعد جفاف السطح العلوي للتربة بمقدار 2-3 سم ويفضل الرطوبة في الجو من 30% إلى 50%، كما أن المدى الحراري له ما بين 13 إلى 20 درجة مئوية. تكاثره يتم الإكثار بالعقل الطرفية بطول من 5 سم إلى 7 سم.
وقد كان من إنجازات محمد جلال بقيامه بتأليف ثلاثة عشر مؤلفاً إسلاميا خاصاً به، وكان قد كتب أيضاً خمس كتب كان قد كتبها في المرحلة الشيوعية التي عايشها في إحدى مراحل حياته. وقد توفي محمد جلال كشك نتيجة أزمة قلبية حادة وقد كان ذلك في العام 1993 م وقد كان قد أوصى قبل وفاته بدفن ثلاث كتب معه في قبره وهذه الثلاث كتب هي السعوديون والحل الإسلامي، ودخلت الخيل الأزهر، وقيل الحمد لله " وقد دفنت هذه الثلاث كتب معه في قبره كما كان قد أوصى.
ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك. ومن مواقفه أنه عندما كان طالبًا بكلية التجارة جمع بعض زملائه في ديسمبر 1951م، ليهتفوا ضد تعيين حافظ عفيفي رئيساً للديوان الملكي، لم يقف عند هذا الحد، فانطلق يهتف بحياة الجمهورية قبل أن يعلنها محمد نجيب بحوالي عام (يراجع كتاب «القاهرة» للأستاذ أحمد محمد عطية).
المصدر:
* محتويات الكتاب: خطبة الكتاب مقدمة الفصل1- مناقشة في القومية الفصل2- قيام الدولة العثمانية الفصل3- سقوط الدولة العثمانية الفصل4- استفزاز العرب الفصل5- ثورة لورنس