السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يالغالين انا عندي كامري 2011 فيها رجه من ٨٠ الى ٩٠ او ١٠٠ تختفي، اذا شلت رجلي عن الدعسه تختفي كلياً، قالو لي عكس غيرت عكس يمين وخفت الرجه، والحين فيه اللي يقولولي عكس يسار، وجيت الصواط اليوم قالي هذا القير (المروانه) مدري هو السوداني يبي يطلع خرابات عشان ياخذ فلوس ولا شعلمه، لاني اللي اعرفه القير مايسبب رجه، علماً ان القير غياراته ماشاء الله لانتعه ولا حبس ولا اي حاجه. يارياجيل بالله افيدوني، مابغا اخسر عمري على شي ومايطلع البلا منه، اللي له خبره لايبخل علي واكون له من الشاكرين إبلاغ
مستورده والله يالربع اخذتها من الشليح وركبت وغيرت الزيت والله خمس سنوات. كرفتهامن الرياض للشرقيه للجنوب لجده وماتنزل عن 180. مع المكيف. بعد خمس سنوات بداءت تدخن دخان تبويش 0
وقوله تعالى: {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} بين لهم أن لا حرج في مثل الوسوسة وحديث النفس وخواطرها، ما لم تتحول إلى نية وعزم. أما معنى {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ} فقد قال بعض المفسرين: إنها في كتم الشهادة، وأن كاتم الشهادة ومخفيها في نفسه محاسب. وهذا التفسير باعتبار سياق الآيات، فالآية التي قبلها مباشرة تنهى عن كتمان الشهادة: {وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} [البقرة:283].
مقالات عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أنَّ النَّبِيِّ ﷺ: "إِنَّ اللهَ تَجاوَزَ عَنْ أُمَّتي ما حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسُها ما لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ". في هذا الحديث بيان أن الله عز وجل سبحانه لا يؤاخذ العبد على ما يقع في قلبه من الخطرات والوساوس والأفكار السيئة من أماني السوء وحديث النفس بالشهوات والشبهات فلا يجري عليه حساب ولا عقاب ولا ذم بهذه الأمور لأنها عارضة غير مستقرة ولأن قلب ابن آدم ضعيف يتقلب في الليل والنهار ولأن ابن آدم لا يستطيع غالبا دفع الوساوس والخطرات عن قلبه لكثرة المؤثرات فكانت رحمة الله ولطفه تقتضي المسامحة والتجاوز عن هذه الأمور بشرط أن لا يسترسل الإنسان ورائها ولذلك يؤاخذ الله بها في حالتين: الأولى: أن يتكلم بهذه الخطرات فيحدث الناس بها فحينئذ تكون هما ويصحبها عمل اللسان فيُحاسب بها. الثانية: أن يعمل بهذه الخطرات السيئة فتتحول من أفكار قلبية إلى عمل في الواقع فيحاسب بها جزاء عمله بالسوء واقترافه الذنب. حديث النفس هل يحاسب عليه توكلت. أما ما يقع غالبا من تفكير سيئ وأمنية خبيثة وداع إلى الهوى بسبب الشيطان والنفس ويكون عارضا فلا يضر المؤمن ولا يلام على ذلك وينبغي له أن يقطع هذه الخطرات ويستعيذ بالله من الشيطان ويذكر الله ويقبل على العمل الصالح وبذلك أرشد الله في قوله تعالى: ﴿ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ الآية: 36، فصلت.
وعدت اقرا عن حديث النفس و فهمت المقصود منه، والان افكر فالكلمه قبل ان اقولها للناس، ولم اكن اعرف لما طلعت الكلمه ان هنالك ملائكه تسجل كلام الانسان حتي و لو كان لوحدة فمكان منعزل، وعرفت ان قولى لم يكن حديث النفس، وممكن ان اكرة نفسي كلما تذكرت الموقف. بعدين تعبت و كانت نفسيتى غير مرتاحة، فخطر ببالى ان اقرا عن السيئات، ففرحت عندما عرفت ان السيئه لا تسجل الا بعد ساعات، وانا و قتها ندمت، واذكر و الله و اعلم اننى استغفرت، لكن متاكده اننى لم اكن مرتاحه نفسيا لما صار، وتعبت كيف اقول ذلك الكلام عن هذي الانسانه و انا احبها، حتي قبل ان اكتب لكم سالت عديدا عن ذلك الشيء، وانا تعبت جدا. الكلام غير مرتب، واتمني ان تفهمونى و تجدوا لى حلا، وهل تعتبر هذي سيئه فعلا هل كتبت ام لا طالما استغفرت و قتها، او اذا كان جهلا مني، وقتها كنت افكر انه حديث النفس و طلع العكس، لكن قلتها انا للانسانه نفسها، وبعد هذا رجعت انطق الكلمه بدون ذكر الانسانة، اجرب اللفظ، وكما ذكرت كنت و قتها افكر انه حديث النفس و طالما لم اخبر فيه احدا فحديث نفس و جهل اسلامي نوعا ما ، وهل اذا مثلا باقل من 6 ساعات استغفرت لا تكتب على ما دام انني كنت بضيق؟ ثانيا: هل على اثم؟ فاتمني رايكم لهذه المشكلة، وماذا افعل بلوم نفسي الفظيع الذي جعلنى لا استمتع باى شيء كلما تذكرت الموقف؟ الاجابة الاخت الفاضلة/ نونى حفظها الله.
26-08-2010, 01:32 AM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله محييك اخي مهدي ،، وجزيت عنا وعن الاسلام كل خير بارك الله فيك ع المرور __________________ عـــ الأمنيـــــات ـــزف
الحمد لله.