الديناميكية، الإنفتاح، الحماس، الجدّية، كل هذهِ الصفات تشكل مزيجا فيما بينها، لتُضفي الجاذبية على مولود برج القوس، وتجعلهُ محور إهتمام من قبل الغير، تعرّفي مع موقع يومياتي على مفتاح رجل برج القوس. ما هي صفات برج القوس؟ • حُب الحرية:يُعد مولود برج الق وس من أكثر الأبراج تحرُرًا، وه ذهِالحريّة لا تقتصر على مجال م عين، بل تتسع لتشمل مُختلف النو احي،والمجالات، يسعى دائمًا ليك ون الأفضل، والأكفىء، وهذا ما ي جعلهُالأكثر تميزًا. حبُ المغامرات والسفر: حياة مول ود برج القوس مليئة بالمُ غامرات، فلا تجد لديه أي وقت فرا غ، فهو دائمًا يبحث عن التسلية، والسفر،ويستغل كل ثانية من حيا تهِ، مُطبقًا بذلك مقولة "الوقت كالسيف إن لمتقطعهُ قطعكَ". مفتاح رجل برج القوس | Yasmina. حبُ الثقفات: العلم والمعرفة عند مولود هذا البرج ليس لها حدود، دائمًا يسعى جاهدًا بُغية التعرف على الثقفات الأخرى وخصوصًا تلك الغربية منها، فهي بنظرهِ الأكثر إنفتاحًا وتحررًا في الأنِ عينهِ، وهو بفطرتهِ يميل ميلاً عظميًا لذلك الإنفتاح، فلا يرضخ لأية قيود مُجتمعية، لا بل وأكثر من ذلك فهو ينعتها بالقيودِ الباليةِ، التي لا تُشدي نفعًا، فبنظرهِ المجتمعات المنغلقة على نفسها، هي مجتمعات فاشلة.
سابعاً: هناك بعض الصفات قد تكون في مظهرها الخارجي إيجابية، إلا أنها قد تحمل معها الكثير من السلبيات كالتفاؤل عند المرأة القوس ، فهو جميل ويصنع من الشخص إنسانا يرقص من الفرح، ولديه من الأمل نحو التحسن ولتطوير، ولكنه في بعض الأحيان قد يكون قاتلا، إذ أن التفاؤل يؤدي بمولود القوس إلى تجاهل بعض الأمور الهامة تحت مسمى التفاؤل، لأنها تعكر صفو حياته فيتجاهلها ويهرب منها، وهذا ما قد يؤذي حياته وتطوره، ويسبب له الفشل في إنجاز مهماته وإقامة علاقاته، فالثقة بالنفس في الأمور نصف النجاح، والثقة الزائدة عن حدها والغرورهو الفشل بحد ذاته.
إيليا ابو ماضي - ليت الذي خلق العيون السودا - مريم شهاب - solomkj - YouTube
والديدان التي تتلون بلون البيئة للتنكر والتخفي!!.. والحباحب التي تضئ فى الليل لتجذب البعوض ثم تأكله والزنبور الذى يغرس ابرته فى المركز العصبي للحشرة الضحية فيخدرها ويشلها ثم يحملها إلى عشه ويضع عليها بيضة واحدة.. حتي إذا فقست خرج الفقس فوجد أكلة طازجة جاهزة!!.. من أين تعلم ذلك الزنبور الجراحه وتشريح الجهاز العصبي ؟! ومن علم كل تلك الحشرات الحكمة والعلم والطب والأخلاق والسياسة ؟!.. لماذا لا نصدق حينما نقرأ فى القرأن أن الله هو المعلم.. ومن أين جاءت تلك المخلوقات العجماء بعلمها ودستورها إن لم يكن الله من خالقها!!.. وما هى الغريزة.. كتب ليت العيون السودا - مكتبة نور. ؟ أليست هى كلمة أخرى للعلم المغروس منذ الميلاد.. العلم الذى غرسه الغارس الخالق.. ((وأوحي ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون)).. ولماذا ندهش حين نقرأ أن الحيوانات أمم أمثالنا ستحشر يوم القيامة ؟!.. (( وما من دابة فى الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا فى الكتاب من شئ ثم إلى ربهم يحشرون)).. ((وإذا الوحوش حشرت)).. ألا يدل سلوك ذلك الأسد الذى انتحر على أننا أمام نفس راقية تفهم وتشعر وتحس وتؤمن بالجزاء والعقاب والمسؤولية.. نفس لها ضمير يتألم للظلم والجور والعدوان!!
وحينما نقرأ عن نملة تتكلم.. ((قالت نملة ياأيها النمل ادخلوا مساكنكم)).. لماذا نقلب شفاهنا فى استغراب ؟!. وكيف يمكن أن تتوزع الوظائف فى خلية من ألوف النمل.. وكيف يمكن أن يشترك الكل فى نشاط إجتماعي معقد ودقيق دون لغة يتخاطبون بها.. ودون وسائط للتفاهم! ليت الذي خلق العيون السودا .. خلق القلوب الخافقات حديدا. - إيليا أبو ماضي - حكم. ولماذا ينصرف ذهننا حينما نقرأ عن اللغات إلى أنه لا لغات فى الدنيا إلا لغاتنا وحروفنا ؟!.. وأن اذا كان على النمل ان يتكلم فانه ليس امامه الا لغاتنا وحروفنا لكي يتكلم.. فإن لم نسمعه يتحدث بها فانه لا يتكلم ولا يمكن ان يتكلم!!.. إنها نظرة الأفق الضيق التي نحاول أن نفهم بها كل شئ من خلال حدودنا البشرية ومن خلال عاداتنا ومألوفاتنا وكأننا أمام خالق أفلست وسائله وأفلست حيله فلم يعد له من أسباب ووسائل إلا ما دلنا عليه علمنا الظاهر!!.. وننسي ان علمنا هو قطرة من علومه ونفحة من نفحاته وإلهامه! كتاب " رأيت الله