متى كان يوم غدير خم، عيد الله الأكبر هو اليوم الثامن عشر من شهر ذي الحجة وهو يوم فضيل وعظيم يوم تجديد العهود وتحكيم العقود وهو اليوم الذي نصب فيه مولانا أمير المؤمنين الإمام على بن أبي طالب رضي الله عنه وليا وخليفة للمؤمنين، بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم نصبه رسول الله بأمر من الله عز وجل، ومن هذه المعلومات سنتحدث بالتفصيل حول هذا الموضوع، نجد أن هناك الكثير من المعلومات العامة التي تبين لنا الكثيرالأهمية وفقا للحديث عن المحتوى الكامل. حديث يوم الغدير في مصادر أهل السنة والشيعة. قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام إن الأنبياء صلوات الله عليهم كانن تأمر الأوصياء الذي كان يقام فيه الوصى أن يتخذ عيدا وقال عليه السلام إن هذا العيد عيد غدير خم هو من أفضل الأعياد وأعظمها وقال من أعمال هذا اليوم الصوم وكثرة الصلاة على محمد وآل محمد والبراءة ممن ظلمهم ويقولون في هذه المناسبة كل عام وأنتم موالين وهو الموضوع الذي يبين أهمية المعرفة حول ما يتم دراسته والتعرف عليه بالكامل. متى كان يوم غدير خم//: عيد الغدير هو عيد يحتفل به الشيعة يوم 18 من ذي الحجة. بعد ما تحدثنا عن الموضوع سابقا وتحدثنا حول موضوع متى كان يوم غدير خم يعتبر من أهم العناوين التي قمنا من خلالها بسرد مجموعة مميزة وكبيرة من المعلومات الأكثر أهمية فيما هو مرتبط.
قال كسوت القوم يتجملوا به إذا قدموا الناس قال: ويلك انزع قبل أن ينتهى به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فانتزع الحلل من الناس فردها في البز، وقال وأظهر الجيش شكواه لما صنع بهم. والحاصل أنه لا خلاف بين أهل السنة في فضل علي ومكانته وأنه يأتي بعد أبي بكر وعمر وعثمان في الفضل. وأما ما يزعمه بعض أهل البدع والأهواء من أن الله تعالى أنزل في هذا اليوم آية: اليوم أكملت لكم دينكم ، وأنه يستحب صيامه فهذه كلها محض افتراءات لا دليل عليها، لأن الآية نزلت قبل ذلك بعرفة في حجة الوداع كما هو ثابت في الصحيحين من حديث عمر رضي الله عنه. متى كان يوم غدير خم - موقع المرجع. والله أعلم.
ما هو عيد الغدير يُعرَّف عيد الغدير على أنَّه عيد ديني مقدس عند بعض الطوائف الشيعية، ويكون في يوم 18 ذي الحجة من كل عام هجري، حيث يعتقد الشيعة أنَّ هذا اليوم هو اليوم الذي أوصى به رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- بالولاية لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، فيرون أنَّ عليًا كان أحق بخلافة المسلمين من أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ويستدلون في هذا القول على ما قال رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في خطبته الشهيرة في هذا اليوم، والله أعلم.
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الرب برسالتي، والولاية لعلي من بعد".
وتأملوا معي في قول الله تعالى: (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا) الانسان (19) وقوله تعالى:(وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ) (24) الطور، فإذا كان هذا الجمال ،وذاك الخلود وهذا النعيم للولدان الذين هم خدم أهل الجنة فكيف بالمخدومين والمنعَّمين من أهل الإيمان ؟! وتأملوا معي في قوله تعالى: (مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ) الرحمن 54، فإذا كان هذا الإستبرق الذي هو الحرير الخالص الصفيق هو ما في داخل تلك الأرائك ، وكان هذا هو حشو تلك المتاكئ ،فما بالك بظاهرها ،بل كيف يكون خارجها؟!
متفق عليه. وقد تواترت الأدلة على أن الإنسان لا يتمنى شيئًا في الجنة إلا حققه الله له، وأنه سيعطيه الله تعالى فوق طموحاته وأمانيه، فقد قال تعالى: لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْدًا مَسْئُولًا {الفرقان:16} وقال جل وعلا: وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ {فصلت:31}. نعيم الجنة ـ 10 دقائق في الجنة🌹تنسيك كل هموم الدنيا🌹 ستتمنى ألا ينتهي الفيديو paradise jannah - YouTube. قال ابن كثير في تفسيره: لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ" من الملاذ، من مآكل، ومشارب، وملابس، ومساكن، ومراكب، ومناظر، وغير ذلك مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب أحد. اهـ وفي فتح القدير: لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ أي: لهم في الجنات ما تقع عليهم مشيئتهم صفوًا عفوًا يحصل لهم بمجرد ذلك. اهـ وقد جاء في وصف الجنة في القرآن الكريم، وفي السنة الثابتة ما ليس معهودًا في الدنيا في عدة آيات وأحاديث: منها: قوله تعالى في سعتها: وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّموَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران:133] ومنها: قوله في أنهارها وثمارها: مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ [الرعد:35].
، فإذا كان هذا عنقودا واحدا فكيف بعناقيد العنب في الجنة ؟! نعيم اهل الجنه وعذاب اهل النار. ، وتأملوا معي ما رواه البخاري في صحيحه: أن (الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ – رضى الله عنهما – قَالَ أُتِىَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – بِثَوْبٍ مِنْ حَرِيرٍ ، فَجَعَلُوا يَعْجَبُونَ مِنْ حُسْنِهِ وَلِينِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – « لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فِي الْجَنَّةِ أَفْضَلُ مِنْ هَذَا » ، فإذا كانت هذه هي المناديل ، فكيف بالثياب ؟! وكيف بصاحب المناديل ؟! وتأملوا معي في قوله صلى الله عليه وسلم: (وَلَوْ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ اطَّلَعَتْ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ لأَضَاءَتْ مَا بَيْنَهُمَا وَلَمَلأَتْهُ رِيحًا ، وَلَنَصِيفُهَا عَلَى رَأْسِهَا خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا »رواه البخاري ،فإذا كانت هذه الإطلالة السريعة والاطلاع اللطيف من الحورية على أهل الدنيا أضاء له ما بين المشرق والمغرب فكيف بمن ينظر لهذا الوجه وهو في قصره في الجنة بكرة وعشيا وإذا كان نصيف الحورية الذي على رأسها خير من الدنيا وما فيها ،فكيف بصاحبة النصيف ؟!