هاري بوتر هو الكتاب الذي لديه ملايين من القراء الأطفال.
لا أستطيع أن أفكر في أي شخص أكثر ملاءمة لهذا العمل من كريس [كولومبوس]. — لورينزو دي بونافينتورا، وارنر برذرز. اختير ستيف كلوفز لكتابة سيناريو الفيلم الأول. ووصف اقتباس الكتاب بأنه «صعب» لأنه لا «يفسح المجال للاقتباس مثله مثل الكتابين التاليين». أُرسل لـ كلوفز «مجموعة كبيرة» من خلاصات الكتب المقترحة كاقتباسات سينمائية، وكان هاري بوتر هو الوحيد الذي لفت انتباهه. خرج واشترى الكتاب ليصبح من المعجبين على الفور. عندما تحدث إلى وارنر برذرز، صرّح بأن الفيلم يجب أن يكون بريطانيًا ومُخلصًا لشخصيات الكتاب. سلسلة روايات هاري بوتر .. لماذا لن تمل من قرائتها مرارًا وتكرارًا؟. أصبح ديفيد هيمان مؤكدًا من أجل إنتاج الفيلم. تلقّت رولينج قدرًا كبيرًا من الصلاحيات للتحكم الإبداعي للفيلم، وهو اتفاق لم يمانعه كولومبوس. كانت شركة وارنر برذرز قد خططت في البداية لإصدار أول فيلم خلال عطلة 4 يوليو 2001، ما أدى إلى نافذة إنتاج قصيرة لدرجة أن العديد من المخرجين المقترحين في الأصل قد انسحبوا من المنافسة. في النهاية، وبسبب ضيق الوقت، تم تأجيل التاريخ إلى 16 نوفمبر 2001. المصدر:
جودي تريد بشدة الانضمام إلى المحكمة، لكن أعضاء فايري يحتقرون البشر بشدة وخاصة الملك القاسي كاردان، تقوم جودي بلعب لعبة خطيرة من الخداع كي تحافظ على مكانتها وتؤمن مستقبلها وتتحدى الأمير الذي لديه العديد من المشاعر المعقدة. رواية نوكترنا رواية نوكترنا من تأليف مايا موتاني، هذه الرواية مناسبة للشخص الذي أحب فكرة أن يكونن الشخص المختار، فهو بالتأكيد سيستمتع في الغوص بعالم نوكترنا، وهي فانتازيا لاتينية رائعة. فوي الفنلندية هي شخص وحيد عن طريق اختيارها، وهي ملكة في التنكر، بفضل قدراتها السحرية التي تغير الشكل، لكن لسوء الحظ، حتى اكبر السحرة يرتكبوا الأخطاء في بعض الأحيان، في يوم من الأيام تجد نفسها مقبوض عليها وتواجه مهمة مستحيلة، إما تستخدم قدراتها السحرية لسرقة كنز كبير من القصر الملكي أو تخسر حياتها، عندما تتجه على القصر تواجه الأمير الفنلندي ألفي، وهو ملك مفتون جدا بعالم وقوى السحر المحظورة، وهم سوف يقومون بالخطأ بإطلاق العنان لخطر من شأنه أن يهدد العالم بأسره.
الزيوت الطبيعية بجميع أشكالها وأنواعها مفيدة للبشرة، وكل نوع منها يمتلك خصائص معينة تميزه عن غيره، ولأن زيت اللوز المر أحد أهم الزيوت الجمالية، فسنعرفك على كيفية استخدام زيت اللوز المر للوجه. زيت اللوز المر هناك نوعان من اللوز، اللوز الحلو واللوز المر، لكل منها استخداماته المختلفة عن الآخر، ويتم استخلاص زيت اللوز المر من ثمار اللوز المر بطريقة معينة، ويحتوي هذا الزيت على مركبات سامة بعكس زيت اللوز الحلو الذي لا يحوي على أي مركبات سامة تذكر. فوائد زيت اللوز المر للبشرة يقدم زيت اللوز المر فوائد مذهلة للبشرة، ومنها: يساعد على منع ظهور الهالات السوداء تحت العين، ويسهم في التخلص منها أيضاً، إذ بكل بساطة يمكن تطبيقه والخلود إلى النوم. يزيل الرؤوس السوداء الموجودة على أكثر من مكان في البشرة. يحافظ على صحة البشرة وجمالها، فهو غني بفيتامين E وفيتامين B، اللذان يعتبران من أهم أنواع الفيتامينات لإشراقة وجاذبية البشرة. يؤخر من ظهور علامات التقدم في السن والشيخوخة، ويعمل بكفاءة عالية على التخلص من التجاعيد والخطوط الرقيقة الموجودة حول الفم والعينين والحاجبين. يحمي البشرة من الجفاف، يمدها بالرطوبة التي تحتاجها.
استخدامات زيت اللوز المر يحتوي زيت اللوز المر على مواد سامة لذلك يجب استخدامه فقط خارجياً، ومن أبرز استخداماته: يحتوي زيت اللوز المر على حمض الأوليك وهو نوع من الأحماض المشبعة الأحادية، بالإضافة إلى حمض أوميغا 9 الدهني الذي يمنح هذا الزيت خصائص ترطيب قوية، ونظراً لأن هذا اللوز يتم امتصاصه بسهولة فهو قادر على تقديم محتواه الغذائي العالي في عمق طبقات الأدمة لشفاء وتغذية البشرة بقوة، وبفضل غناه بفيتامين E فإنه يمتلك القدرة على محاربة الجذور الحرة. يمكن أن تساعد خصائص زيت اللوز المر المضادة للبكتيريا والميكروبات لعلاج الجروح والخدوش، كما يتميز بقدرته على تفتيح البشرة وإزالة البقع الداكنة والدوائر السوداء تحت العين. يحتوي زيت اللوز المر على أحماض دهنية تتحكم في دهون الجلد وتساعد في علاج حب الشباب كما ينظف تنظيف البشرة، ويحتوي زيت اللوز المر أيضاً على فيتامين E وبذلك يمكن استخدامه كمنعم للبشرة، بالإضافة إلى ذلك يحتوي على فيتامينات B6 و B 5 و B 1 و A و E وكلها مفيدة للبشرة. يحتوي زيت اللوز على مواد مغذية لصحة فروة الرأس و بصيلات الشعر التي تزيد من نمو الشعر ، وتحميه أيضاً من الأشعة فوق البنفسجية.
زيت اللوز المستخدم عادةً لصحة البشرة هو زيت اللوز الحلو ، وهو زيت مختلف تمامًا عن زيت اللوز المر الذي له الكثير من الأضرار والمساوئ. محاذير وأضرار تتعلق بزيت اللوز المر قد يكون لزيت اللوز المر و اللوز المر عامةً العديد من المحاذير، والتي تمثلت في ما يأتي: تجنب تناول اللوز المر أو استعمال زيته تمامًا مع الأطفال وكبار السن والمرضى، وذلك بسبب احتواء الزيت على نسب عالية من المواد السامة. تجنب تناول اللوز المر أو استعمال زيت اللوز المر تمامًا قبل العمليات الجراحية، وذلك لأن مركبات الزيت قد تعمل على: التفاعل سلبًا مع الأدوية المستخدمة لتخدير المريض. التأثير السلبي على الأعصاب والتأثير على تخديرها. تجنب استعمال اللوز المر وزيته تمامًا من قبل الحوامل، خوفًا على الجنين وصحة الحمل من أي تأثير سلبي محتمل. الابتعاد عن تناول زيت اللوز المر، حيث قد تتفاعل المركبات السامة الموجودة فيه سلبًا مع بعض الأدوية المخدرة و المسكنات. بسبب جميع هذه المحاذير والأضرار المحتملة يفضل تجنب تناول زيت اللوز المر تمامًا، حيث أنه أيضًا سبب للعديد من الأشخاص التسمم والوفاة. من قبل رهام دعباس - الخميس 28 أيار 2020
وقد عرف العلماء حالياً أن سبب بقاء المومياوات لآلاف السنين يعود إلى الزيوت التي تقتل البكتيريا والميكروبات الأخرى. كما وجدت إحدى الدراسات الحديثة أن حرق المر والبخور يقلل من أعداد البكتيريا المنتشرة جواً بنسبة 68٪. تشير الأبحاث الأولية على الحيوانات إلى أن المرّ يمكنه أن يقتل البكتيريا مباشرة، كما أنه يحفز جهاز المناعة على إنتاج المزيد من خلايا الدم البيضاء، التي تقتل البكتيريا أيضاً. في دراسات أجريت ضمن أنبوب الاختبار، وجد أنّ زيت المر يحتوي على تأثيرات قوية ضد العديد من البكتيريا المعدية، بما في ذلك بعض البكتيريا المقاومة للأدوية. في إحدى الدراسات التي تمت في أنبوب الاختبار، قتل زيت المر بتركيز منخفض بنسبة 0. 1٪ جميع بكتيريا مرض لايم الخامدة، والتي يمكن أن تستمر في بعض الأشخاص حتى بعد العلاج بالمضادات الحيوية وتستمر في التسبب بالمرض، ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد ما إذا كان زيت المر يمكن أن يعالج عدوى لايم المستمرة. 2. قد يدعم صحة الفم نظراً لخصائصه المضادة للميكروبات، فقد استخدم المر تقليدياً لعلاج التهابات الفم وغيرها من الالتهابات، إذْ تحتوي بعض أنواع غسول الفم الطبيعي ومعجون الأسنان على زيت المر الذي تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية باعتباره منكّهاً.