استقبل تردد قناة روتانا سينما الجديد 2022 حالا من خلال موقع نظرتي استقبل التردد تاصحيح للقناة روتانا سينما وكيفية ضبط التردد تردد روتانا سينما الجديد 2022 علي القمر الصناعي النايل سات، حيث إن قناة روتانا سينما هي واحدة من أِشهر القنوات في الوطن العربي التي تعرض الأفلام، حيث إن تلك القناة مختصة في عرض للمشاهدين الأفلام الحصرية أول بأول وذلك من أجل زيادة المتعة لكل المشاهدين عندما يقومون بمشاهدة هذه القناة علي الأقمار الصناعية المختلفة، وتمتاز تلك القناة بعدم عرض الإعلانات الكثيرة.
والله يعافيك على هذا الجهد.
• تردد قناة مدرستنا 1 و2 Madrasetna على نايل سات 2022 من أجل متابعة المناهج الدراسية وتتميز قناة روتانا سينما بحرصها الدائم على بث باقة من الأفلام الجديدة والتي قد يكون عرضها بصورة حصرية لأول مرة، كما أنها تعرض العديد من الأفلام القديمة أيضا، سواء كانت الأفلام من فئة الرومانسية أو الاجتماعية أو الأكشن والإثارة. القمر الصناعي: نايل سات. التردد: 12226. تردد روتانا سينما hd نايل سات. معدل الترميز: 27500. معامل تصحيح الخطأ: 5/6. معامل الاستقطاب: أفقي. النمط: DVB-S. التعديل: QPSK.
وتضيف: «إن العوامل التي تحيط بمطبخ الطائرة لا تشبه غيرها، فتختلف عنها إن من ناحية نسبة النضج، أو عملية التذوّق». وترى الشيف السعودي التي تقدّم حاليا برنامج «توب شيف» على قناة «إم بي سي»، وتشارك فيه عضوا ضمن لجنته التحكيمية إلى جانب كلّ من الشيفين الصيني بوبي تشين، واللبناني مارون شديد. إن العمل في هذا المطبخ يضع صاحبه على اتصال مباشر مع ركّاب الطائرة، إذ يجب أن يقف على طلباتهم مهما كانت صعبة. «لقد طلب مني أحد الزبائن مرة أن أحضّر له خروفا محشيا، وكم كانت مفاجأتي كبيرة عندما أصرّ على أن يكون كاملا، فاضطررت أن أحمل جميع أجزائه معي على متن الطائرة، لأنه من الصعب تقطيعه في مطبخها كما أن الوقت لا يسمح لي بذلك». لا تحبّ الشيف منى مجادلة الزبون في نوعية الطبق الذي يطلب منها تحضيره، وتعلّق: «هو حرّ في أن يختار الطبق الذي يريده ومن واجبي أن أحضّره له على طريقته أحيانا إلا إذا ترك لي حريّة التصرّف». وتصف الشيف منى أطباقها بأنها تشبهها وتقول: «برأيي أن الطبق الذي يحضّره كلّ شيف هو بمثابة المرآة التي تعكس شخصيته. ومن ناحيتي فإن أطباقي أنيقة ومرحة وفيها كثير من الابتكار والدقّة». الشيف السعودية منى موصلي: في كل طبخة أسرار لا يتوقعها الآخرون... تحلم بالوصول الى العالمية وإعداد برنامج تلفزيوني | Laha Magazine. وتضيف: «لقد تربّيت على طعم الأكل اللذيذ، وهذا الأمر هو الذي ينمو فينا مع الوقت فيعرّفنّا بـ(صاحبة النفس الطيّب) أو بـ(أنها تعرف طعمه تمّا) (فمها)، ولذلك اعتبر تذوّق الطعام نوعا من التربية المنزليّة التي ترافقنا منذ نعومة أظافرنا».
الملاحق مذاقات منى موصلي: أطباقي تشبهني وأحلم بتدريس الطهي درست فنون الطبخ في لندن وسويسرا الأحد - 20 صفر 1438 هـ - 20 نوفمبر 2016 مـ الشيف منى موصلي خلال تصويرها برنامجها على الـ«إم بي سي» تعدّ الشيف منى موصلي المرأة السعودية الوحيدة التي دخلت مجال الطبخ من بابه العريض. فهي عندما قررت دخول مؤسسات ومعاهد وجامعات في سويسرا ولندن لتتعلّم فنّ الطهي، تحلّت بالجرأة الكافية لأن تطوي صفحة الدراسات التقليدية التي كانت تزعم القيام بها بناء على رغبة والديها. قصة نجاح الشيف منى موصلي | قصص. «البداية كانت صعبة جدّا فوالدتي رفضت رفضا تاما أن أدخل هذا المجال، إذ كانت تفضّل أن أدرس الطبّ أو أي اختصاص جامعي آخر على هذا المستوى، ولكني أصررّت على تحقيق حلمي، وفي منتصف الطريق كدت أصاب بالإحباط للانتقادات الشديدة التي طالتني من جميع الأطراف، لا سيما من قبل الرجال أرباب الطبخ في السعودية الذين كانوا يعاملونني بقسوة». اليوم تعمل منى موصلي في مطابخ الطيران الخاص، التي تتطلّب، كما تقول، الدقّة من ناحية، والتقنيّة الخاصة به من ناحية ثانية. جميع الأطباق التي تقدّم على متن الطائرة تكون طازجة، «وهذا المطبخ خاصة فيه من الخطورة ما يجعلك تلتقطين أنفاسك طوال الوقت، فأي خطأ يرتكبه الشيف في موضوع حفظ مكوّنات الطبق مثلا، أي في حرارة معيّنة يمكن أن يأتي على الطبق بأكمله فيقع صاحبه في الممنوع».
كما أن لكل موسم حكّامه الإضافيين وضيوفه المحترفين في عالم الطهي، لذا من الصعب عليّ التفريق بين موسم وآخر، ولكن الشيء الوحيد المختلف هذا العام هو أن تصوير الحلقات جرى للمرة الأولى في الرياض، وهذا أفضل ما يحمله الموسم الخامس، وهو ما يتيح للمشاهدين رؤية جمال المملكة من صحرائها وجبالها إلى سهولها ووديانها وخيرات محاصيلها، وأن يلمسوا حُسن الضيافة ويتعرّفوا على المطبخ السعودي الذي تشكّل مأكولاته جزءاً مهماً من ثقافتنا، وهذا كله يجعلني أشعر بالسعادة والفخر، ويشرّفني أن يأتي الناس لزيارة بلدي ويستمتعوا بطبيعته الخلابة. - ما سرّ احتفاظ لجنة التحكيم بأعضائها لخمسة مواسم متتالية؟ إن سرّ احتفاظ لجنة التحكيم بأعضائها الثلاثة للموسم الخامس على التوالي يكمن في الدرجة الأولى بالانسجام في ما بينهم وبالكيمياء الخاصة التي تجمعهم. فنحن لسنا فقط حكّاماً خلال التصوير، بل أيضاً أصدقاء وعائلة خارج البرنامج. أظن أننا نتقاسم إحساساً صادقاً في ما بيننا، وهو يكبُر سنة بعد سنة، وهذا يجعلنا نبدو واقعيين أكثر خلال التصوير. هو فعلاً إحساس جميل حين نلتقي بأشخاص يشبهوننا ويتفقون معنا، وهذا أحد أسباب استمرارنا معاً ضمن اللجنة، فنحن حقيقيون وواقعيون ونشبه بعضنا كثيراً، ربما ليس بخلفياتنا وتجاربنا، وإنما بمجهودنا والطريق الصعب الذي سلكناه قبل الوصول الى ما نحن عليه اليوم.
أنهت الشيف السعودية منى سليمان موصلي مشاركتها في البرنامج العالمي للطهاة The Taste، بنسخته العربية، بعدما فازت المشتركة المصرية في فريق الشيف المصري علاء الشربيني، واحتلت موصلي المركز الثاني بين أعضاء لجنة تحكيم البرنامج الذي حصد أكثر من 100 مليون مشاهدة من أنحاء العالم، خلال النُسخ السابقة، وقد عُرض في أكثر من 20 دولة على قناة "النهار" المصرية، وبمشاركة 36 متسابقاً من مختلف الدول العربية، إذ قامت فكرته على اختيار عضو من لجنة التحكيم، فريقاً معيناً لتدريبه وتأهيله للدخول في منافسات قوية، حتى يفوز بالمركز الأول. "لها" التقت منى موصلي، التي حدثتنا بدورها عن تجربتها في البرنامج، ووضع "الشيف" النسائية في السعودية، والصورة التي تغيرت عن المرأة السعودية من خلال هذه المشاركة. التحقت في بداياتها بمؤسسات ومعاهد عالمية في سويسرا ولندن لتعلم فنون الطبخ، وخضعت لعدد من الدورات التدريبية على أيدي خبراء وطهاة عالميين ومتخصصين، بهدف اكتساب الخبرات والمهارات اللازمة في صناعة الطبخ. عن هذه البداية تقول موصلي: "حب الطعام نشأ معي منذ الصغر، ذلك أن والدتي سورية الجنسية، ومن المعروف أن الطعام السوري يحمل الكثير من النكهات المميزة والمكونات التي تخرج بأجمل الوصفات والأطباق.
- ما أكبر الصعوبات التي تواجهها المرأة لتصبح شيف قادرة على منافسة الرجل؟ أرى أن ما من صعوبات تمنع السيدات من النجاح والمنافسة، فنحن مَن نصعّب الأمور على أنفسنا أو نسهّلها، ولكن في الحقيقة مجال الطبخ في غاية الصعوبة، وهو يحتاج إلى قوة جسدية وعقلية، ورغم أنه لا يمكن مقارنة المرأة بالرجل من حيث القوّة الجسدية، إلا أن المرأة بشكل عام قوية، وتصرّ على تحقيق حلمها. وفي النهاية، نحن نكمّل بعضنا البعض، وكل منّا يمتلك القوة بطريقته الخاصة، وأحياناً تكون قوة الجسم والعقل والشغف في غاية الأهمية، وهي التي توصلنا الى أهدافنا. - متى اكتشفتِ موهبتك في الطهي؟ أعتقد أن حبّي للطبخ بدأ منذ الصغر. لقد نشأت في منزل يهتم أفراده كثيراً بالمطبخ، فوالدتي تمتلك قدرات مميّزة في الطهي وطعامها لذيذ جداً، وكذلك والدي يحب المطاعم ويسعى دائماً لتجربة الطعام من مختلف دول العالم بتنوّع نكهاته ومكوناته، وبالتالي عشتُ في بيت يهتم بشغف بالمطبخ، حتى أنني بعمر الـ15 عاماً كنت أتابع برنامج Top Chef بنسخته الفرنسية ولم يخطر في بالي أنني سأصبح يوماً ما جزءاً منه. وبالنسبة إليّ، الموهبة ترتبط بطريقة تنمية الإنسان لها، وربما بدأت موهبتي في الطهي وأنا في سنّ صغيرة، ولكنني عملت على تنميتها بمساعدة جدّي حين كنت في سنّ السابعة عشرة.