علاج ضعف الرغبة عند النساء.. من أين يبدأ الحل وما هي الخطوات التي تعزز استجابتك في العلاقة الحميمة؟ - YouTube
علاج مرضى الأورام ولفت إلى إتاحة خدمات الفحص وتلقي العلاج لمرضى الأورام من خلال مراكز متخصصة منها 14 مركزا للأورام تابعين لوزارة الصحة والسكان على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى معاهد أورام جامعة القاهرة، وجامعة أسيوط والمنصورة، فضلًا عن أقسام الأورام التي تم إنشائها بكل من جامعة قناة السويس والزقازيق وجامعة الأزهر الشريف، مؤكدًا ضرورة الاهتمام بمرض السرطان في مصر والتوعية المستمرة بأهمية الاكتشاف المبكر لمصابي الأورام وتلقي العلاج بالمجان من خلال الخدمات الصحية التي تتيحها الدولة المصرية للمواطنين. كما وقال الدكتور أحمد مرسي المدير التنفيذي لمبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، إن عدد المنتفعات من الفحوصات ضمن المبادرة حتى اليوم، بلغ 22 مليون سيدة، وتم اكتشاف 7 آلاف حالة مصابة عن طريق الاكتشاف المبكر، مؤكدًا أن الاكتشاف المبكر للأورام السرطانية يساهم في التشخيص والاكتشاف المبكر للأورام، وتلقي العلاج المناسب، لافتا إلى انخفاض نسب وصول حالات الإصابة بسرطان الثدي إلى المرحلتين الثالثة والرابعة إلى 50% بعد تفعيل المبادرة، مؤكدًا أن المبادرة تطبق أحدث البروتوكولات العالمية لعلاج أورام الثدي على السيدات في مصر بالمجان.
المتعة الجنسية الناقصة عند المرأة: المرأة الباردة يزيد عدد النساء الباردات على عدد الشهوانيات, ويعود سبب ذلك إلى المدنية الحديثة التي جعلت تكوينهن يتوقف ما بين الطفولة وسن النضوج الكامل, فلا هن معدودات الشهوة, ولا شاعرات بالشهوة الجنسية الحقيقية. هن في حالة تشبه أكمام الأزهار, يحملن الأجزاء التكوينية لكنها مغلفة ومستورة وتحتاج للباقة في إثارتها. ولا يعتبر توق المرأة الباردة <<جنسياً>> بكل معنى الكلمة, فهو لا يصيب الأعضاء التناسلية, ولا ملذاتها, بل هو مزيج من الشعور السطحي واستجابة ضرورية لطبيعة تبادل الحب, فهو يقرب من الحنان أكثر من الغرام. ولهذا كان حرياً بنا أن نخرج المرأة من هذه الورطة لنرتد بها إلى حياة الحب الحقيقية. ولا تشعر المرأة الباردة بالمتعة الجنسية إلا حين يثيرها رجل تحبه من كل قلبها وتفضله على كل شيء في حياتها. ولكنها تقاسي قصوراً حتى بعد الوصول الجنسي, بسبب تربية ناقصة لم تؤهلها لتكون شريكة كاملة, فتظل بحاجة إلى تمارين وتجارب عديدة وقد لا تصل إلى رعشتها الكبرى إلا بمرور زمن طويل ريثما تزداد حساسية أعضائها وتصبح أعصابها ناقلة ممتازة للحرارة وتحتاج المرأة الباردة, بعكس الشهوانية إلى رجل مجرب, وإلا تصاب باضطرابات وتشكو من نقص في المتعة الجنسية.