الرابط العادي لـ #برمجيات_العقيل الإصدار 131 الكامل رابط التورنت لـ #برمجيات_العقيل إصدار 131 الكامل الرابط العادي لترقية برمجيات العقيل من إصدار 130 إلى 131 بالفاحص رابط التورنت لترقية برمجيات العقيل من إصدار 130 إلى 131 بالفاحص الرابط العادي لترقية برمجيات العقيل من إصدار 130 إلى 131 بدون فاحص رابط التورنت لترقية برمجيات العقيل من إصدار 130 إلى 131 بدون فاحص ملاحظة: الرابط الأول يكفي لتحميل البرمجيات، والثاني وضع لمن لديه برنامج للتورنت.
حيث أننا هنا نبين أصل العقيل وش يرجعون ، والعقيل من أي قبيلة: عند تتبع جذور وأصل هذه القبيلة كان لها صلة بالقبائل العدنانية، وجدهم الأكبر العتيبي عدنان، الذي أصوله عريقة وذات جذر ثابت مكنها من أن تكون واحدة من القبائل الكبيرة. والأكثر ثباتاً وقدرةً على أن تقود مجموعة من القبائل التي انشقت في نهاية المطاف متسببة في تفرقها. وتوزعها في العديد من البلدان العربية للاستقرار هناك، والابتعاد عن النزعة القبلية. إن العديد من الأشخاص الذين يبحثون في أصول القبائل العربية قد توصلوا إلى أن هذه القبائل قد تفرعت عن القبائل التي سكنت لعقود في شبه الجزيرة العربية، وإن من بين ذلك العقيل وش يرجعون ، والعقيل من أي قبيلة.
وقد كان القصر يسمى في ذلك الوقت مشرفة نسبه لأصول أمرائهم، وبعد وقعة المعركة أطلق عليها الملك عبد العزيز اسم قصر بن عقيل الذي ما زال يطلق عليها هذا الاسم حتى الآن. تحدث عن القصر الرحالة لوريمر بقوله: «قصر ابن عقيل على بعد سبعة أميال غربي الرس، والقصر عبارة عن خمسة عشر منزلاً، ويوجد بها التمر ، والآبار على عمق 8 قامات، وبعض زراعة القمح ، وهذا المكان هو الذي شهد هزيمة الأتراك سنة 1904م ». [1] ، وقد ازدهر القصر في السنوات الأخيرة حيث قام الامير الأبن ناصر العقيل، وطلب تخطيطه وتوزيعه على المواطنين شارطاً عمارته، وقد أخذ المواطنون قروضاً من بنك التنمية العقاري، وبنوا قصوراً مرتفعة البنا. [2] المواد المستخدمة في البناء [ عدل] الطين المخلوط مع التبن اللبن الحجارة الخشب مواد اللحام سعف النخيل. [3] انظر ايضاً [ عدل] قصر الإمارة القديم في الرس قصر أبو جفان وصلات خارجية [ عدل] موقع قصر ابن عقيّل الرسمي. شاهد قصر ابن عقيّل من القمر الصناعي حيث تفاصيل البلد. القصيم: قصر ابن عقيل يقاوم الاندثار. مراجع [ عدل] ^ القصيم تراث وحضارة، خالد محمد عباس أسكوبي وآخرون، وزارة المعارف، الوكالة المساعدة للآثار والمتاحف، الرياض، 1417هـ/1997م، ص59.