موقع شاهد فور

د رلى الحروب تدعو الى تعديلات جوهرية في قانون التنفيذ - سواليف

June 1, 2024
الرئيسية الأخبار محليات عربي ودولي فلسطين منوعات رياضة مقالات أقسام متفرقة إسلاميات دراسات وتحليلات اقتصاد صحة منوعات تكنولوجيا بورتريه بانوراما إضافة تعليق الاسم البريد الإلكتروني التعليق الأكثر قراءة اخر الأخبار

ختام الفصل الخامس بدبلوم الإدارة الرياضية للأكاديمية الأولمبية

يخرج رئيس مجلس النواب عبدالكريم الدغمي وهو محام مخضرم، اساسا، ليدلي برأيه في تعديلات قانون التنفيذ القضائي، بخصوص الاجراءات بحق من لا يسددون ديونهم. اضافة اعلان البرلمان سيكون امام مناقشة ساخنة لتعديلات التنفيذ القضائي، والمعركة ستكون حول الاجراءات البديلة عن السجن، لكل من عليه دين اقل من خمسة آلاف دينار، وهذه هي تعديلات الحكومة التي لا تريد حبس المدين، فلا اماكن للمطلوبين، وتريد اجراءات بديلة. الحكومة اصدرت امر دفاع بمنع حبس المدين، ضمن سقوف مالية، وهذا الامر سوف يلغى، نهاية المطاف، بعد اقرار تعديلات التنفيذ القضائي، لأن الاجراءات سوف تتغير، خصوصا، بحق المدين بخمسة آلاف دينار، فما دون، وهذه التغييرات يستفيد منها المدين المتعثر، والمحتال أيضا. الالتزام الصرفي المجرد في علاقة حامل الورقة التجارية بمدينه المباشر: نظرة جديدة في القانون الأردني مقارناً بالقانون الإنجليزي – Kilaw Journal. يقول رئيس مجلس النواب معبراً عن رأيه الشخصي في اتصال مع قناة المملكة " ليس المطلوب حبس المدين لمجرد حبسه أو حرمانه حريته، والدائن أيضا له حق عند المدين، والكلام عن 70 ألف مدين سيحبسون والصرف على كل سجين 750 دينارا شهريا والاكتظاظ داخل السجون يعد تهويلا وغير مقنع، ولا بد من التوازن عند التطرق لمشروع قانون التنفيذ بين المدين والدائن، ثم لنسأل كيف سيحصل الدائن على حقوقه بعد إلغاء حبس المدين؟.

قانون التنفيذ بعد التعديل | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية

الالتزام الصرفي المجرد في علاقة حامل الورقة التجارية بمدينه المباشر: نظرة جديدة في القانون الأردني مقارناً بالقانون الإنجليزي – Kilaw Journal Skip to content الالتزام الصرفي المجرد في علاقة حامل الورقة التجارية بمدينه المباشر: نظرة جديدة في القانون الأردني مقارناً بالقانون الإنجليزي 2021-07-29T11:30:09+00:00

الالتزام الصرفي المجرد في علاقة حامل الورقة التجارية بمدينه المباشر: نظرة جديدة في القانون الأردني مقارناً بالقانون الإنجليزي – Kilaw Journal

وكان الزيادات كشف عن انه بلغ عدد المطلوبين على دين مدني لغاية تاريخ 1-4- 2022، ما يقرب من 148269 شخصا، مبينا ان هذا الرقم يشمل جميع المدنيين الصادرة بحقهم مذكرات احضار ما قبل جائحة فيروس كورونا، ومذكرات منع السفر التي صدرت بعد صدور امر الدفاع رقم (28)، والذي يقضي بتأجيل تنفيذ قرارات حبس المدين للمبالغ المحكوم بها والتي لا تتجاوز 100 الف دينار. وكانت "القانونية النيابية" استمعت في اجتماعات سابقة إلى اراء ووجهات نظر نقابة المحامين ومُمثلين عن مُتعثرين ومُتعثرات ومُعسرين ومُعسرات، مؤكدةً ضرورة الاخذ بعين الاعتبار جميع الملاحظات والمقترحات التي تُسهم في تجويد التعديلات. ووفق الأسباب الموجبة، فان "معدل التنفيذ" جاء تحقيقاً للتوازن بين الدائن والمدين، ووصولاً إلى قانون تنفيذ يضمن تحقيق العدالة لجميع الأطراف، والحد من حبس المدين بوجه عام، ومنع حبس المدين في بعض الحالات التي يمكن أن تترتب عليها آثار اجتماعية سلبية وضرر بأفراد عائلة المدين. قانون التنفيذ بعد التعديل | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. كما جاء لمُعالجة الثغرات التي كشف عنها التطبيق، إضافة إلى تحقيق الانسجام بين نصوص قانون التنفيذ وقوانين موضوعية ناظمة لبعض أنواع السندات.

المعركة التي سنراها قريبا - الوكيل الاخباري

وذات المادة المعدلة بفقرتها (ثانياً) خفضت مدة الحبس عن الدين الواحد وعن الدين التراكمي، وهذا النص جدلي للغاية، إذ أن المدة لم تحدد مدة الحبس لكل دين، ولم تنص المادة على قواعد عامة ومجردة لإتخاذ القرار المتعلق بمدة الحبس. وذات المادة بفقرتها (رابعاً) اضافت الفقرة (و) التي لا تجيز حبس المدين إذا عجز عن الوفاء بالتزام تعاقدي، ويأخذ على هذه الفقرة أنها جاءت على الإطلاق، وهذا النص بحاجة إلى ذكر ما هي العقود المقصودة بالمادة على سبيل الحصر كي يحقق الغاية من وجوده لا أن يترك على إطلاقه، وبالرغم من أن سريان النص مشروط بمرور ثلاث سنوات على تاريخ نفاذ أحكام هذا القانون إلا أنه من اللازم، ولأن المطلق يجري على اطلاقه ضرورة تحديد العقود المقصودة كي لا نكون بحاجة إلى معدل جديد بعد 3 سنوات من تاريخ نفاذ أحكام القانون. خامساً: المادة (11) من القانون المعدل (تعدل أحكام المادة 23 من القانون الأصلي) بالبند (ثانياً) منها والمتعلقة بالأشخاص المستثنون من الحبس استعاضت عن النص السابق ب "المدين المفلس اثناء معاملات الإفلاس والمدين المعسر وفقاً لأحكام قانون الاعسار والمدين المحجور عليه وفقاً لأحكام القانون المدني" وهذا النص يتفق وأحكام القوانين ذات العلاقة.

وأكد ان هذا المشروع يحظى باهتمام شعبي واسع، ومن جميع شرائح المجتمع، كونه يمس العلاقات التي تربط الافراد بعضهم ببعض. وأوضح العودات أن هذا المشروع يؤسس لبداية مرحلة جديدة نستطيع من خلالها تقريب المسافات، والوصول إلى نقطة توازن، تضمن حقوق الدائن والمدين، وبناء علاقة جديدة بينهما، مشيرًا إلى أن الظروف الاقتصادية انعكست بشكل مُباشر على حياة المواطنين، ما أدى إلى عجز كبير في تسديد الالتزامات. وبين ان الهدف من التعديلات هو الحد من حبس المدين بشكل مباشر او غير مباشر، وتعديل الحد الادنى من التسوية التي تحول دون حبس المدين لتكون النسبة بقيمة 15% من قيمة الدين المطالب فيه، بالإضافة الى التسوية الشهرية التي يتم الاتفاق عليها بين الدائن والمدين. كما تضمنت التعديلات، مسألة الكفالة، حيث كان في السابق مطلوب كفالة عدلية او مالية في قرار استئناف الحبس الصادر من دائرة التنفيذ، اما وبموجب التعديلات الجديدة فان قرار استئناف الحبس لا يحتاج الى كفالة، حيث اصبحت الكفالة فقط لوقف قرار الحبس. وخفضت التعديلات، مدة الحبس لتصبح 60 يوما بدلا من 90 يوما في السنة الواحدة عن دين واحد، وبحد اقصى مهما تعددت الديون، على ان لا تتجاوز 120 يوما، بمعنى انه لا يجوز حبس المدين في نفس السنة أكثر من 120 يوما.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]