رئيس مدينة أشمون يتفقد المشروعات التي يتم تنفيذها بالمدينة تفقد خالد النمر رئيس مركز ومدينة أشمون بمحافظة المنوفية، اليوم الإثنين، يرافقة نواب رئيس المدينة وقسم الإشغالات بالمجلس، فى جولة ميدانية موسعة، كافة الأعمال والمشروعات التي تتم بالمدينة، وذلك فى أولى جولاته الميدانية بعد توليه منصب رئيس مركز ومدينة أشمون. وتفقد النمر، شارع الثورة بعد الانتهاء من أعمال الرصف التي تمت به بطول حوالي 1600م، موجها بسرعة الانتهاء من كافة التشطيبات به، وأثناء تواجدة بالشارع وجه برفع كافة الاشغالات التي تعوق الطريق ،كما تفقد إستكمال أعمال التطوير التي تتم بشارع بور سعيد والذي سيتم رصفة بطول 1800م حيث جاري وضع طبقة السن وفردها ودمكها واستكمال عمل الأرصفة والبلدورات بالشارع. متى ياذن الفجر في المدينه المنوره. كما تابع النمر، أعمال الحفر وعمل الشدة الخشبية التي تتم لإنشاء موقف نموذجي جديد مكان سوق المواشي القديم وذلك علي مساحة حوالي 3 أفدنة والذي يتم تنفيذة بواسطة الهيئة العامة للأبنية التعليمية بالمنوفية للقضاء على المواقف العشوائية والحد من الادإزدحام وتقليل التكدس وتحقيق السيولة المرورية والحفاظ على المظهر الجمالي للمدينة. وفي سياق متصل، تفقد النمر معارض أهلا رمضان وضد الغلاء لبيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة للمواطنين بمركز أشمون، مشيرا إلى أنه سيتم البدء في إقامة معارض العيد فرحتنا لتوفير المنتجات من الملابس الجاهزة للمواطنين بأسعار مخفضة تناسب كافة الفئات بهدف توفير سبل الدعم الكامل للمواطنين.
رئيس مدينة أشمون يتفقد المشروعات التي يتم تنفيذها بالمدينة رئيس مدينة أشمون يتفقد المشروعات التي يتم تنفيذها بالمدينة
بوابة العرب الأربعاء 06/أبريل/2022 - 10:45 م اليمن تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق على الرغم من استمرار الصراع في اليمن، إلا أن هناك رغبة ملحة لدى المواطنين في كثير من المدن في إحياء ليالي شهر رمضان الكريم كما اعتاد المواطنين في مثل تلك الأجواء التي تأتي مرة واحدة في العام، إلا أن استمرار حالة الحرب التي فرضتها ميليشيات الحوثي تسببت في خروج مدن كثيرة من حيز تلك الاحتفالات الرمضانية السنوية، وأطفأت فرحة الملايين من المواطنين بالشهر الكريم. وفي بعض الأحيان كان اليمنيون يعتادون على تأجيل أنشطتهم الحياتية في رمضان وقضائها في الليل، وأبقوا النهار ملاذًا للراحة والنوم، وظلت هذه الثقافة باقية على ما هي عليه حتى أجلٍ قريب، ثم طغت العديدُ من المتغيرات لأسبابٍ متعلقة بالنزاع الدائر في البلاد منذ سبعة أعوام، حتى أضحت عديدٌ من المدن التي كانت تضج بالحياة في ليالي رمضان تغرق في سكون عميق، في مقابل مدنٌ أخرى لا تزال تحافظ على الحياة الزاخرة في الليالي الرمضانية. إلى ساعات الفجر الأولى، تبقى مدينة عدن في حالة استيقاض، شوارعها لا تهدأ من كثافة حركة السير، بخلاف النهار الذي تدخل فيه المدينة حالة سكون عدى عن دوريات الشرطة التي تظل طوال النهار تمشط أحياء وشوارع المدينة، وفي الغالب يتدفق الناس ليلا إلى أسواق المدينة لقضاء حاجياتهم، في حين تنتعش الزيارات العائلية وتتزايد الفعاليات الترفيهية والمسابقات التي تقام في الحدائق والمتنزهات، وهو ما يجعل ليالي المدينة منتعشة بالحياة والحركة.