ماذا كانت تسمى الصين قديماً عند العرب ؟ ، توجد جمهورية الصين الشعبية في الجهة الشرقية من قارة آسيا، وتبلغ مساحة دولة الصين الشعبية ما يبلغ 9 مليون كيلو متر مكعب. إن المؤسس الأول لأحد الأحزاب التابعة للنظام الشيوعي الصيني هو السيد: ليتا تشاو الذي ولد بتاريخ 30 من شهر يوليو عام 1921، وقد بلغ عدد الأعضاء التابعين إلى الحزب الشيوعي الصيني في ذلك الوقت يتجاوز الثمانين مليون فردا. ما هي تقريباً نسبة انتاج الأرز العالمي في الصين عام 1425 - إدراك. إن السلطة التشريعية التابعة للنظام في جمهورية الصين الشعبية التابع للمجلس الشعب الصينى، و يتالف مجلس السلطة التشريعية في دولة الصين من 3000 عضو ونائب في المجلس التشريعي إضافةً إلى وجود الاستشارين. ومن المعلوم أن المجلس قد تأسس في أوائل الخمسينيات. الإجابة هي / كاثاي.
القوميات التي تدين بالديانة الإسلامية في الصين هناك بعض من القوميات اليت تدين بها الديانة الاسلامية في الصين، فمن هذه القوميات كالآتي: القازاق: بلغ عددهم حوالي مليون وربع نسمة، حيث يعيشون في منطقة تدعى شينج يانغ. الأوزبك والطاجيك: يبلغ عددهم ثلاثة وثلاثين ألف نسمة، وترجع أصولهم إلى البدو. باوآن: بلغ عددهم حوالي مئة وخمسين ألف نسمة، يعيشون في مقاطعة قانصو. قومية سالار: بلغ عددهم نسبة تسعمئة ألف نسمة، ويعيشون في محافظة شيونهوا، ويتحدّثون لغة سالار. دونج شيانغ: بلغ عددهم حوالي ثلاثمئة وسبعين ألف نسمة، يعيشون في مقاطعة قانسو. التتار: بلغ عددهم حوالي ستة آلاف نسمة، حيث ترجع أصولهم إلى القبائل التركية، وتتارستان. هوي: بلغ عددهم حوالي 8. 66 مليون نسمة، وتعود أصولهم إلى الفرس القدماء، والعرب، ويعيشون في إقليم منغوليا، ومقاطعة خبى، وشينج يانغ، ومقاطعة خنان، ومقاطعة شاندونج. المطبوعات والمجلات الإسلامية المطبوعات: كتاب القاموس العربي الصيني، وترجمة كتاب تاريخ التشريع الإسلامي، وكتاب رسالة الإسلام في الصين، وترجمة كتاب العمدة. إقرأ أيضا: الآفة المتلاحقة في بعض المجتمعات المعاصرة المجلات: مجلة المنبه الإسلامي، ومجلة نضارة الهلال، ومجلة العلوم الإسلامية، ومجلة نور الإسلام.
الإسلام انتشر في كثير من بقاع العالم، إما بالغزوات أو البعثات أو التجارة، وهذا دليل على سماحة الدين الإسلامي، وأنه دين صالح لكل مكان وزمان، فالصين وحدها تضم قرابة 100 مليون مسلم أو يزيد، وما زال الإسلام يحارب حتى يومنا هذا من أشرار الأرض، فاللهم أعز الإسلام والمسلمين في كل مكان.