والثانية الاستقدام الإلكتروني. خطوات الاستقدام الالكتروني: خطوات استقدام الزوجة للمقيمين في المملكة العربية السعودية. ستظهر صفحة جديدة بعنوان "خدمة إصدار تأشيرة استقدام". تحتوي على معلومات استقدام قبل وبعد تقديم الطلب. قال المتحدث الرسمي باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل ، إن خدمة الاستقدام الإلكترونية الخاصة باستقدام العمالة المنزلية عبر الشركات ومكاتب الاستقدام معتمدة من خلال برنامج. حيث يمكن للمقيم الحصول على تأشيرة في غضون ثلاثة أيام فقط من تقديم الطلب. ويمكن أن تكون التأشيرات الإلكترونية بطيئة نسبيًا في هذه الحالة. يجب أن تكون مهنة المقيم والزوج من المهن المسموح لها بالحصول على هذه الخدمة. استقدام من مالي خلق. حيث توجد بعض المهن التي لا يجوز الاستعانة بها مثل السائق والعامل. خطاب تغطية من جهة العمل يوضح المهنة والراتب. وبذلك نكون قد بينا لكم خطوات الاستقدام من البداية للنهاية لتكون على دراية بكافة الاجراءات قبل التعامل مع إحدى شركات الاستقدام بالمملكة العربية السعودية. الدول المسموح الاستقدام منها 2021 بلغ عدد الوجهات المتاحة للسعوديين لاستقدام عاملات منازل 17 وجهة. مع حصول الجنسيات "الفلبينية" و "البنغلاديشية" على معظم طلبات الاستقدام.
ما مصير تاكوبا؟ ومع أن قوات التحالف الأوروبية (تاكوبا) وعملية برخان الفرنسية لا تتدخلان -من وجهة نظر جغرافية بحتة- في المنطقة نفسها التي يتدخل فيها الجيش الروسي أو القوات شبه العسكرية، فإن الإشكال هو أن جوهر عمل تاكوبا هو دعم الجنود الماليين أثناء القتال، وكذلك الروس أيضا. من جهة أخرى، أعلنت الوزيرة السويدية آن ليندي في بريست انسحاب 100 جندي سويدي كانوا ضمن تاكوبا، وقالت "نحن نعلم الآن أن هناك مجموعة فاغنر، وإذا اكتسبت نفوذا فلا يمكننا الاستمرار"، وتساءلت الصحيفة: هل ستنفصل دول أخرى ممن أقنعتهم فرنسا في السنوات الأخيرة بالمشاركة في التحالف الأوروبي؟ مشيرة إلى أن النقاشات في هذا الاتجاه قد تزداد حدة في برلين، حيث يجب أن يجدد البوندستاغ في مايو/أيار المقبل التفويض الذي يحكم نشر حوالي 1300 من الجنود الألمان في مالي. وفي سياق العقوبات التي تشمل إغلاق المجال الجوي المالي، حاولت فرنسا الحفاظ على تحليق الطائرات العسكرية فوق مالي بعناية من العقوبات التي فرضتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وقالت بارلي "نحن نعتبر أن حظر الطيران هذا لا يتعلق بالرحلات العسكرية"، ولكن السلطات المالية اختارت تفسيرا أكثر تقييدا، لإعاقة الإمدادات الجوية ومنع المجلس العسكري تحليق طائرة نقل لوجستية فرنسية تربط بين غاو وأبيدجان، حيث تمتلك فرنسا قاعدة عسكرية كبيرة.