الضفدع الاخضر يرقص في الملعب😁 - YouTube
الصورة التالية لرأس الضفدع. وهذه لذكر الضفدع: و هذه أيضا لذكر الضفدع: بصراحـــة مقرفـــة
هل تعلم أن هناك علاقة بين جاموس الماء وضفدع الماء الأخضر؟ حيث يقف جاموس الماء في المياه العميقة للجداول والبحيرات، حيث تعيش ضفادع الماء الأخضر، وتقفز الضفادع على ظهر جاموس الماء لتأكل الذباب الذي يعيش في الطبقة السميكة من هذه الثدييات الكبيرة، ويحصل ضفدع الماء الأخضر على وجبة من الذباب بينما يحصل جاموس الماء على معطفه نظيفًا، وعلى سبيل المكافأة يعمل معطف جاموس الماء السميك على تدفئة هذه الضفادع في الأيام الباردة، وهذا ما يسمى بعلاقة متبادلة بين الحيوانات فكل من الضفدع وجاموس الماء يفيدان بعضهما البعض. ضفدع الماء الأخضر والتهديدات تشمل بعض الحيوانات المفترسة لهذه الضفادع مالك الحزين والطيور الأخرى وكذلك الأفاعي والأسماك الكبيرة والسحالي والراكون، كما أنّ المالك الحزين والأفاعي والراكون والسحالي والأسماك كلها مفترسات لهذه الضفادع، وإنّ معظم الحيوانات المفترسة لديها وصول سهل إلى الموائل المائية لهذه البرمائيات، فيمكن لمالك الحزين أن يخوض في الماء ويمسك ضفدع المستنقعات بمنقاره الطويل، ويمكن للعديد من الثعابين السباحة مما يسهل التحرك بسرعة عبر الماء لالتقاط ضفادع المستنقعات، ويحب الراكون البحث عن الفريسة بالتجول على طول شواطئ البحيرات والجداول.
كذلك تجميع الأزهار من عدة مناطق مختلفة حول العالم إلى مكان واحد ليس بالحل الأمثل؛ وذلك لأن اختلاف منطقة الزراعة واختلاف عوامل الطقس والري وجودة التربة يجعل نفس أنواع الأزهار تنتج زيوت عطرية ذات روائح مختلفة فقط بسبب اختلاف موطنها الأصلي. كذلك احتياج العطور خلال تصنيعها لبعض الزيوت المستخلصة من مصادر حيوانية يدفع بشركات تصنيع العطور إلى قتل أعداد أقل ما توصف بالهائلة مما يضع تلك الحيوانات في خطر الانقراض المحدق وبالتالي تصدر قوانين دولية تمنع صيد تلك الحيوانات أياً كان الغرض منه في محاولة جادة للحفاظ عليها من الانقراض وبالتالي تضطر شركات صناعة العطور إلى البحث عن مصدر آخر بديل عن تلك الأنواع.
طريقة التشريب: توضع الأزهار بين شرائح من الزجاج مغطاة بالشحوم وتترك لفترة معينة حتى تتسنى الفرصة للشحوم لاستخلاص الزيوت من الأزهار. طريقة النقع: تشبه إلى حد كبير طريقة التشريب ولكن تستخدم الدهون السائلة بدلاً من الشحوم في استخلاص الزيوت العطرية من الأزهار. طريقة الضغط: وهي الطريقة الأقدم على الإطلاق في صناعة العطور والأقل تعقيداً؛ حيث يتم الضغط على الأزهار يدوياً أو باستخدام الآلات لاستخراج الزيوت العطرية منها، فالأمر أشبه إلى حد كبير بعملية صناعة العصائر الطبيعية.