2. خلال معاصرة عصر الغوص للؤلؤ، كان التجار والغواصين يأخذون الحلوى مع الخبز على الإفطار لمنحهم الطاقة طوال اليوم. هذا التقليد لا زال حيا ويعيش في قلب كل بحريني. 3. مع الجيل الخامس المتطور الذي يدير هذه العلامة التجارية العريقة، تعتبر حلويات حسين محمد شويطر حاليا من أعرق وأقدم الصنع في المملكة. 4. مصنع الحلويات الوحيد في البحرين الحاصل على شهادة الأيزو. 5. كأقدم صنعة في الأعمال التجارية الرائدة، حلويات حسين محمد شويطر هي الحلويات الوحيد في البحرين التي يتم عرضها في متحف البحرين الوطني كإشادة بتاريخهم وتراثهم، وهذا يمثل نجاحًا بحد ذاته. 6. يستخدمون وعاء خاص لعمل الحلوى. مو بس هالشي، تبرعوا أيضًا بوعاء حلوى عمره 170 عامًا لمتحف البحرين الوطني مما أثر تاريخي باقي للمملكة. 7. إذا تساءلت يومًا بماذا تتميز حلويات حسين محمد شويطر عن البقية، سهل جدًا! لأنهم الوحيدين في المنطقة إلي يستخدمون "صانعين حلويات معتمدين منذ 1850" مكتوبة على كل علبهم.. 8. من بداية الوقت وحتى يومنا هذا، تشتري العائلات المالكة من البحرين والإمارات العربية المتحدة وحتى المملكة العربية السعودية الحلوى البحرينية الحلوى من حلويات حسين محمد شويطر في أي مناسبة وفي كل مناسبة.
اشتهرت مدينة المحرق بصناعة الحلويات والأكلات الشعبية الخفيفة منذ عشرات السنين، حتى باتت اليوم مقصدا للعديد من الزوار لشراء مختلف أنواع الحلويات مثل الحلوى البحرينية والمتاي والسمبوسة السكرية وغيرها الكثير. «الأيام» زارت حلويات حسين محمد شويطر والتقت بالمسؤول الإداري محمد الغريب للاطلاع على سير مراحل إنتاج المتاي البحريني وقال: «يعتبر المتاي من الوجبات الخفيفة التي تقدم مع الحلوى للزوار في المجالس والمقاهي الشعبية، وقام مصنع حلويات حسين محمد شويطر بإنتاج المتاي منذ أكثر من نصف قرن». وعن موطن المتاي الأصلي قال الغريب: «تعتبر الهند المصدر الرئيسي للمتاي، ونتيجة لقربها الجغرافي من البحرين وسفر التجار آنذاك لتصدير واستيراد البضائع، تم جلب المتاي من الهند للبحرين، لتكون المملكة أول دولة خليجية وعربية يتم نقل هذه الوجبة الخفيفة لها». وأضاف: «وبعد إقبال المواطنين على شراء المتاي، تم تجهيز المصانع في البحرين واستقدام الأيدي العاملة الهندية للعمل فيها في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي». وتحدث المسؤول الإداري في حلويات حسين محمد شويطر عن مكونات المتاي وقال: «المتاي يصنع أساسا من الحمص ويضاف إليه الملح والدهن والفلفل والزعتر والفول السوداني، ويتم صناعة عدة أشكال منه الكبير والصغير، ويستغرق عدة ساعات لإنتاجه».
Posted on Aug 2, 2018 نحن الاول و الأقدم في صنعتنا. ريادة و تفوق في صناعة الحلوى البحرينية منذ ١٨٥٠ We are the first and oldest in our craft. Staying on top and keeping our high quality since 1850 Posted on Apr 23, 2018 إقدع عندنا مرة و ما بتنسانا بالمرة. ريادة و تفوّق في صناعة الحلوى البحرينية لأكثر من ١٦٠ عام. الأول و الأقدم في مملكة البحرين. منذ ١٨٥٠م
ثم إنه سبحانه بيَّن أن السؤال عن هذه الأشياء التي لا ينبغي السؤال عنها وقعت فيها الأمم السابقة فكانت عاقبة ذلك سيئة في حقهم حيث لم يعملوا بها لما بينت لهم فعوقبوا بسببها والمراد بالآيتين عموماً النهي عن السؤال الذي لا تدعو الحاجة إليه، أما ما دعت الحاجة إليه من أمور الدين والدنيا فقد شرع الله السؤال عنه بقوله: { فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} [سورة النحل: آية 43]، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " ألا سألوا إذ لم يعلموا، فإن شفاء العي السؤال " (رواه أبو داود في سننه).
السؤال: في آخر أسئلة هذه السائلة من مكة المكرمة (ن. ش. ح) تستفسر عن الآية الكريمة في سورة المائدة: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حَامٍ [المائدة:103]؟ الجواب: هذه أشياء كان الجاهلية يفعلونها، ثم نسخها الله، وأنكر عليهم، البحيرة والسائبة هذه كلها أشياء جاهلية، يفعلونها، فأنكرها الله عليهم، ونهاهم عنها وأبطلها، والله -جل وعلا- أباح لهم إبلهم وبقرهم وغنمهم، وليس فيه بحيرة الأصنام ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام. كلمات في القرآن (بحيرة , سائبة , وصيلة , حام ) : - منتدى الكفيل. وقد فسر العلماء هذه الأشياء في كتب التفسير، فمن أراد ذلك يراجع تفسير ابن كثير وتفسير البغوي وغيرهما من التفاسير يجد مطلوبه -إن شاء الله-. فتاوى ذات صلة
لكنهم ما دفعوه إلا بالتقليد حيث قالوا: حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا، والتقليد وإن كان حقا في بعض الأحيان وعلى بعض الشروط وهو رجوع الجاهل إلى العالم، وهو مما استقر عليه سير المجتمع الإنساني في جميع أحكام الحياة التي لا يتيسر فيها للإنسان أن يحصل العلم بما يحتاج إلى سلوكه من الطريق الحيوي، لكن تقليد الجاهل في جهله بمعنى رجوع الجاهل إلى جاهل آخر مثله مذموم في سنة العقلاء كما يذم رجوع العالم إلى عالم آخر بترك ما يستقل بعمله من نفسه والأخذ بما يعلم غيره. ولذلك رده تعالى بقوله: ﴿أ ولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون﴾ ومفاده أن العقل - لو كان هناك عقل - لا يبيح للإنسان الرجوع إلى من لا علم عنده ولا اهتداء فهذه سنة الحياة لا تبيح سلوك طريق لا تؤمن مخاطره، ولا يعلم وصفه لا بالاستقلال ولا باتباع من له به خبرة. ولعل إضافة قوله: ﴿ولا يهتدون﴾ إلى قوله: ﴿لا يعلمون شيئا﴾ لتتميم قيود الكلام بحسب الحقيقة، فإن رجوع الجاهل إلى مثله وإن كان مذموما لكنه إنما يذم إذا كان المسئول المتبوع مثل السائل التابع في جهله لا يمتاز عنه بشيء، وأما إذا كان المتبوع نفسه يسلك الطريق بهداية عالم خبير به ودلالته فهو مهتد في سلوكه، ولا ذم على من اتبعه في مسيره وقلده في سلوك الطريق، فإن الأمر ينتهي إلى العلم بالآخرة كمن يتبع عالما بأمر الطريق ثم يتبعه آخر جاهل به.
وما يحصل من درّ بعضها للضيف وابن السبيل إنّما هو منفعة ضئيلة في جانب المفاسد الحافّة به.
وقد كانت للقبائل أصنام تدين كلّ قبيلة لصنم أو أكثر. وإنّما يجعلونها بحيرة إذا نُتجت عشرة أبطن على قول أكثر أهل اللغة. وقيل: إذا نُتجت خمسة أبطن وكان الخامس ذكراً. وإذا ماتت حتف أنفها حلّ أكل لحمها للرجال وحرم على النساء. والسائبة: البعير أو الناقة يجعل نَذراً عن شفاء من مرض أو قدوم من سفر ، فيقول: أجعله لله سائبة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 103. فالتاء فيه للمبالغة في الوصف كتاء نسّابة ، ولذلك يقال: عبد سائبة ، وهو اسم فاعل بمعنى الانطلاق والإهمال ، وقيل: فاعل بمعنى مفعول ، أي مسيّب. وحكم السائبة كالبحيرة في تحريم الانتفاع ، فيكون ذلك كالعتق وكانوا يدفعونها إلى السدنة ليُطعموا من ألبانها أبناء السبيل. وكانت علامتها أن تقطع قطعة من جلدة فَقار الظهر ، فيقال لها: صَريم وجمعه صُرُم ، وإذا ولدت الناقة عشرة أبطن كلّهنّ إناث متتابعة سيّبوها أيضاً فهي سائبة ، وما تلده السائبة يكون بحيرة في قول بعضهم. والظاهر أنّه يكون مثلها سائبة. والوصيلة من الغنم هي الشاة تلد أنثى بعد أنثى ، فتسمّى الأمّ وصيلة لأنّها وصلت أنثى بأنثى ، كذا فسّرها مالك في رواية ابن وهب عنه ، فعلى هذه الرواية تكون الوصيلة هي المتقرّب بها ، ويكون تسليط نفي الجعل عليها ظاهراً.
وليس فيه تفسير هذه والله أعلم. وقوله: ( أي: ما شرع الله هذه الأشياء ولا هي عنده قربة ، ولكن المشركين افتروا ذلك وجعلوه شرعا لهم وقربة يتقربون بها إليه. وليس ذلك بحاصل لهم ، بل هو وبال عليهم.