الوسائط المتعددة والفائقة: يتم استخدام المفاهيم والمهارات الإلكترونية وتنميتها وعرض المحتوى التعليمي من خلالها بدلاً من الطرق التقليدية. البيان العملي الإلكتروني: ويتم استخدام البيان العملي في أداء المهارات أمام الطالب بعد إعداد خطواتها إلكترونياً على وسائط إلكترونية لتأكيد المعلومة العلمية بعرض خطوات التنفيذ. المحاكاة: هي تمثيل لموقف أو مجموعة من المواقف الحقيقية التي يصعب على المتعلم دراستها على الواقع نظراً لتكلفتها أو خطورتها، حتى يتيسر عرضها والتعمق فيها لاستكشاف أسرارها، والتعرف على نتائجها المحتملة عن قرب. المختبرات الافتراضيّة: بيئات تعليم وتعلّم إلكترونيّةً افتراضيّةً، تحدث فيها محاكاة المختبرات ومعامل العلوم الحقيقيّة، وذلك بتطبيق التجارب العلميّة افتراضيًّا، بصورة تحاكي التطبيق الحقيقيّ، وتكون متاحةً للاستخدام من خلال الأقراص المدمجة أو من خلال موقع على شبكة الإنترنت. طرق توظيف استراتيجيات التعلم الإلكتروني: يمكن توظيف استراتيجيات التعلم الإلكتروني في عمليتي التعليم والتعلم بإحدى ثلاث نماذج وهي: النموذج الجزئي أو المساعد: ويتم من خلاله توظيف بعض أدوات التعلم الإلكتروني في دعم عملية التعلم الصفي وقد يتم أثناء الدوام المدرسي أو خارجه.
تطوير الحقائب التدريبية استراتيجيات التعلم الإلكتروني عن بعد 270 ر.
استراتيجيات التعليم الالكتروني الإستراتيجية:"هي خطة منظمة تتكون من مجموعة محددة من الانشطة والإجراءات مرتبة في تسلسل معين لتحقيق أهداف معينة في فترة زمنية محددة يستخدمها المعلم المحتوى وتتابع عرضه. استراتيجيات التدريس هي عمليات أو مهارات عقلية تساعد المتعلم على إدراك أشكال المعرفة والمعلومات أو الأداءات المختلفة واكتسابها وتخزينها واستبقائها وتمكنه من تنظيم المعلومات في الذاكرة وتكاملها ودراسة المواد التعليمية وتنظيم عملية الدراسة والبيئة وفهم ما يتعلمه هي استراتيجيات تدريس للتعليم التقليدي واخرى للتعليم الإلكتروني. وتتكون إستراتيجية التعلم الإلكتروني من العناصر الخمسة الرئيسية التالية: التكنلوجيا ( التزامنية واللا تزامنية) والمحتوى والإدارة والدعم والاتصال والتحليل المالي. تركز استراتيجية التعليم الالكتروني على أبعاد أساسية هي: الأهداف والمعوقات والاستجابات والتي تتضمن اتجاهات أعضاء هيئة التدريس والمديرين والطلاب نحو التعليم الالكتروني وقضايا وعمليات التخطيط.
وعن عقوبة الإصابة الخطأ، والتى يتم توجيهها للمتهمين فى حوادث الطرق التى لا يقع فيها مصابون، يقول "سعيد"، المادة 244 من قانون العقوبات نصت على أن من تسبب خطأ فى جرح شخص أو إيذائه بأن كان ذلك ناشئاً عن إهماله أو رعونته يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وترتفع مدة العقوبة لسنتين فى حالة أن الحادث تسبب فى أحداث عاهة مستديمة بالضحية أو كان المتهم متعاطيًا لمواد مخدرة وتغلظ العقوبة إلى خمس سنوات فى حالة ارتفاع عدد المصابين فى الحادث إلى 3 أشخاص أو أكثر.
المرور لم يطور اجراءات التبليغ عن حوادث الهروب رجال المرور يباشرون حادثاً هرب المتسبب فيه إذا صدم أحدهم سيارتك سواء كنت واقفاً أو ماشياً في طريقك، وسبب لها تلفيات تختلف من حادث إلى آخر ثم هرب بسيارته فإنك ستعاني الأمرين من أجل الوصول إليه بعد ذهابك للمرور وإعطائه رقم لوحة الشخص الذي صدمه وهرب.. وتبقى تنتظر المرور للوصول الى الهارب من الحادث أياماً وأسابيع وربما شهورا.. وعندما تيأس من الوصول إليه تضطر لاصلاح سيارتك على حسابك.. وبعد فترة طويلة يتصل بك المرور ليخبرك بأنهم وجدوا من صدمك وهرب؛ لأنّ ذلك الشخص جاء للمرور ليجدد رخصة السيارة فوجدوا أنّ عليه بلاغا سابقا في تلك الحادثة. هذا يطرح سؤالا كبيرا لا يسطيع المرور الوصول إلى المبلغ عنه في فترة قصيرة لا تتجاوز دقائق أو ساعات من خلال معلومات اللوحة التى تدل على كل ما يتعلق بمالك السيارة، فهل هذا ناتج عن عدم الجدية في التعامل مع هذه البلاغات من قبل رجال المرور، نطرح التساؤل والآراء حوله في هذا التحقيق. حادث مروري وتجمهر كبير من المارة «عدسة-محسن سالم» جهود كبيرة في البداية قال "علي الزهراني": إنّ الحوادث المرورية كثيرة في الطرقات والأماكن العامة ولو تفرغ الشخص إلى متابعتها أو الحديث عنها لما وسعته العديد من الساعات وبذات التبليغ عن حادث مروري اذا وقع للشخص حيث ينتظر الكثير والكثير؛ حتى يصل إليه رجل المرور الأمر الذي يستوعب تعطيل الحركة المروية في الشارع أولاً وتعطيل الشخص نفسه ثانياً، مضيفاً أنّ التبليغ عن الحوادث المرورية أشبه في التبليغ عن قضية سرقة، حيث إنّ كلا الأمرين صعب للغاية، ولكن الجهود التى تبذلها الدولة في هذا كبيرة وممتازة، حيث وفرت كافة الإمكانات البشرية والآلية.
أما عن إمكانية حصول المتهمين فى قضايا حوادث الطرق على البراءة، فيقول "سعيد"، يحصل المتهمون فى قضايا حوادث الطرق على البراءة فى حالة أثبتت التحقيقات التزام المتهم بالتعليمات المرورية، وأن الخطأ الواقع ليس من جانب المتهم ولكن من جانب المجنى عليه، كعبور الضحية من الأماكن غير المخصصة للمشاة أو قيادته المركبة بطريقة غير سليمة وبسرعات عالية، وثبوت عدم إمكانية المتهم تفادى الخطأ الواقع من جانب المجنى عليه، وأنه جرت العادة أن تصدر محكمة أول درجة حكماً مع إيقاف التنفيذ ويتم إلغاؤه فى الجنح المستأنف. وقد شهد الأسبوع الماضى 4 حوادث مروعة، أسفرت عن مصرع وإصابة 70 شخصًا، كان أغلبها على الطريق الدائرى، وكان السبب الرئيسى وراء وقوعها السرعة الزائدة واختلال عجلة القيادة من يد السائق، وعدم الالتزام بالتعليمات المرورية المحددة.