موقع شاهد فور

مذيعات صباح الخير يا عرب | ولا تهنوا في ابتغاء القوم

July 7, 2024

صباح الخير يا عرب تعرف على لجين عمران مذيعة برنامج صباح الخير يا عرب اصابع اقدام ديمة الجندي 1٬026 views

مذيعات صباح الخير يا عرب اليوم

غادة مصلي معلومات شخصية اسم الولادة غادة عبد العزيز مصلي الميلاد 19 أكتوبر 1981 (العمر 40 سنة) جدة مواطنة السعودية والدان عبد العزيز مصلي الحياة العملية سنوات النشاط 2004 -حتى الآن تعديل مصدري - تعديل غادة مصلي ( 19 أكتوبر 1981 -) إعلامية سعودية.

#1 يعد برنامج صباح الخير يا عرب من أهم البرامج التي يتم تقديمها على التليفزيون العربي ، فهو يهتم بكافة الموضوعات التي تخص الأسرة العربية بأسرها ، مثل: الأمومة ، و الصحة ، و المطبخ ، و السفر ، و الموضة ، و الفن ، و الرياضة.

*ذكر من قال ذلك: 10400- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون " ، يقول: لا تضعفوا في طلب القوم، فإنكم إن تكونوا تيجعون، فإنهم ييجعون كما تيجعون، وترجون من الله من الأجر والثواب ما لا يرجون. 10401- حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن مفضل قال، حدثنا أسباط، عن السدي: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون " ، قال يقول: لا تضعفوا في طلب القوم، فإن تكونوا تيجعون الجراحات، (81) فإنهم يَيْجعون كما تيجعون. * * * 10402- حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم " ، لا تضعفوا. الباحث القرآني. 10403- حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قوله: " ولا تهنوا " ، يقول: لا تضعفوا. (82) 10404- حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " ولا تهنوا في ابتغاء القوم " ، قال يقول: لا تضعفوا عن ابتغائهم= " إن تكونوا تألمون " القتال= " فإنهم يألمون كما تألمون ". وهذا قبل أن تصيبهم الجراح (83) = إن كنتم تكرهون القتال فتألمونه= " فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون " ، يقول: فلا تضعفوا في ابتغائهم بمكان القتال.

الباحث القرآني

(90) 10408- حدثني يحيى بن أبي طالب قال، أخبرنا يزيد قال، أخبرنا جويبر، عن الضحاك في قوله: " إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون " ، قال: ييجعون كما تيجعون. وقد ذُكر عن بعضهم أنه كان يتأول، (91) قوله: " وترجون من الله ما لا يرجون " ، وتخافون من الله ما لا يخافون، من قول الله: قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ [سورة الجاثية: 14] ، بمعنى: لا يخافون أيام الله. وغير معروف صرف " الرجاء " إلى معنى " الخوف " في كلام العرب، إلا مع جحد سابق له، كما قال جل ثناؤه: مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا [سورة نوح: 13] ، بمعنى: لا تخافون لله عظمة، وكما قال الشاعر: (92) لا تَرْتَجِــي حِــينَ تُلاقِـي الذَّائِـدَا أَسَــبْعَةً لاقَــتْ مَعًــا أَمْ وَاحِـدَا (93) وكما قال أبو ذؤيب الهُذَليّ: إِذَا لَسَـعَتْهُ النَّحْـلُ لَـمْ يَـرْجُ لَسْـعَهَا وَخَالَفَهَـا فِـي بَيْـتِ نُـوبٍ عَـوَامِلِ (94) وهي فيما بلغنا - لغةٌ لأهل الحجاز يقولونها، بمعنى: ما أبالي، وما أحْفِلُ. (95) * * * القول في تأويل قوله: وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104) يعني بذلك جل ثناؤه: ولم يزل الله= " عليمًا " بمصالح خلقه= " حكيمًا " ، في تدبيره وتقديره.

وصواب قراءتها ما أثبت. وسياق هذه العبارة كلها: "فأنتم... أولى وأحرى أن تصبروا على حربهم وقتالهم... وأن تجدوا في طلبهم وابتغائهم ، لقتالهم على ما يهنون... " أي: لكي يقاتلوهم على الأمر الذي لا يجدون فيه جدًا لا وهن معه. (81) في المطبوعة: "تيجعون من الجراحات" بزيادة "من" ، والذي في المخطوطة صواب. (82) هذا الأثر لم يتم في المخطوطة ، فقد انتهت الصحيفة بقوله تعالى "فلا تهنوا" ، ثم قلب الوجه الآخر وكتب "في ابتغاء القوم... " ، وساق بقية الخبر التالي وأسقط إسناده. وتركت ما في المطبوعة على حاله ، وهو الصواب بلا شك. (83) في المطبوعة: "قال: وهذا... " بزيادة "قال" ، وأثبت ما في المخطوطة. (84) في المطبوعة: "مكان القتال" ، وفي المخطوطة: "لمكان القتال" ، وهذا صواب قراءتها ، يعني: جدهم في التماس القوم في المعركة. (85) في المطبوعة: "لا جرح إلا بجرح" ، أساء قراءة المخطوطة إذ كانت غير منقوطة ، فكتبها كما كتب!! ولا معنى له. وقوله: "الحرب سجال" ، أي: مرة لهذا ومرة لهذا. (86) في المطبوعة ، حذف "لا سواء" الثانية ، لأن الناسخ كان قد كتب شيئًا ثم ضرب عليه ، فاختلط الأمر على الناشر الأول ، فحذف. (87) "العزى" صنم كان لقريش وبني كنانة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]