موقع شاهد فور

كاظم اكرهها واشتهي وصلها: من قتل الحسين بن علي

July 5, 2024

الرئيسية القصائد هرة عدد مرات القراءة: 64027 أنت لي أكرهها - كاظم الساهر Your browser does not support the audio element. هرة - تيم حسن Your browser does not support the audio element. أكرهها.. وأشتهي وصلها وإنني أحب كرهي لها.. أحبّ هذا اللؤم في عينها وزورها إن زورت قولها والمحُ الكذبة في ثغرها دائرة ً.. باسطة ً ظلها عينُ كعين الذئب محتالة ٌ طافتْ أكاذيب الهوى حولها قد سكنَ الشيطانُ أحداقها واطفأت شهوتها عقلها أشك في شكي إذا أقبلت باكية شارحة ذلها فإن ترفقت بها.. كلمات اغنية اكرهها - كاظم الساهر | كلمات دوت كوم. استكبرتْ وجررتْ ضاحكة ً ذيلها إنْ عانقتني كسرت أضلعي وأفرغت على فمي غلها *** يحبها حقدي.. ويا طالما وددتُ, إذا طوقتها, قتلها! !

أكرهُها .. وأشتهي وصلها .. !!!!!!!!!!!

أكرهها وأشتهي وصلها وانني أحب كرهي لها أحب هذا اللؤم في عينها وزورها ان زورت قولها أكرهها عين كعين الذئب محتالة طافت أكاذيب الهوى حولها قد سكن الجنون أحداقها وأطفأت ثورتها عقلها أشك في شكي اذا أقبلت باكية شارحة ذلها فإن ترفقت بها استكبرت وجررت ضاحكة ذيلها ان عانقتني كسرت أضلعي وأفرغت على فمي غلها يحبها حقدي ويا طالما وددت إذ طوقتها قتلها

كلمات اغنية اكرهها - كاظم الساهر | كلمات دوت كوم

1/3/2008, 17:19 أدرك لماذا قال نزار.. " أكرهُها.. وأشتهي وصلها.. أكرهُها .. وأشتهي وصلها .. !!!!!!!!!!!. وإنني أحبٌّ كرهي لها.. " كذبةُ الأسَف أتـــَـأتـِــيـــــــني بــــِـــــــــــــــــلا كــــُــلـــَــــــــفٍ وتــَــرفـــــعُ رايـــَـة الأَسَـــــفِ ؟! وتـــَـــكـــــــتـــُـمُ غـــَــــــيرَ ما تــُــبدي بـــِمــَـــــكـــــرٍ ظــــَــاهـِـرٍ وخَــفِي تـــَـــقــُـــولُ وقـــَـــــولهــــــــــا لـــــَـــعـِــــبٌ وتـــَـســـــأَلُ سـُــــؤْلـــَــةَ الــــتَّــــــرِفِ أتــــَـــــنــســـى ذِكــــــــــرَ أيــــــــَّـــــــــامٍ وكــُــنــَّــا عـِــقـدَ مـُـــؤْتـــَـلــِــفٍ ؟!

أكرهــــها وأشتهى وصلها - Youtube

الرئيسية » Video Clips » كليبات الالبومات الكاملة » البوم: حبيبتي والمطر ١٩٩٩ » اكرهها البوم حبيبتي والمطر – ١٩٩٩ ألبوم حبيبتي والمطر صدر سنة: 1999 انتاج: روتانا شاهد أيضاً قولي احبك ألبوم حبيبتي والمطر صدر سنة: 1999 انتاج: روتانا البوم حبيبتي والمطر – ١٩٩٩ …

في صباح هذا اليوم بدت الأمور مختلفةً تماماً, وجدتها تقف أمامي بكامل بهائها وعظيم حسنها.

والآن قد تبيَّن الفريق الذي كان يُقاتل الحسين (عليه السلام) من الفريق الذي ينصره، بأدلَّةٍ من كتب القوم، وصار الأمر واضحًا وبيِّنًا أنَّ الشيعة هم من نصروا الحسين (عليه السلام) وأن بني أميَّة وأشياعهم هم من قتل الحسين (عليه السلام)، ولم يقف الأمر عند هذا الحد وإنَّما استمرَّ حتَّى بعد مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) عندما ثار المطالبون بثأره وكانوا ينادون يا لثارات الحسين، فيجيبهم أنصار بني أميَّة قائلين: يا لثارات عثمان([3]). وإلى هنا عزيزي القارئ قد تبيَّن القاتل الحقيقي للحسين (عليه السلام) بالنقل الحي لصورةٍ من صور المعركة، وكذلك الجهة التي ينتمي إليها ويُنادي بأحقيتها، على أنَّ نداءاته لم تكن عفويةً أو موجَّهة من لدن مجموعةٍ من الناس حتَّى يمكن الحكم عليهم بالجهل، وإنَّما كان على اعتقادٍ وإيمانٍ راسخ بأنَّهم على المهنج القويم المستند على دين عثمان وآل أبي سفيان، بحيث يُباهل ويدعو على الكاذب ثمَّ يبارز على أساس هذا المدَّعى، ولكنَّ الله تعالى خذله ناصرًا من يدعو إلى دين عليِّ بن أبي طالبٍ (عليه السلام). جعلنا الله تعالى وإيَّاكم من المتمسكين بنهج أمير المؤمنين عليٍّ وأولاده (عليهم السلام).

من قتل الحسين بن علي تاشيره

واتفقوا على قتله يوم عاشوراء، قيل يوم الجمعة، وقيل السبت، وقيل الأحد، بموضع يقال له: الطف، وقتل معه اثنان وثمانون رجلاً فيهم الحارث بن يزيد التميمي، لأنه تاب آخراً حين رأى منعهم له من الماء، وتضييقهم عليه، قيل: ووجد بالحسين ـ رضي الله عنه ـ ثلاث وثلاثون طعنة، وأربع وثلاثون ضربة، وقتل معه من الفاطميين سبعة عشر رجلاً، وقال الحسن البصري: أصيب مع الحسين ستة عشر رجلاً من أهل بيته ما على وجه الأرض يومئذ لهم شبيه، وجاء بعض الفجرة برأسه إلى ابن زياد، وهو يقول: أوقر ركابي فضة وذهباً إني قتلت الملك المحجبا قتلت خير الناس أماً وأباً. فغضب لذلك وقال: إذا علمت أنه كذلك فلِمَ قتلته؟ والله لألحقنك به وضرب عنقه، وقيل إن يزيد هو الذي قتل القاتل، ولما تم قتله حمل رأسه وحرم بيته وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا قاتل الله فاعل ذلك وأخزاه، ومن أمر به أو رضيه... من قتل الحسين بن علي تاشيره. الخ). وقتلة الحسين ليسوا بكفار، لكنهم فجرة ظلمة أكرم الله الحسين وأهل بيته بالشهادة على أيديهم رضي الله عنه وأرضاه. إلخ انتهى. والله أعلم.

من قتل الحسين بن علي العزازمة

نستفيد من هذا النص والذي قبله أن مدعي حب آل البيت هم كانوا أول من نقض بيعة أئمة أل البيت وهي في أعناقهم وغدروا بهم، وخانوهم في المواقف الحرجة، فكانت مواقف شيعة العراق مليئة بالخيانة والغدر لعلي وأبنائه رضوان الله عليهم.

من قتل الحسين بن علي رضا

تلك الكتب التي تحكي وتبين لنا هوية القوم الذي غدروا بالحسين بن علي وقتلوه، كتب لم تسود صفحاتها بأيدي علماء السنة ليقول قائل إن ذلك ليس بحجة عليه ويجد بالتالي، بناء على ذلك، مدخلا للطعن فيها. استخراج الحقيقة من بطون كتب الشيعة الرافضة وأنا هنا سأعرض لمجموعة من النصوص من كتب الشيعة الجعفرية ومراجعهم تبين من المسئول حقيقة عن قتل الحسين بن علي ومن كان ضالعا في خيانة آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، يقول السيد محسن الأمين، وهو أحد مراجع الشيعة الجعفرية المعتبرين، في كتابه أعيان الشيعة " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " ( أعيان الشيعة 34:1). من قتل الحسين بن عليرضا. ما معنى هذا الكلام؟، معناه أن من دعا الحسين بن علي، وهو بمكة، ليبايعوه خليفة وإماما هم أهل العراق، حيث كان معقل أنصار علي بن أبي طالب وابنه الحسن رضي الله عنهم، ويتأكد لنا هذا عند السيد محسن الأمين، حينما يبين لنا حال العراق، وانه كان معقل التشيع لعلي وأبنائه في موضع آخر من كتابه صفحة 25 الجزء الأول: " ولما سكن علي ع العراق تشيع كثير من أهل الكوفة والبصرة وما حولهما ". بل إن السيد محسن الأمين يعترف في نفس كتابه( الصفحة 34، الجزء 1) أيضا، أن أهل العراق هم من خذل الحسن بن علي حتى دفعوه ليوادع معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهم جميعا ويقول: "… ولم يزل صاحب الأمر في صعود كؤود ( ويقصد هنا علي بن أبي طالب) حتى قتل فبويع الحسن ابنه وعوهد ثم غدر به وأسلم ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه وانتهب عسكره وعوجلت خلاخل أمهات أولاده فوادع معاوية وحقن دمه ودم أهل بيته… ".

من قتل الحسين بن عليرضا

وإنما الكذابون جُهَّال بما يُستَدل به على كذبهم.

وأكثر من هذا يذكر كل من صاحب كتاب الإرشاد، وكذا صاحب كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى، شهادة أحد من كان حاضرا بكربلاء وكان من أصحاب الحسين السبط رضي الله عنه، هو الحر بن يزيد، حين قال لشيعة الكوفة موبخا لهم: " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "، ( الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242). فما كان من الحسين الشهيد ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما يئس من عودة شيعته عن غيهم وضلالهم إلا أن دعا عليهم، فقال رضي الله عنه: " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً( أي شيعاً وأحزاباً) واجعلهم طرائق قددا، و لا تُرض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "، ( الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38) وموقف شيعة الكوفة هذا ليس بجديد عليهم، وإن كان هناك من قد يعترض على هذا ويقول أنهم ما كانوا شيعة حقيقيين، وأن الشيعة المخلصين كانوا مضطهدين زمن يزيد بن معاوية على عكس ما كان في زمن علي وابنه الحسن، ولهذا هذا الكلام ليس بحجة على الشيعة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]