روى المنهال أنّه عندما أراد أن يخرج من مكة بعد سنوات من واقعة كربلاء، التقى بزين العابدين علي بن الحسين. فسأله السجاد عن حرملة، فقال: "هو حي بالكوفة" فرفع علي يديه وقال: "اللّهّم أذقه حرّ الحديد، اللّهمّ أذقه حرّ النار". وبعدما ذهب المنهال إلى الكوفة زار المختار الثقفي ، وبينما هو عنده إذ جاءه بحرملة، فأمر بقطع يديه ورجليه ثمّ رميه في النار. حرمله بن كاهل الاسدي. [4] [5] فأخبره المنهال بدعاء زين العابدين على حرملة. فابتهج المختار الثقفي كثيراً بسبب استجابة دعوته تحقّقت على يده. [1]
مقتله [ عدل] روى المنهال أنّه عندما أراد أن يخرج من مكة بعد سنوات من واقعة كربلاء، التقى بزين العابدين علي بن الحسين. فسأله السجاد عن حرملة، فقال: "هو حي بالكوفة" فرفع علي يديه وقال: "اللّهّم أذقه حرّ الحديد، اللّهمّ أذقه حرّ النار". وبعدما ذهب المنهال إلى الكوفة زار المختار الثقفي ، وبينما هو عنده إذ جاءه بحرملة، فأمر بقطع يديه ورجليه ثمّ رميه في النار. [4] [5] فأخبره المنهال بدعاء زين العابدين على حرملة. فابتهج المختار الثقفي كثيراً بسبب استجابة دعوته تحقّقت على يده. [1] انظر أيضا [ عدل] معركة كربلاء المراجع [ عدل] بوابة أعلام
كما خضع المشاركون لاختبارات لتقييم الإدراك في كل عام، وفي بداية الدراسة لم يكن 76 في المئة من المشاركين يعانون من ضعف إدراكي، بينما عانى 20 في المئة من ضعف إدراكي خفيف، و4 في المئة من مرض ألزهايمر. وبالنسبة للمشاركين الذين لم يصبوا بضعف إدراكي، زادت القيلولة اليومية لديهم خلال النهار بمعدل 11 دقيقة في العام، وتضاعف معدل الزيادة بعد تشخيص الضعف الإدراكي المعتدل إلى ما مجموعه 24 دقيقة، وتضاعف 3 مرات تقريبا إلى ما مجموعه 68 دقيقة بعد تشخيص مرض ألزهايمر. وبشكل عام، كان المشاركون الذين حصلوا على قليولة لأكثر من ساعة في اليوم معرضين لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 40 في المئة أعلى من أولئك الذين حصلوا على قيلولة لأقل من ساعة في اليوم، وكان المشاركون الذين أخذوا قيلولة مرة واحدة على الأقل في اليوم معرضين لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة 40 في المئة أعلى من أولئك الذين حصلوا على قيلولة أقل من مرة واحدة في اليوم. دراسة الطب في المانيا شروط دراسة الطب وأشهر جامعات الطب هناك. وأظهرت الأبحاث السابقة، التي قارنت أدمغة ما بعد الوفاة، أن المصابين بمرض ألزهايمر لديهم عدد أقل من الخلايا العصبية المتخصصة التي تعزز اليقظة. وأشار مؤلفو الدراسة إلى أن الشعور بالنعاس المتزايد خلال النهار يمكن أن يكون علامة مبكرة على حدوث تغيرات في الدماغ كانت نذير للخرف.
الثلاثاء 29/مارس/2022 - 05:20 م الدكتور خالد عبد الغفار كشف الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، الأسباب التي تؤدي لهجرة الأطباء والعجز في القطاع الصحي سببه الأساسي عدم وجود الإمكانيات التي تحفز الأطباء على الإقبال على هذا القطاع، موضحا أن المجلس الصحي المصري الذي سيتم إنشاؤه بموجب القانون الجديد سيقوم بمهمة تدريب الأطباء. وزير التعليم العالي يكشف خلفيات إتخاذ قرار تقليص مدة التكوين في الطب إلى 6 سنوات. جاء ذلك خلال جلسة الاستماع التي تعقدها لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب برئاسة الدكتور أشرف حاتم، بشأن تكليف أعضاء القطاع الصحي، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان. وأضاف خالد عبد الغفار: «الأمر لا يحتاج قرارات فوقية على الأطباء، لأنها قد لا تكون مرضية، وأن الأمر قد يتطلب حوار والتوازن بين احتياجات الوزارة والواقع العملي»، مشيراً إلى أن أعداد الأطباء أقل من المعدلات العالمية وأعداد الصيادلة أكثر من المعدلات المطلوبة. واستطرد: «نسعى لتحقيق التوازن والتنظيم بين الاحتياجات الفعلية والتوزيع الجغرافي العادل بما يحقق مصلحة هذا القطاع، ولدينا دراسة تعبر عن الاحتياجات، ولا يوجد دولة تكلف كافة الخريجين، وقد نحتاج فقط 50% من أعداد الخريجين"، مستكملا: "أتحدث مع لجنة الصحة بصراحة وأتحدث بمعلومات دقيقة».
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار القائم بعمل وزير الصحة وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن وزارة الصحة تعمل حاليا على إعداد رؤية متكاملة بشأن تكليف الأطباء والصيادلة. وتابع عبد الغفار: «إننا بحاجة ماسة إلى مقترحات لحسم ملف تكليف الأطباء على مستوى المحافظات المختلفة لمدة الخمس سنوات المقبلة، ونبحث حاليا قرارات تكليف الأطباء من خلال الاستماع إلى الأطباء ونقابة الأطباء لتطويع أية ضوابط». وقال: «نحن بحاجة إلى توافق بين احتياجات الوزارة وفقا للمواقع الجغرافية، لاسيما في ظل وجود نقص عددي في الأطباء ببعض مديريات الصحة بالمحافظات، وكل الناس لديهم ظروف ومنقدرش نقبل كل طلبات خريجي التكليف بأنهم يشتغلوا جنب بيتهم». وأوضح القائم بعمل وزير الصحة أنه توجد زيادة كبيرة في عدد خريجي كلية الصيدلة مقارنة ببعض التخصصات بمجالات الطب الأخرى. واستطرد: «لدينا 15 ألف صيدلي يتخرجون سنويا من الكليات، ومن الممكن زيادة الرقم خلال الفترة المقبلة، كما يوجد 300 طبيب على كرسي أسنان وللأسف مش بيشتغلوا.. وهناك صيدليات داخل قطاعات بالمحافظات بها 80 صيدلي رغم أن العمل لا يحتاج سوى عدد 2 أو 3 صيادلة». وشدد الدكتور خالد عبد الغفار على وجود نقص ببعض الأماكن بالمحافظات المختلفة تعاني نقصا شديدا سواء بالنسبة للأطباء أو الصيادلة وهذه مشكلة كبيرة، «لاسيما أن كل طبيب عايز يشتغل جنب بيته»، وتساءل قائلا: «هل هناك قاعدة تقول إن كل الخريجين يتم تكليفهم، هذا أمر صعب، وبالتالى لابد من إعداد دراسة في هذا الشأن».