شركة عملاقة وملاكها عارفين قيمة شركتهم وماسكينها وضاربين بالمؤشر عرض الحائط من فوق 8000 الى الان 6000 نزول عنيف وضرب في السوق باكثر من 2000 نقطة والشركة تقاوم وتقاوم ولسان حالها يقول للمؤشر بقريح... اه ياليتني استمريت معك يالعثيم العملاق وطز في سابك وفي السوق كله قال قيادي قال... شركة العثيم اثبتت مع مرور الزمن ومع كثير من انتكاسات السوق انها جبل عملاق مايتأثر ماشاء الله تبارك الله ومبروك لملاك شركة العثيم العملاقة..
عين على الخليج المصدر: متابعات الأحد 23 آب, 2020 12:09
شارع الملك فيصل ( الجيزه) - YouTube
فعلى سبيل المثال لا الحصر، ذهب هذا المخطط إلى إزالة "سوق ساروجة" الذي يعتبر امتدادا للمدينة القديمة خارج السور، واستبداله بمنطقة تجارية متعددة الطوابق، وكذلك فعل بالنسبة لأحياء أخرى عديدة خارج السور. ويقتضي تنفيذ مشروع شارع الملك فيصل إخلاء وهدم منطقة سوق الهال القديم وحتى جامع المعلق قبل سوق النحاسين وجزء من الطريق الذي يستمر من منطقة جامع المعلق حتى ساحة باب توما. ومن المقرر شق طريق عريض "أتوستراد" في المناطق المذكورة وإقامة بناء حديث وطابقي على كتف المدينة القديمة وعلى مسافة لا تزيد عن سبعين مترا عن سورها. اهتمام منظمة اليونسكو بدأ تنفيذ هذا المخطط العام الماضي مع هدم السوق العتيق وميتم سيد قريش( العائد للعهد المملوكي) وهو مستمر في الوقت الحالي حيث يهدد بإزالة عدد من أسواق دمشق القديمة العائدة للعهد المملوكي كسوق المناخلية وسوق العمارة البرانية (حي كبير شمال دمشق القديمة، داخل السور "عمارة جوانية" وخارجه "عمارة برانية"). وأكدت المحافظة على أنها بصدد إقامة شريط يصل المدينة القديمة بالحديثة لكشف ثلاثة أبواب من أبواب دمشق السبعة، "مع الحفاظ على كل ما هو أثري وإزالة كل ما هو عتيق"، وعلى أن سوق المناخلية هو سوق غير أثري!
وبدأ التركيز من قبلهم في العديد من الرسائل والعرائض الموجهة إلى السلطات الرسمية، على أن مطالبهم الأساسية ليست التعويض المادي، وإنما الحفاظ على المدينة القديمة. مع استعدادهم للمشاركة في تحمل تكاليف أية أعمال تجميل وترميم للمنطقة. وهكذا تكاملت الأنشطة الاحتجاجية بين شاغلي شارع الملك فيصل وبين أوساط المثقفين والمهتمين بهذه القضية. مجمل هذه التحركات والاهتمام البالغ من قبل اليونسكو بالقضية، دفع بالجهات المسؤولة في سوريا إلى الموافقة أخيرا على حضور وفد من اليونسكو لمعاينة الوضع على أرض الواقع واقتراح حلول بديلة للمشروع. من المفترض أن يصل الوفد بداية الشهر القادم "أيار 2007"، على أن يتم وقف تنفيذ المشروع إلى حين انتهاء الوفد من مهمته وفقا لما جاء في الصحف الرسمية. بقلم رزان زيتونة حقوق الطبع قنطرة 2007 قنطرة ماضي عريق، وحاضر بائس! "الإسلام لا يعني الإرهاب" - من هذا المنطلق اعتمدت منظَّمة المؤتمر الإسلامي قرارًا يقضي باختيار كلَّ عام ثلاث عواصم ثقافية في العالم الإسلامي؛ حيث يفترض لهذه العواصم أن تعرض صورًا إيجابية عن الحضارة الإسلامية. منى نجار زارت حلب، عاصمة الثقافة الإسلامية العربية وأعدَّت هذا التقرير الوكالة الألمانية للتعاون الفني تدعم ترميم وتطوير المدينة القديمة تعمل الوكالة الألمانية للتعاون الفني GTZ، منذ مدة طويلة، على مشروع "حماية وإحياء مدينة حلب القديمة"، ليس فقط بهدف المحافظة عليها بل من أجل فتح آفاق مستقبلية أمامها.