طريقة عمل الشباتي الهندي - YouTube
محتويات ١ الشباتي الهندي ٢ إعداد الشباتي الهندي المقلي ٢. ١ المكوّنات ٢. ٢ طريقة التحضير ٣ إعداد الشباتي الهندي على الصاج ٣. ١ المكوّنات ٣. ٢ طريقة التحضير الشباتي الهندي الشباتي أو الجباتي نوعٌ من أنواع الخُبز الهنديّ الذي يعود منشأه إلى منطقة البنجاب، ويُصنع من عجينة دقيق الأتا، وبعض المكونات الأخرى، ويؤكل عادةً الشباتي مع إيدام الخضروات. سنعرض في هذا المقال طريقة تحضير الشباتي بطريقيتن: قليه بالزيت النباتيّ، وخبزه على الصاج. إعداد الشباتي الهندي المقلي المكوّنات كوبٌ من الدقيق الأبيض. كوبان من الدقيق الأسمر. نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من الملح. نصف ملعقةٍ من الهيل الناعم. نصف ملعقةٍ من الكركم. ملعقتان كبيرتان من الدّهن البلديّ المذاب. كوبٌ من الماء. زيتٌ نباتيّ للقلي. Chapati الشباتي الهندي بأسهل طريقة - YouTube. سكر ناعم، وهيل بودرة للتزيين. طريقة التحضير نضع في وعاء الخلاط الدقيق، والدقيق الأسمر، والملح، والهيل، والكركم، ونثبّت مضرب العجين. نُشغّل الخلّاط على سرعةٍ بطيئةٍ لثوانٍ ثمّ نُضيف السمن، ونستمر بالخلط حتى تتكون لدينا عجينةٌ مفتتةٌ. نضيف الماء بالتدريج حتى تتكوّن عجينة سميكة القوام وقاسية. نضع العجينة على سطحٍ مرشوشٍ بالقليل من الدقيق.
الديمقراطية تحتاج الى الوعى بالديمقراطية أوالى ثقافة الديمقراطية التى تتناقض مع ثقافة (الاستعباد) للطغاة ، و(ثقافة العبيد) التى يتم على أساسها تنشئة (الرعية) فالرعية هم من يتشرب ثقافة العبيد و يعتبر الحاكم الطاغية ممثلا للوطن أو القوم أو الشعب.. أو الدين ، ويعتبر نقد الطاغية خيانة أو كفرا. لا أمل فيمن تشرب ثقافة الرعية فى أن يكون ديمقراطيا. وفي القلب غصة لا يعلمها الا الله محمد رسول. كما يستحيل على الطاغية أن يكون ديمقراطيا بين يوم وليلة فيؤمن بالمساءلة و تداول السلطة فكذلك لا يمكن لفرد من (الرعية) أن يتقبل الديمقراطية ، فلو وصل أحد من الرعية الى السلطة فسيصير مستبدا يسكن فى مساكن الذين ظلموه من قبل و يتشبه بهم. ولهذا فان النخبة السياسية المدنية من ( الرعية) فى المعارضة لا تختلف كثيرا عن النخبة المستبدة الحاكمة ، هم معا ينتمون الى ثقافة الاستعباد وثقافة العبيد وضد ثقافة الديمقراطية ، ولو وصل هؤلاء فلن يختلفوا عن أولئك. ثقافة الديمقراطية تجعل المسئول خادما للشعب وأفراده ، ويقسم على حماية الشعب والقيام على مصالح الشعب ، ويعرف إنه لو فرّط فمصيره المساءلة و العقوبة. أما الذين يصلون بالديمقراطية ـ قبل أن تترسخ فيهم وفى شعوبهم ثقافة الديمقراطية فهم يقسمون زورا وبهتانا على حماية الشعب ، ثم يضحّون بالشعب فى معارك وهمية و مغامرات عبثية ، وبدلا من أن يقيموا للشعب حياة كريمة على الأرض ـ لا نقول جنة على الأرض ـ فأن أولئك الحكام ينشرون ثقافة الانتحار لينال الشباب جنة فى الاخرة بزعمهم ، وبذلك يخسر الشباب والناس الدنيا والاخرة.
غزة.. وفى القلب غصّة.!! أحبتى.... فى غرة هذا العام الهجرى (أول محرم 1430) وقدوم العام الميلادى( 2009) كل عام وانتم بخير.. 1 ـ نستقبل هذا العام الهجرى الجديد بالشهرالحرام ( محرم) الذى جاء بعد شهر حرام سابق وهو ( ذو الحجة) ، وستستمر الشهور الحرم فى الشهر القادم صفر لتنتهى بالرابع منها وهو ربيع. هذه هى الأشهر الحرم التى نسيناها ضمن ما نسيناه من الاسلام الذى أصبح مجهولا منسيا فى عقلية المسلمين و عقائدهم ، ومع ذلك فان المسلمين يواجهون العالم بكل أوزارهم وهم يحملون إسم الاسلام فيصبح الاسلام مؤاخذا بما يفعلون ،بل إن أعدى أعداء الاسلام ـ وهم الارهابيون ـ أصبح لقبهم المعترف به أنهم ( اسلاميون) فلا يقال عنهم ( سنيون) أو ( وهابيون) أو ( حنابلة) او ( سلفيون) بل ( اسلاميون)..!! فلا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم. 2 ـ نستقبل هذا العام بمجزرة ( غزة) التى أصابتنى باكتئاب أمس ، حين رأيت دماء الضحايا من المدنيين تملأ شاشة التليفزيون. وفي القلب غصة يارمضان .. | وسقطت ورقة الآس !. وتذكرت ما كتبته من قبل عن حماس وما ستجلبه حماس على الفلسطينيين ـ وقت أن كان الجميع يهلل لحماس فى الضفة و القطاع وخارج الضفة و القطاع. وصلت حماس بالديمقراطية وفق معادلة متفق عليها هى اتفاقية اوسلو ،وفى إطار دولة وليدة عقدت اتفاقيات لا بد من احترامها فكان أن انقلبت على الدولة التى تخدمها وتحدت المجتمع الدولى الذى يدعمها ،وانتزعت لنفسها الحديث باسم الشعب الفلسطينى و حماية الشعب الفلسطينى فانتهى الأمر بها الى تجويع من تتحكم فيه من الشعب الفلسطينى والى حصار من تتحكم فيه من الشعب الفلسطينى ، وهاهى الدماء الفلسطينية تتفجر بسبب سياسة حماس وهتافات حماس وعنتريات حماس.
A- A+ 2014-11-28 كلمة البطريرك يوحنا العاشر في صلاة الشكر، بخارست 28 تشرين الثاني 2014 صاحب الغبطة، إخوتي وأحبتي، ألا ما أحلى أن يجتمع الإخوة معاً. عندما نبحث في ماضي كنيستنا الأنطاكية، نعثر في صفحاته عن بطاركة وأسلاف لنا زاروا بلاد الفلاخ. وها نحن اليوم على خطى الأجداد نكمل ذلك التسليم في هذه الزيارة السلامية. ونزور "بلاد المسيحيين" كما اعتاد أن يسميها البطريرك مكاريوس الثالث في القرن السابع عشر. وهذه التسمية إن دلت على شيء فإنما تدل على التقى والغيرة الرسولية التي عاينها مكاريوس وقتها والتي تلتمع إلى اليوم في وجه هذا الشعب الطيّب الذي لم تنل من غيرته صعوبات الماضي ولا مغريات الحاضر. 📷 وفي القلب غصه لا يعلمها الا الله 💔💔. نحن سعداء يا صاحب الغبطة بأن نكون بينكم. نحن سعداء بأن نكون هنا حيث نحن، حيث تفصلنا مسافات الجغرافية ووحدتنا وتوحدنا الكأس المقدسة التي تذوب فيها كل فروق اللغة والتاريخ والعرق، وتنصهر نسغاً إيمانياً وغيرةً رسولية تنبض في عروق مؤمنينا سواء في أنطاكية أو في رومانيا. فرادة التاريخ وفرادة الجغرافية جعلت للكنيستين الرومانية والأنطاكية دوراً مميّزاً. الكنيسة الرومانية والمدى الروماني بشكل عام هو محط التلاقي والتلاقح بين الكنيسة المشرقية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية.