بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. قاعة مكة الكبرى معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن... آخر تحديث اليوم... 2022-04-30 قاعة مكة الكبرى.. مكة - المملكه العربية السعودية معلومات إضافية: حي التخصصي - مخطط الزايدي- حى الزايد- مكة المكرمة- حى الزايد-مكة المكرمة- محافظة مكة- المملكة العربية السعودية رقم الهاتف: 966125977778. 0
للعروس التي تريد حفل زفاف فاخر وأسطوري نقدم لك القاعة الكبرى للاحتفالات بجدة التي تقع في منطقة الربوة شارع الصاري، صممت قاعتنا بالديكورات الفخمة والملكية والتي تناسب جميع المناسبات الخاصة كالزفاف أو الملكة، لدينا قاعتين للرجال والنساء قاعة الرجال تتسع ل (200 شخص) وأقل عدد مسموح للحجز (50 شخص) وقاعة النساء تتسع ل (550 سيدة) وأقل عدد مسموح للحجز (200 سيدة). قاعة النساء تتميز بالديكورات المصممة بأحدث الموديلات والمدخل الملكي والأرضيات الرخامية والأعمدة والأسقف العالية المزخرفة والثريات الذهبية وزينة رائعة للقاعة من الورد الأبيض الطبيعي المتناسق مع ديكور القاعة الساحر والستائر المنسدلة والممر الرخامي الخاص للعرسان والتنسيق الرائع للطاولات والكراسي المغطاة بأفضل الأقمشة ومسرح كبير للكوشة ودرج خاص لزفة العروس المزين بالورد والإضاءة المتحركة بألوانها الرائعة التي تعكس جو خيالي للمكان. قاعة الرجال تتميز بالديكورات المميزة والأرضيات الرخامية والأسقف العالية وتنسيق رائع للكنب الملكية. القاعة الكبرى للاحتفالات – قاعة مكة الكبرى للاحتفالات. الخدمات التي نقدمها: قاعة النساء نؤمن فريق خاص للخدمة مؤلف من مشرفة عامة وصبابات للقهوة والشاي والكابتشينو وعاملات نظافة وبوفية مفتوح بأشهى المأكولات العربية والحلويات والمشروبات الباردة والساخنة و الفاكهة المختلفة وقالب التورتة ذو 7 طوابق بمذاقه الرائع.
وأما عيشته فقد قَالَتْ عَائِشَةُ -رضي الله عنها- لِعُرْوَةَ بنِ الزبيرِ: ابْنَ أُخْتِي، إِنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إِلَى الْهِلاَلِ، ثُمَّ الْهِلاَلِ، ثَلاَثَةَ أَهِلَّةٍ فِي شَهْرَيْنِ، وَمَا أُوقِدَتْ فِي أَبْيَاتِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- نَارٌ. فَقال: يَا خَالَةُ! مَا كَانَ يُعِيشُكُمْ؟ قَالَتِ: الأَسْوَدَانِ: التَّمْرُ وَالْمَاءُ، إِلاَّ أَنَّهُ قَدْ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- جِيرَانٌ مِنَ الأَنْصَارِ.. وَكَانُوا يَمْنَحُونَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مِنْ أَلْبَانِهِمْ فَيَسْقِينَا (رواه البخاري، ومسلم). حديث «أبشروا وأملوا ما يسركم..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وقَالَتْ: مَا أَكَلَ آلُ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم- أَكْلَتَيْنِ فِي يَوْمٍ إِلاَّ إِحْدَاهُمَا تَمْرٌ. وَإِنْ كُنَّا لَنَرْفَعُ الْكُرَاعَ فَنَأْكُلُهُ بَعْدَ خَمْسَ عَشْرَةَ. قِيلَ: مَا اضْطَرَّكُمْ إِلَيْهِ؟ فَضَحِكَتْ. ولَقَدْ تُوُفِّيَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- وَمَا فِي رَفِّي مِنْ شَيْءٍ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدٍ إِلاَّ شَطْرُ شَعِيرٍ فِي رَفٍّ لِي؛ (رواه البخاري، ومسلم). ولما ذَكَرَ عُمَرُ -صلى الله عليه وسلم- مَا أَصَابَ النَّاسُ مِنَ الدُّنْيَا، قَالَ: لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَظَلُّ الْيَوْمَ يَلْتَوِي، مَا يَجِدُ دَقَلاً يَمْلأُ بِهِ بَطْنَهُ؛ (رواه مسلم).
• وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، وجلسنا حوله، فقال: ((إن مما أخاف عليكم من بعدي ما يفتح عليكم من زهرة الدنيا وزينتها))؛ متفق عليه. • وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الدنيا حُلْوة خَضِرةٌ، وإن الله تعالى مستخلفُكم فيها فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء))؛ رواه مسلم. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -: هذه الأحاديث ذكَرَها المؤلِّف رحمه الله في باب الزهد في الدنيا والترغيب فيه، وقد ذكر قبل ذلك آياتٍ متعددة كلُّها تدل على أن هذه الدنيا ليست بشيء بالنسبة للآخرة، وأنها ممرٌّ ومزرعة للآخرة، فإن قال قائل: يقال ورع، ويقال زهد، فأيهما أعلى؟ وما الفرق بينهما؟ فالجواب: أن الزهد أعلى من الورع، والفرق بينهما أن الورع ترك ما يضرُّ، والزهد ترك ما لا ينفع، فالأشياء ثلاثة أقسام: منها ما يضرُّ في الآخرة، ومنها ما ينفع، ومنها ما لا يضر ولا ينفع. فالورع: أن يدع الإنسان ما يضرُّه في الآخرة؛ يعني أن يترك الحرام. والزهد: أن يدع ما لا ينفعه في الآخرة، فالذي لا ينفعه لا يأخذ به، والذي ينفعه يأخذ به، والذي يضره لا يأخذ به من باب أولى.
يقول جرير بن عبدالله البجلي رضي الله عنه: (ما حجَبني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُنذُ أسلمْتُ، ولا رَآني إلا تبَسَّم في وَجهي، ولقد شَكَوتُ إليه أني لا أَثبُتُ على الخيلِ، فضرَب بيدِه في صدري وقال: (اللهم ثبِّتْه، واجعلْه هاديًا مَهديًّا). رواه البخاري. عدم النكارة على من أقبل من أجل المال: لم ينكر صلى الله عليه وسلم إقبال الناس من أجل المال، خاصة وقد سمى الله تعالى المال خيرا في مواضع كثيرة من القرآن فقال تعالى: ﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ [العاديات:8] وقال: ﴿ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ ﴾ [البقرة: 180] وقال تعالى عن سليمان عليه السلام: ﴿ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي ﴾. قال ابن رجب: (وفي ذلك دليل على: أن المال ليس بخير على الإطلاق بل منه خير ومنه شر من يأخذه بحقه ويصرفه في حقه ومن يأخذه من غير حقه ويصرفه في غير حقه فالمال في حق الأول خير وفي حق الثاني شر). ولكن الإنسان يصبر في حال دون حال كما قال بعض السلف: ابتلينا بالضراء فصبرنا، وابتلينا بالسراء فلم نصبر. إذن لا يثرب من أحب المال حباً طبعياً وقد نوى في نفسه وعزم ألا يأخذه إلا من حله ولا يصرفه إلا في حله.