موقع شاهد فور

حب من سكن الديار الأثاث و الديكور — احبك واستحي منك

July 13, 2024

حبيب سروري في شهادتي هذه، حول أثر الأمكنة الأولى على رواياتي، أودّ أوّلا قول كلمتين حول سؤال "المكان في الرواية" الذي يواجهنا كثيرا، لدرجةٍ أخفَتْ موضوعَ "الزمانِ في الرواية"، بيتِ قصيدِها وحمضِها النووي. فالرواية، أوّلا وأخيرا، سردٌ لحركة الزمان وتفاصيل يومياته. هو "ألْفَاها وأومِيجَاها"، مثلما المكانُ ألفا وأميجا لوحات الفن التشكيلي غالبا. غير أن الزمان كائن هلاميٌّ هوائيّ، يسيل بين أيدينا دون أن نراه. ثمّ لا وجود له بدون المكان أساسا (الحوض الذي يسيل الزمان فيه): ولد الزمان في الفيزياء بعد الانفجار الكوني العظيم، "البيغ بونغ"، الذي نشأ بعده الكون، قبل 13٫7 مليار عام. الأهمية الجوهرية لتوصيف المكان في الرواية، وأثره على الكاتب، تكمن في العمق إذن في كونهِ مسرحٌ للزمان المختبئ دوما في واجهة ودهاليز هذا المسرح. أي في كونِهِ سردٌ للزمكان (الزمان ـ المكان)، إذا أردنا الدقّة الكاملة. لأن علاقة هذين البعدين ديالكتيكية، جينية، كعلاقة "اليين" ب "اليانغ"، في الفلسفة الصينية. حب من سكن الديار العربية. مما يسمح لي بالقول بأن "المكان زمانٌ مكثّف"، على غرار عبارة لينينيّةٍ شهيرة: "السياسة اقتصادٌ مكثّف". لا يوجد أفضل من هذين البيتين للتعبير عن علاقة المكان بالزمان، كما أراها: أمرّ على الديارِ ديارِ ليلي / أقبِّلُ ذا الجدار وذا الجدار وما حبّ الديارِ شغفنَ قلبي / ولكن حبُّ من سكنَ الديار بعد هذه المقدمة، أقول أن تَعلُّقي بالأمكنة الأولى، كما لاحظه ناقدون، وكما سأجلي بعض معالمه هنا: توحّديٌّ حميم غالبا.

حب من سكن الديار الجنوبية صالح

كل ذلك رؤية خاصة فيني وليس، دعوة لبيع او شراء اخي الكريم. 21-02-2022, 02:17 PM المشاركه # 7 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طواري كفوووو بيض الله وجهك 😊 06-03-2022, 11:29 PM المشاركه # 8 اكيد دخلت كم هدفك 06-03-2022, 11:47 PM المشاركه # 9 تاريخ التسجيل: Dec 2019 المشاركات: 3, 064 سادعمكم ب10 الاف ريال وغدا ترون الطلب مع الافتتاح اعتقد هذا المبلغ كافي لرفع السهم 5%

حب من سكن الديار العربية

بعد عقدين وعدّة روايات تلت روايتي الأولى، نجد في روايتي "حفيد سندباد" (دار الساقي) مقهىً آخر، في عالَمٍ آخر، يُجلي دورَ المكان في سرد الزمان: ((تحوّلات المكان في هذا المقهى تعكس كل تغيّرات العالَم: كان المقهى بروعةِ الأفلام الإيطالية قبل العولمة؛ جدرانه مازالت مكسوّةً بصور أفلام فيلليني، إتيور سكولا، الأخوين تافياني… وصار اليوم كئيباً كمقبرة. حب من سكن الديار الجنوبية صالح. )) المكانُ الأوّل يلوح بشكلٍ أو بآخر في أكثر من رواية من رواياتي، حتى في روايتي القادمة التي تفصلها 8 روايات عن "الملكة المغدورة"، كما لو كان ذلك المكان الأوّل بدايةَ الخيط الذي يربط الماضي بالمستقبل. نحوه في روايتي القادمة، يتجّهُ "سين" لِقرفصةٍ حيويّةٍ أساسية: ((بعد أن حطّ مطيّته في منزل أمّه، بدأ طقوسا تقليدية. أوّلها زيارة قبر صديقه الحميم جيم، أسفل شجرة دمِ الأخوين، على السفح نفسه، فوق مغارة تاريخية قريبة، يمكن من منزل سين الهبوط نحوها خلال دقائق. وآخرها القرفصة، على صرحة صغيرة كما كان يفعل في صباه، في ركن مقابل لبيت معشوقة طفولته: هاء (أو: هيام، اسم منتحل، يصدُقُ وينطبقُ عليها تماما)، كما لو ما زال يحتاج جينيا لسماع نبض قلبه، كما كان يخفق في سنّ المراهقة، عندما تمرّ أمام نافذة أو بلكونة بيتها.

حب من سكن الديار اللبنانيه

يسمّي بعضهم هذه القدرة بالشغف؛ فالذي يحبّ الكتابة يمتلك من الصبر ما يجعله يناضل لأجلها ويُخلص لها. بالتالي، الجهد والإخلاص كفيلان بإنتاج تجارب فارقة في الكتابة. هناك أمثلة عديدة لذلك. لنأخذ مارسيل بروست الذي بذل جهداً خارقاً، لإكمال مشروع ضخم ومدهش في آن، رواية "البحث عن الزمن الضائع" الذي استلزم سبعة مجلدات ليكتمل. كتّاب كثيرون جاءوا بعد التجارب السابقة التمسوا فكرة "اصنع أسطورتك الخاصة"، فحاول بعضهم إلقاء الضوء على معاناةٍ ما في حياتهم، من قبيل الاكتئاب والأمراض النفسية أو المزمنة. ولكن هذه الأساطير لم تعد تعني الكثير في سوق الأدب، هذا الأخير صار يهتم بموضوعات النصوص في حد ذاتها، فتارّة يشجّع الكتابة التاريخية وأخرى يصفق للتجارب الذاتية المنطوية في كهفها، ثم جاءت موضة الكتب التي تُؤلَّف بناء على كتب أخرى ولا تنزل إلى الحياة. ولا نعرف ما إذا كان كتّابها لا يملكون تجربة حياةٍ يمكن وضعها على الورق، أو أنهم يجدون الكتابة انطلاقا من كتب أخرى حائط أمان. كيف تكتب رواية في خمسة أيام؟. في جميع الحالات، يجد الكاتب ذو القراءة العميقة نفسه أمام فخّ الوقوع في الكتابة عن الكتابة، أو الكتابة استكمالا لتجارب أخرى، من دون أن يضع نفسه داخل العملية، فتواجه كثافة القراءة عمق التجربة الحياتية، حيث لا بد من منتصر، لكننا لا نعرف، على وجه التحديد، من انتصر، لصعوبة معرفة نمط تفكير كل الكتاب، فقد نقرأ لكاتب أسلوبُه بسيط للغاية، ويكتفي بعوالم البسطاء من الناس، ونظن أنه شخص بسيط المعرفة.

اشتُهر كُتّاب كثر، بفضل أسلوب حياتهم المأساوي، أكثر من كتابتهم، أو اكتسبت كتاباتهم الشّهرة لأنّها تناولت التّجارب الأليمة التي عاشوها. مثل؛ فروغ فرخزاد، سيلفيا بلاث، فيرجينيا وولف، أليخاندرا بيثارنيك، جان جينيه، محمد شكري، وغيرهم ممن كانت الحياة المكدّسة بالأسى والأحزان والصّدمات وقودَهم وراحِلَتهم في أرض الكتابة الشّاسعة. حينها اعتُبرت المأساة الصانع الأول للمبدع، ثم تأتي بعدها الموهبة وأصحابها الذين كتبوا أعظم ما كتبوا في شبابهم المبكّر ثم ماتوا قبل الأربعين. وهم نتاج موهبةٍ خارقةٍ قدّمت في زمن يسير ما يعجز عنه الآخرون في قرن. مثل؛ رامبو، جون كيتس، فرانز كافكا، فريدريك لوركا، امرؤ القيس، طرفة بن العبد، وآخرين. لكن تفسير تفوّق كاتبٍ بموهبته غير الاعتيادية يواجه اعتراضاً كبيراً، فوفقا لباربارا بيغ، مؤلفة كتاب "خرافة الموهبة" (The Talent Myth)، الموهبة هي الافتراضات التي نتّخذها حول قدرات الآخرين، وتمنعنا من تطوير مهاراتنا الخاصّة. وبالتالي، لا وجود لشيء يُسمّى الموهبة. وماحب الديار شغفن قلبي، ولكن حب من سكن الديار - هوامير البورصة السعودية. هي فقط شمّاعة تسمح لنا بأن نُرجع نجاحات الآخرين إلى ما لا نملكه نحن، وهي تلك القوة الخفيّة التي تستوعب وتنتج بلا جهد.

بدون هذا الشعور، وبدون هذه القرفصة كلما يصل القرية، ينقصه شيءٌ جوهريٌّ ما، يجعله يشعر بنوعٍ من البرد والقطيعة. لعله الحبل المقدس الذي يربط ماضيه بحاضره وبمستقبله. )) في أكثر من رواية لي، لا سيّما رواياتي الأولى، تنطلق الجملة الأولى من رسم مكانٍ مركزيٍّ ما، كهذه البداية لروايتي الثانية "دملان" (دار الآداب): ((الأستاذ ع. ش. ب. حب من سكن الديار اللبنانيه. (أو الأستاذ نجيب كما اعتدنا تسميتَه مجازاً وإن لم تكن ثمّةَ علاقةٌ بيولوجيةٌ ما بين الإسمِ واللقب) يسكنُ أمام شُقَّةِ الحاج الرُّدَيْني تماماً، في تلك العمارةِ الصغيرة التي تقع في ركن شارعنا بين «صيدلية سقراط» و«مكتبة المُعرّي». )) ليس هناك مكان أوّلٌ واحد في رواياتي، بل أمكنة أولى عديدة، تلعب الدور التشكيلي نفسه. مدينةُ "فيشي" الفرنسية، كانت مكانا أوّلا جوهريا في حياة راوي "دملان" طوال سيرورة حياته في فرنسا، قبل هزائم حياته، ونهايتها في "علبة ساردين" في "شارع دغبوس" باليمن: ((لا أبالغ إذا قلت أنني أحببت فيشي من كل جوارحي، أسميتها حال وصولي لها: أمي الثانية، (بعد عَدَن) بكل ما في هذه التسمية من أحاسيس صادقة تؤجِّجُها كثيراً، يلزمُ القول، مغالاةُ لغتِنا الفضفاضة التقليدية.

02-28-2009, 12:44 AM # 1 معلومات العضو مراقب سابق رقم العضوية: 14297 تاريخ التسجيل: Aug 2008 مجموع المشاركات: 5, 066 قوة التقييم: 28 {جـ ي ـــت آقــوِل اِنـــيِ احـِـبـِـكـًَ وِ شــفــت ع ــيــنـكـًَ وِاِسـتـَحـِـيـِـ لا تقول اني ذكرت ولا تقول انـي نسيـت كيف يعني يذكرك انسان لحضـه مانسـاك ادري اني صدق احبك وادري انك مادريـت اني حتى ضد نفسي صـرت ياعمـري معـاك لو اقول اشكثر احبك!

احبك واستحي منك ولاادري - منتديات لمني بشوق

××× أكتبك ثم أمحاك وأعجز وأنا: أقول: صعب / أوصف / شي في داخلي لك | حبك | ملا قلبي من العرض للطول حتى غلاي اللي لغيرك ~ يجي لك ~ غالي وكنه على نصفي ~ مناصفني ~ حتى على نصفي الثاني بعد | غالي | ××× يا كثر ما تكشف الأنفاس عن: ضعفي: يا كثر ما تجرح (إحساسي) ولا ألومك مليت قل العطا وإحساسك || المخفي || مليت " تقسى " علي وأسأل عن علومك يا سهل ما تقترب يا سهل ما تقفي كنك ملكت ~ الفراق ~ ولذه قدومك ××× شفتك | حلم | متى بشوفك حقيقه ؟! الشوق مايرحم اذا جاء ب: الاحلام: وحشتني يا أحلى مشاعر رقيقه وصرت اتحرى شوفتك قبل ما أنام: غمضت: عيني وشفتك دقيقه بس الدقيقه بهذلت حالي / أيام / ××× ما يتعبني غيابك يا | بعيد | دام صار x البعد x من سبة عناد غيب (عادي) هذا مو شي جديد احنا خلقه يا ~ مقاطعني ~ بعاد ××× | غادر | لحالي تركني ومافي رجعه من الغياب لا وفا لي.. احبك واستحي من هنا. ولا التقينا.. / اه / من قلبه قسى.! ××× | غريبه | شلون: يكسرك: الغياب و يغلبك ( نسيان) ودفتر جيتك يا خي طوى من " عمري " / صفحاته / ××× | ضاع | الفرح في ناظري من يجيبه دمع على الخدين أو كلمه ~ أبغاك ~ ب أقول أنا | أهواك | وأرحل غريبه! وباخذ أنا أوراقي و ( ذكراي) وياك!

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]