كل المشاعر في غيابك تناديك يامن تغيب وتحسب اني نسيتك ياقاطع عن درب خلك وغاليك تراني في نص الطريق احتريتك عل وعسى يمكن تجيبك لياليك وتردك الذكرى ياخلي لبيتك كل يوم اقول اليوم يمكن الاقيك وهذي سنه مرت وانا ما لقيتك اتعبت عقلي كل مامر طاريك كل ما التفت اتخيل اني رايتك ياكيف تهجرني وانا اللى مصافيك انا الذي بعت السنين وشريتك ليتك تعد الحق في حال هاويك وليتك تحس شوى وتحن ليتك تعال علمني وقول انت وشفيك؟ وش مقصدك بالصد عني؟ فديتك ان كان غيري في حياتك مخاويك يعطيك صعبه مثل ماانا عطيتك وكانك نسيت اللى يحبك ويغليك انا بحياتي كلها ما نسيتك
المشاعر في غيابك - YouTube
اغنيه_ المشاعر_ في_ غيابك_ بصوت_ يمني - YouTube
:: | مـوٍبايلَك × مسجا'ت | 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة ŜĕMšèm ـآإڷإڍـآإرهّـ ـآإڷعـآإمٌهّ عدد الرسائل: 41 العمل/الترفيه: رئاصهـ >>> ههههههه ماارهـ بايعتها تاريخ التسجيل: 13/09/2008 موضوع: آلمشآعر في غيآبك ذآب فيهآ.. } الثلاثاء سبتمبر 16, 2008 7:52 am... { مدخـل....... آلمشآعر في غيآبك ذآب فيهآ .. }. رح بـشّر اللي ملتفت لڪ ينآديڪ..! صبـآحڪم / مسـآئڪم { ورد شويهـ SMS إان شـآاء آلله تـعــجـبـڪم {} صديت مثلڪ وآلصرآحه آشتقت لڪ آترڪ آلنآس حولي وآقعد آشره عليڪ ڪم ذبحني غيآبڪ وآستحيت أسألـڪ بس بعرف,, خيآلي مآيسير عليڪ يآللـي [ حبـڪ] مـرتڪز فيـني و سـآڪن ؛؛ لآ تحـآتي:: قـلب:: غطـآه ' آلـدفـآ '... هـو صحيـح آلبـرد ذآبحـني ولڪـن.. ڪيـف آحـس آلبـرد و { طيـفڪ} لـي دفـآ ؟!
تاريخ النشر: ٢٥ / ربيع الأوّل / ١٤٣٠ مرات الإستماع: 3816 حفظت من رسول الله ﷺ كان لأبي بكر الصديق غلام الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: ففي باب "الورع وترك الشبهات" أورد المصنف -رحمه الله-: حديث الحسن بن علي -رضى الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله ﷺ: دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك [1] ، رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح. دع ما يريبك أي: اترك ما تشك فيه، إلى ما لا يريبك إلى ما لا تشك فيه، ولفظة الرَّيْب أخص من الشك، وإن كان يرجع معه إلى معنىً أو إلى أصل واحد، ولكن الفرق بين الريب والشك: أن الريب شك مقلق، الشك إذا كان فيه قلق، عدم ارتياح فهذا هو الذي يقال له: الريب، ولهذا قال الله عن كتابه: ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة:2]، وقال: ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا [الحجرات:15]. وهذا التعبير في غاية المناسبة دع ما يريبك.
أخرجه البخاري، كتاب المناقب، باب أيام الجاهلية (5/ 43)، رقم: (3842). أخرجه الترمذي، باب ما ذكر في فضل الصلاة (2/ 512)، رقم: (614).
قال الذهبي - رحمه الله - في السير: قال سليمان الشاذكوني: يشبه علي بن المديني بأحمد بن حنبل؟ أيهات؟! ما أشبه السُّك باللُّك [6] ، لقد حضرت من ورعه شيئًا بمكة، أنه أرهن سطلًا عند فاميٍّ [7] فأخذ منه ليقوته، فجاء فأعطاه فكاكه، فأخرج له سطلين، فقال: انظر أيهما؟ فقال: لا أدري أنت في حل منه، ولم يأخذه، قال الفامي: والله إنه لسطله، وإنما أردت أن أمتحنه فيه [8]. ويروى عن يونس بن عبيد - رحمه الله - أنه جاءه رجل شامي - وكان يونس يبيع الخز - وهو في سوق الخزازين، فقال الرجل: عندك مطرفٌ بأربعمائة؟ فقال يونس بن عبيد: عندنا بمائتين، فنادى المنادي: الصلاة! فانطلق يونس إلى بني قشير ليصلي بهم، فجاء وقد باع ابن أخته المطرف من الشامي بأربعمائة، فقال: ما هذه الدراهم؟ قال: ثمن ذاك المطرف، فقال: يا عبد الله، هذا المطرف الذي عرضته عليك بمائتي درهم، فإن شئت فخذه وخذ مائتين، وإن شئت فدعه [9]. الفوائد من الحديث: 1- ترك الإنسان الأشياء التي يرتاب فيها. 2- الإنسان مأمور باجتناب ما يدعو إلى القلق. 3- المرء يبني أموره على اليقين، وأن يطرح الشك جانبًا. 4- الحديث أصل عظيم في الورع والحث عليه. شواهد الحديث: 1- حديث النواس بن سمعان - رضي الله عنه -: ((الإثم ما حاك في الصدر وخشيت أن يطلع عليه الناس)) [10].
شرح حديث: دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك عن أبي محمدٍ الحسن بن علي بن أبي طالبٍ، سِبطِ رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانتِه رضي الله عنهما، قال: حفظتُ من رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك))؛ رواه الترمذي والنسائي، وقال الترمذي: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. ترجمة الراوي: الحسن بن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف، الإمام السيد، ريحانة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسيد شباب أهل الجنة، أبو محمد القرشي المدني الشهيد، ابن فاطمة الزهراء رضي الله عنها، مولده في شعبان سنة ثلاث من الهجرة، وقيل: نصف رمضان، وهو أكبر من أخيه الحسين بعام، وهو سيد شباب أهل الجنة، حج خمسًا وعشرين مرة، وتولى الخلافة بعد أبيه، واستمر في الخلافة نحو ستة أشهر بالحجاز واليمن والعراق وخراسان، ثم دعاه كرمُه وحِلمه وورعُه لتركها لمعاوية رفقًا بالمسلمين، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر حديثًا، ومات مسمومًا سنة خمسين، رضي الله عنه وأرضاه [1]. منزلة الحديث: ◙ هذا الحديث قاعدة من قواعد الدين، وأصل في الورع الذي عليه مدار اليقين، وراحة من ظلم الشكوك والأوهام المانعة لنور اليقين [2].