موقع شاهد فور

اسم انثى الفيل: ما هو الخمر

July 9, 2024

يوجد نوعان من الفِيَلة: الفِيَلة الإفريقيّة، والفِيَلة الآسيويّة، تعيش الفِيَلة الإفريقيّة جنوبَ الصّحراء الكُبرى، وفي السّاحل الإفريقيّ، والغابات المطيرة وسط أفريقيا وغربها، بينما تعيش الفِيَلة الآسيويّة في جنوب شرق آسيا، ونيبال، والهند. تعيش الفِيَلة ضمن قطعانٍ، تحكمها كُبرى الإناث في القطيع، وتُعرَف بالأمّ الحاكمة، ويتكوّن القطيع من الإناث وصغار الفِيَلة فقط، بينما يتجوّل الذكور البالغون بمَعزلٍ عن القطيع. [١] اسم ابن الفيل يُسمّى ابن الفيل في اللّغة العربيّة الدَّغْفَل (بالإنجليزية: Calf). [٢] تلد أنثى الفيل مرّةً واحدةً كلّ 4-5 سنواتٍ، بعد فترة حملٍ هي الأطول بين الثديّيات؛ إذ تصل مدّة الحمل إلى 22 شهراً. [٣] يكون صغير الفيل عند ولادته مُغطّىً بالشّعر، وله ذيل طويل، وخرطوم قصير، ويبلغ ارتفاعه 3 أقدام أي متراً، ووزنه 91كغم تقريباً، ثمّ يزداد وزن الصّغار بمقدار 1-1. 3كغم يوميّاً أثناء العام الأوّل، وتستمرّ بالرّضاعة من الأمّهات مدّة عامين أو ثلاثة. اسم أنثى الفيل - موضوع. تقضي صغار الفِيَلة الوقت في اللعب، وتتعلّم أثناء ذلك استخدام الخرطوم، وتحريك الآذان، والتحكّم بحركة الأقدام. [٤] [١] تكون العلاقة بين الأمّ وصغارها وثيقةً جداً، وإذا كان الصّغير أنثى فستبقى مع الأمّ حتّى موتها، أمّا إذا كان ذكراً فسيتمّ إبعاده عن مجموعة الإناث عند فترة البلوغ؛ أي عند عمر 12 عاماً تقريباً؛ لأنّه سيصبح عندها عدوانيّاً، ويبدأ القتال مع باقي الفِيَلة.

  1. اسم أنثى الفيل - موضوع
  2. أسباب تحريم الخمر

اسم أنثى الفيل - موضوع

[٥] الفرق بين الفيلين الإفريقيّ والآسيويّ من الفروق بين الفيلين الإفريقيّ والآسيويّ ما يأتي: الفيل الإفريقيّ أكبر حجماً من الفيل الآسيويّ، فهو أكبر الحيوانات البريّة ، ويتراوح وزنه بين 2. 5-7 أطنان، وارتفاعه بين 8. 2-13 قدماً، أمّا الفيل الآسيويّ فيتراوح وزنه بين 2. 25-5. 5 أطنان، وارتفاعه بين 6. 6-9. 8 أقدامٍ. [٦] [٧] أذُنا الفيل الإفريقيّ أكبر حجماً، وتأخذان شكل قارّة أفريقيا، بينما أذُنا الفيل الآسيويّ مستديرتا الشّكل. [٦] عند نهاية خرطوم الفيل الآسيويّ يوجد نتوء لحميّ أصبعيّ الشّكل، بينما لخرطوم الفيل الإفريقيّ نتوءَان. [٦] استئناس الفيل الإفريقي مُمكِنٌ ولكنّه صعب، وفي المقابل تمكّن الإنسان من استخدام الفيل الآسيويّ منذ آلاف السّنين في الحروب، وحمل الأشياء الثقيلة، والبشر أيضاً. [٦] [٧] متوسّط عمر الفيل الإفريقيّ في البريّة هو 70 عاماً، بينما متوسّط عمر الفيل الآسيويّ 60 عاماً. [٦] [٧] ذكور الفيل الإفريقيّ وإناثه تمتلك أنياباً، أمّا إناث الفيل الآسيويّ فلا أنيابَ لها. [٤] جلد الفيل الإفريقيّ أكثر تجعُّداً من جلد الفيل الآسيويّ. [٤] الفِيَلة الآسيويّة لها خمسة أظافر على كلّ قدم من أقدامها الأماميّة، وأربعةٌ على كلّ قدمٍ من أقدامها الخلفيّة، أمّا الفِيَلة الإفريقيّة فتمتلك أربعة أظافر على كلّ قدمٍ من أقدامها الأماميّة، وثلاثةً أو أربعةً على كلّ قدمٍ من أقدامها الخلفيّة.

أعداد الفيلة شهدت الفِيَلة حول العالم تناقُصاً حادّاً في أعدادها، فوصلت أعدادها في القرن العشرين في أفريقيا إلى ما يُقارب مليون فيل، أما في آسيا فوصلت الأعداد إلى 100 ألف فيل. تعرّضت الفِيَلة خلال العقود الأخيرة الماضية لتناقص شديد؛ ففي أفريقيا وصلت الأعداد حاليّاً إلى ما بين 450 ألف – 700 ألف فيل، أمّا في آسيا فوصلت أعداد الفِيَلة إلى ما بين 35 ألف – 40 ألف فيل. ميزات فريدة للفيل للفيل مِيزات تجعله حيواناً فريداً في براري أفريقيا وآسيا، أحد هذه المِيزات الفريدة أُذُن الفيل الكبيرة والتي تكون في الفيل الأفريقيّ أكبر بكثير من الفيل الآسيويّ، وتعمل هذه الأُذُن الكبيرة على تبريد جسم الفيل من خلال مرور الدّورة الدمويّة في الأذن لتنتقل الحرارة من الجسم للهواء المُحيط، ممّا يُساعد على تخفيف حرارة الجسم بمقدار تسعة درجات مِئويّة. أما أرجل الفيل فإنّها تشبه أربعة أعمدة ضخمة، وهي ضروريّة لدعم الوزن الهائل للفيل. أنيابُه العاجيّة عبارة عن أسنانٍ مُفرطة النّمو يستعملها الفيل لنبش الجذور من أجل الطّعام، ويستخدمها أيضاً كسلاح للدّفاع عن النّفس. ودماغ الفيل صغير نسبةً إلى حجمه، وخرطومه هو الجزء الأكثر غرابة من جسمه؛ فهو امتدادٌ للأنف والشّفة العليا، ويخدم الفيل باعتباره يد، وذراع، وأنف، وجزء من الشّفتين.

[٢] ولأنّ المسلم يجب أن ينتصر لدينه قدر المستطاع ويتجنب كل الشبهات في أي أمر مهما كان بسيطًا أو معقدًا عليه أن يدرأ هذه الشبهة من أصلها ولا يفكر بها، فما حاجته لشرب النبيذ أو غيره من المشروبات التي أثيرت التساؤلات الكثيرة حول مشروعيتها، وقد ترك الله للإنسان الكثير من المشروبات والمأكولات المحللة والمباحة من كل صنف ولون، كما أن كثيرًا من الدراسات أكدت أنّ الخمر بكل أنواعه سواءً النبيذ أو غيره له ضرر كبير على الجسم ويُلحق به الكثير من الأمراض من أشهرها تشمع الكبد والاضطرابات العصبية المزمنة والإدمان. المحرمات إرضاء الله عز وجل هو الغاية الأسمى والأهم من كل عمل يقوم به الإنسان المؤمن، فالعبد المؤمن يطمع بالجنة التي وعد الله بها عباده المخلصين، والجنة لا تكون إلا بفعل ما أمر الله عز وجل بفعله وترك ما نهى عنه. وفي كثير من الحالات يزيِّن الشيطان للإنسان حب الشهوات والأمور المحرمة، فنجد من يشرب الخمر ومن يلعب القمار ومن يغش ومن يرتشي في سبيل المتعات واللذات الآنية والدنيوية، والتي تُخسره رضا الله عز وجل، حتى أنها تورث في قلب فاعلها شعورًا بالكدر والحزن خاصة في حال كان مؤمنًا وكان هذا الإثم بمثابة نزوة وقع فيها، وهنا يبدأ تأنيب الضمير والنفس اللوامة التي تشعره طوال الوقت بأنّ ما فعله سيغضب الله عز وجل ليعود عما فعل ويتوب إلى ربه.

أسباب تحريم الخمر

الحمد لله الذي أنعم على عباده بنعمة العقل والإدراك، ورزقهم من العقول ما يسعون بها إلى الخير وينجون بها من الهلاك، أحمده وأستفغره من كل ذنب لامنجا منه ولا فكاك، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد، عباد الله: الإنسان في هذه الدنيا سلاحه عقل سليم، وصحة قوية، ومال يغنيه، وكرامة وشرف يعليه، والعقل أغلى هذه الأمور، فبالعقل يستفيد الإنسان من ماله وصحته وشرفه، وبدونه لا يستفيد منها، أو لا يحس بالاستفادة منها. والدين حارس على أتباعه حريص على سعادتهم، حرَّمَ عليهم ما يضرُّهم في دنياهم ويُردِيهم في أخراهم، حرَّم عليهم ما يضُرُّ بعقولهم وأبدانهم، ويُذهِبُ أموالهم وشرفهم، ولكن الشيطان يُغرِي الناس بالمحرم الممنوع، والنفس تتشوق للبعيد، ولو كان فيه هلاكها ودمارها في الدنيا، وعذابها وسعيرها في الآخرة.

ولهم في ذلك تعابير جيّدة بالنسبة إلى ذلك العصر وبالنسبة إلى أذواق الناس التي تلائم تلك البيئة. ومن أهّم الشعراء الجاهليين الّذين تناولوا الخمرة في قصائدهم وتكلّفوا بها: طرفة بن العبد ، و عدي بن زيد العبادي ، و عمرو بن كلثوم ، و عنترة بن شدّاد ، و المنخّل اليشكري ، ولاسيما الأعشى الأكبر. ماهو الخمر. وبإمكاننا أن نقسّمهم إلى قسمين: الأوّل هم الذيّن افتخروا بشرائها وشربها وإسرافهم في هذا الأمر دون أن يصفوها إلّا قليلاً. والثاني هم الّذين وصفوا الخمرَ وأجادوا فيها بعض الإجادة دونَ أن يكونَ وصفهم عميقا، وإنمّا كانوا يقنعون بالظواهر، فيصفون لون الخمر ومظهرها ويصفون أقداحها وأباريقها ويذكرون مكان شرائها ويصفون طعمها ولونها وصفا مجملاً ويشيرون إلى مفعولها في النفس. وأمّا من الذيّن كانوا يفتخرون بشربها كافتخارهم بالبطولة والشجاعة: عنترة بن شدّاد، والمنخل اليشكري، ولبيد بن ربيعة، وطرفة بن العبد، وعمر بن كلثوم. وأمّا الّذين وصفوا الخمَر مع شيء من التفصيل وأشاروا إلى طعمها ولونها وإلى أثرها في النفس منهم: عدي بن زيد العبادي، الشاعر النصراني الذي عاش في «الحيرة» في أواخر العصر الجاهلي.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]