بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة القاضي الدائرة الجزائية بمحافظة جدة حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:ـ وبعد،،، مذكرة رد الدعوى أولاً: تناقض دعوى المدعي العام مع الدعوى بالحق الخاص فقد ذكر المدعي العام بأن موكلتي قامت بالذهاب إلى المدعية بمقر عملها وتلفظه عليها وضربتها وجاء في دعوى المدعية (الخاصة) بأن موكلتي أتت إلى مقر عملها وضربتها وقام خطيبها بسبها وشتمها وليست موكلتي التي شتمها. ثانياً: ما جاء في دعوى المدعي العام (جرى مشاهدة تصوير الكاميرات للحادثة في المستشفى ولوحظ حضور المدعية رولا، وقيام المدعى عليها بالحاق بها والتحدث معها) لم تصور الكاميرات أي ضرب أو بصق للمدعية وانما مجرد حديث وذلك مناقض للدعوى بالحق الخاص والعام. ثالثاً: أقوال الشاهدة تناقض الدعوى العامة والخاصة فقد ذكرة الشاهدة بأنها شاهدة رجل وإمرة يتجهان إلى المدعية وقامت المرأة بالبصق على المدعية وحاولة التهجم ثم قام الرجل بسحبها والخروج وقد كان من باب أولى أن تشاهد الشاهدة الضرب، لم تذكر الشاهدة بأنها شهدتها تضربها أو أن الرجل تلفظ على المدعية، وهذا خلاف ادعاء المدعي العام والمدعية. لمحة حول تحرير “الدعوى القضائية” وآثارها … | صحيفة الأحساء نيوز. رابعاً: إن المدعية رفعت هذه الدعوى بالأساس حتى تضغط على موكلتي لتوافق وترضى بزواجها من زوجها وإلا كان من باب أولى أن تقييم الدعوى على خطيبها بحسب أدعاها بأنه هو من قام بسبها وليس موكلتي عند الذهاب إلى المستشفى.
وأضاف أن أعمال الترميم والتطوير ورفع كفاءة القصر شملت مباني القصر وقاعاته حيث تم الإنتهاء من الأعمال بمبنى كشك الجبلاية وقصر الفسقية بالكامل بنسبة 100% ، هذا بالإضافة إلى أعمال تطوير الموقع العام والتي شملت إنشاء شبكات الصرف الري الكهروميكانيكا والحريق وأعمال المسطحات الخضراء، واستكمال الأسوار ودهانها، ورفع كفاءة الأرضيات الحجرية واستبدال التالف منها، تركيب الرخام والبرجولات الخشبية والنافورات والبردورات، كما تم الإنتهاء من إنشاء مرسى نيلي للمراكب على الكورنيش المقابل للقصر وكوبري مشاه لنقل السائحين من المرسى إلى القصر. ومن جانبه قال الدكتور أسامة طلعت أن القصر أنشأه محمد علي باشا مؤسس الأسرة العلوية وتبلغ مساحته نحو 50 فدان، وتم بناؤه على عدة مراحل استمرت حوالي 13 عام منذ 1808م وحتى 1821م ثم أضيف إليه مبنى (كشك) الجبلاية عام 1836م. ويتكون القصر من أربع قاعات رئيسية هي قاعة العرش وقاعة البلياردو وقاعة الطعام وقاعة الأسماء. الدين والإنسان والمجتمع | مصراوى. الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار
ثم عرض بعد ذلك بالدليل من العهد القديم والعهد الجديد والقرآن الكريم، وهي الكتب المقدسة عند اليهود والمسيحيين والمسلمين، ومن سيرة وأقوال الأنبياء موسى وعيسى ومحمد، فكرته الأساسية التي تؤكد على حقوق الإنسان، وعلى أن توقير الله ورعاية حقوقه يقتضيان توقير الإنسانية ورعاية حقوقها. وفي حديث ثان، أكد الأستاذ خالد محمد خالد أن لا إقطاع في دين الله، ومَن مِن رسل الله عليهم السلام مَن يُسيغ ضميره الحي التقي أن تملك الأرض فئة باغية عاطلة، وتملك مع الأرض الهواء والماء والبشر، فتُجنى إليها ثمرات كل شيء، ويُحرم المُجهدون في سبيلها من كل شيء. محمد هشام الدين. ثم يُنكر بالدليل على بعض المتحدثين الرسميين باسم الإسلام، إصدارهم فتاوى تزيد في ضراوة الاستغلال والاقطاع بكل صوره، وتُمكن قبضته الآثمة من أعناق الملايين التعسة، وتُضفي على الظلم الاجتماعي ألوانًا من المشروعية والتقديس الديني. وتتوالى الأحاديث بعد ذلك لتصل إلى اثنين وعشرين حديثًا، تحمل عناوين عظيمة الدلالة على مضمون الكتاب، وعلى عظمة ورحابة فكر الراحل الأستاذ خالد محمد خالد، مثل: حق الشعب في أن يحكم نفسهَ بنفسهِ لِنفسه. حق الشعب في الحرية والسلام. حق الشعب في المساواة.
وفي عام 2018، أيدت محكمة النقض حكم الإعدام على 9 متهمين وتخفيف حكم الإعدام على 6 متهمين آخرين إلى السجن المؤبد، وفي عام 2019 نَفذ الحكم القضائي بالإعدام شنقًا بحق الـ 9 متهمين.