منصة سهل التعليمية الموقع المتخصص في المنهج السعودي والمصري الذي يوفر محتوى مكتمل ومتميز وسهل بطرق حديثه وسهله اتصل بنا نسعد كثيرا في حال تواصلكم معنا ، يمكنكم التواصل معنا عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الالكتروني أدناه. اخرى من نحن سياسة الخصوصية إتفاقية الإستخدام ملفات الإرتباط سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
سجل عضوية مجانية الآن وتمتع بكافة مميزات الموقع! يمكنك الآن تسجيل عضوية بمركز مركز تحميل تو عرب | المناهج العربية الشاملة بشكل مجاني وسريع لتتمتع بخواص العضويات والتحكم بملفاتك بدلاً من الرفع كزائر
مدخل الوحدة الثانية / ربوع من بلادي / لغتي ثالث ابتدائي ف1 - YouTube
غزة - دنيا الوطن بدون مقدمات وصل الى العاصمة البريطانية لندن، وتحديدا الى مدينة ويلز، ماهر قصي حفيد الرئيس العراقي المعدوم"صدام حسين" فيما يحمل حفيد صدام إسم جده القائد العسكري العراقي الشهير إبان الحرب العراقية الإيرانية الجنرال ماهر عبدالرشيد. ويرجح ماهر حفيد صدام الذي تواجد مع جده لأمه إبتسام وأخوته في مدينة أوروبية منذ الأيام الأولى لمقتل أبناء صدام عدي وقصي، وقبل إلقاء القبض على"صدام حسين". وكان جده "ماهر عبدالرشيد" ومنذ خروجه من الخدمة العسكرية نهائيا، حتى على سبيل الإستشارة بعد إعتراضه قرار مفاجئ من صدام حسين بتسمية نجله قائدا عسكريا للعاصمة بغداد قبل أيام من حرب الإطاحة به دوليا عام ، 2003 فإن الجنرال عبدالرشيد كان ومعه أسرته قد نأى بنفسه عن السياسية، وعراق ما بعد صدام حسين، وقدمت له عروض من قادة العراق الجديد للعودة الى الخدمة العسكرية لبناء الجيش العراقي الجديد، إلا أنه رفض جميع هذه العروض، وبقي في منفاه الطوعي الأوروبي، والذي يرجح بأنه مدينة كوبنهاجن العاصمة الدنمركية، فيما لم يجر القائد العسكري السابق أي لقاءات سياسية وعسكرية، كما أنه لم يجر أي مقابلات صحافية من أي نوع. ولم يثر إسم ماهر قصي صدام حسين أي جلبة في المطارات البريطانية، كما أن لندن لا تعتبر الفتى العشريني الذي لم يكن عمره يتجاوز الحادية عشرة من عمره، وقت حرب الإطاحة بنظام جده، مطلوبا على أي نحو، كما أن جده عبدالرشيد، ووالدته إبتسام، وباقي أخوته غير مطلوبين بأي شكل من الأشكال لمحاكم أو دول على ذمة قضايا من أي نوع.
ولم يثر إسم ماهر قصي صدام حسين أي جلبة في المطارات البريطانية، كما أن لندن لا تعتبر الفتى العشريني الذي لم يكن عمره يتجاوز الحادية عشرة من عمره، وقت حرب الإطاحة بنظام جده، مطلوبا على أي نحو، كما أن جده عبدالرشيد، ووالدته إبتسام، وباقي أخوته غير مطلوبين بأي شكل من الأشكال لمحاكم أو دول على ذمة قضايا من أي نوع. وقد أثارت أنباء إنتقال حفيد صدام من كوبنهاجن الى لندن لدراسة العلوم العسكرية أسوة بجده الشهيد، حنينا لدى قطاع واسع من العراقيين لعودة أحد أفراد أسرة الرئيس لقيادة العراق، بعد تنفيذ إنقلاب عسكري، بوصفه صاحب الثأر وحامل الدم، خصوصا وأنه لم يعد أي أبناء لصدام حسين بعد مقتل أبنائه، وحفيده الأكبر مصطفى نجل قصي مع والده وعمه. ومنذ خروجه من الخدمة العسكرية نهائيا، حتى على سبيل الإستشارة بعد إعتراضه قرار مفاجئ من صدام حسين بتسمية نجله قائدا عسكريا للعاصمة بغداد قبل أيام من حرب الإطاحة به دوليا عام ، 2003 فإن الجنرال عبدالرشيد كان ومعه أسرته قد نأى بنفسه عن السياسية، وعراق ما بعد صدام حسين، وقدمت له عروض من قادة العراق الجديد للعودة الى الخدمة العسكرية لبناء الجيش العراقي الجديد، إلا أنه رفض جميع هذه العروض، وبقي في منفاه الطوعي الأوروبي، والذي يرجح بأنه مدينة كوبنهاجن العاصمة الدنمركية، فيما لم يجر القائد العسكري السابق أي لقاءات سياسية وعسكرية، كما أنه لم يجر أي مقابلات صحافية من أي نوع.
وحول رغبته فى العودة إلى البلاد قال الناصرى"أود أن أعود يوما ما إلى بلدى، وما نراه اليوم فى العراق ليس سوى رد فعل طبيعى ومتوقع لسوء الإدارة والتنافس على السلطة ، فهى عانت ولا تزال تعانى من الحروب، كما أن ثرواتها تثير دائما مطامع عدة طوائف مسلحة، فالعراق اليوم عبارة عن الارهاب والموت فالأرض تدمرت ورائحة الدماء انتشرت فى كل ركن فيها ". واعترف ناصرى فى نهاية لقاءه مع الصحيفة الإسبانية " اعلم أن جدى اقترف فعلا العديد من الأخطاء ، ولكنه مثل أى شخص فليس هناك أى شخص لم يرتكب أخطاء ، فى جميع الأحوال، لا يستطيع أى أحد معاقبته الآن، ولو كنت مكانه لما استطعت القيام بما فام به فى ظل تلك التوترات الإقليمية والتهديدات التى كانت تعيشها البلاد فى هذا الوقت".
ماهر عبد الرشيد ماهر عبد الرشيد (أقصى اليمين) خلال الحرب بين العراق و إيران.