موقع شاهد فور

شعر عن محمد | من أحب لقاء الله

July 4, 2024

حسين علي محمد معلومات شخصية مكان الميلاد العصايد ، مركز ديرب نجم ، محافظة الشرقية، مصر مكان الوفاة الرياض مواطنة مصري الجنسية الحياة العملية المهنة أديب، شاعر، مراسل صحفي اللغات العربية الجوائز الجائزة الثانية في مسابقة جامعة القاهرة للإبداع الأدبي، أكتوبر 1969م، والجائزة الأولى في مسابقة وزارة الشباب سنة 1977م بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل حسين علي محمد (مواليد مايو 1950 في العصايد ، مركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية - توفي في يوليو 2010) هو كاتب مصري راحل. عمل أستاذًا في الأدب الحديث وأستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. له العديد من المؤلفات في الشعر وأدب الأطفال بالإضافة إلى الكثير من الدراسات النقدية. حياته [ عدل] ولد حسين علي محمد في قرية العصايد، مركز ديرب نجم، محافظة الشرقية، في مايو 1950م. [1] كان والده تاجراً يقرأ بصعوبة، ولم يكن في بيته كتاب غير القرآن ، وبعض الملاحم الشعبية مثل «سيرة عنترة». التحق بمدرسة في مدينة تُباع فيها الجرائد والكتب. شعر عن الرسول , اجمل شعر عن سيدنا محمد - مساء الورد. أخذ في تكوين مكتبته شيئا فشيئا، وبدأ يرسل للمجلات التي فيها أبواب للقرّاء أشعاره. [2] تزوج حسين علي محمد، وكان له أربعة أبناء وبنتان.

  1. شعر عن اسم محمد
  2. شعر عن محمد بن زايد
  3. شعر عن محمد صلى الله عليه وسلم
  4. شعر عن النبي محمد قصير
  5. من أحب لقاء الله
  6. من أحب لقاء الله احب الله لقاءه

شعر عن اسم محمد

[4] كان عضوًا بعدد من المنظمات ومنها اتحاد الكتاب بمصر، رابطة الأدب الإسلامي العالمية بالهند، رابطة الأدب الحديث، مكتب البلاد العربية برابطة الأدب الإسلامي العالمية بالرياض (بين عامي 1993- 1997م)، بالإضافة إلى هيئة تحرير مجلة «الأدب الإسلامي» (من 1993م حتى وفاته). [4] [5] توفي حسين علي محمد يوم الأربعاء 9 شعبان 1431هـ، الموافق 21 يوليو 2010، بعد إصابته بجلطة دماغية، [7] وأقيمت جنازته بمدينة الرياض. [3] [4] المؤلفات [ عدل] شعر [ عدل] 1- حوار الأبعاد، ط1، القاهرة 1977م، طبعة ثانية- حلب 1979م. 2- السقوط في الليل، القاهرة- دمشق 1977م، طبعة ثانية، الإسكندرية 1999م. [8] 3- ثلاثة وجوه على حوائط المدينة، القاهرة 1979م، طبعة ثانية، الإسكندرية 1999م. 4- شجرة الحلم، القاهرة 1980م. شعر عن الرسول قصير جدا إقتباسات وخواطر عن النبي محمد. [9] 5- أوراق من عام الرمادة، الزقازيق 1980م. [6] 6- الحلم والأسوار، القاهرة 1984م. طبعة ثانية، الزقازيق 1996م. [10] 7- الرحيل على جواد النار، القاهرة 1985م. [11] 8- حدائق الصوت، الزقازيق 1993م. [12] 9- غناء الأشياء، الزقازيق 1997م، طبعة ثانية- القاهرة 2002م. [13] 10- النائي ينفجر بوحاً، الإسكندرية 2000م. [14] مسرحيات شعرية [ عدل] 11- الرجل الذي قال، الزقازيق 1983م.

شعر عن محمد بن زايد

55- مجموعة «عسل الشمس» لفؤاد قنديل: دراسة موضوعية وفنية، مجلة «عالم الكتب»، مج23، ع1- 2، رجب، وشعبان، ورمضان وشوال 1422هـ. [45] 56- الحوار في مسرحية «السلطان الحائر» لتوفيق الحكيم: دراسة فنية تحليية، مجلة «عالم الكتب»، مج23، ع3- 4، ذو القعدة، وذو الحجة 1422هـ، والمحرم ، وصفر 1423هـ. [46] 57- الحدث في الرواية السياسية (دراسة أدبية تحليلية لرواية «الأسرى يُقيمون المتاريس» لفؤاد حجازي)، مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة (العدد22)، لعام 1424هـ- 2001م. شعر عن النبي محمد قصير. الجوائز [ عدل] كرّمته وزارة الثقافة المصرية في مهرجان محافظة الشرقية الأدبي، أبريل 2002م. فازت قصيدته «حكايتي والحب» بالجائزة الثانية في مسابقة جامعة القاهرة للإبداع الأدبي، أكتوبر 1969م، وفازت قصته القصيرة «ثرثرة في المدرج» بالجائزة الثالثة في نفس المسابقة. [3] فاز بالجائزة الأولى في المسابقة التي نظمتها دار البحوث العلمية بالكويت سنة 1976م عن بحثه: «نظرة إيمانية للصراع الدرامي والشخصية في الأدب المسرحي». [1] فازت مسرحيته «الرجل الذي قال» بالجائزة الأولى في مسابقة وزارة الشباب سنة 1977م، وفازت قصته القصيرة «ثرثرة في المدرج» بالجائزة الثالثة أيضًا.

شعر عن محمد صلى الله عليه وسلم

[26] 28- المسرح الشعري عند عدنان مردم بك، القاهرة 1998م. [27] 29- كتب وقضايا في الأدب الإسلامي، الإسكندرية 1999م. [28] 30- صورة البطل المطارد في روايات محمد جبريل، الإسكندرية 1999م. [29] 31- من وحي المساء (مقالات ومحاورات)، الإسكندرية 1999م. [30] 32- الأدب العربي الحديث: الرؤية والتشكيل، الإسكندرية 1999م، طبعة ثانية- الإسكندرية 2000م، طبعة ثالثة- الإسكندرية 2001م، طبعة رابعة- الرياض 2002م. [31] 33- دراسات نقدية في أدبنا المعاصر، الإسكندرية 2000م. [32] 34- مراجعات في الأدب السعودي، الإسكندرية 2000م. [33] 35- شعر بدر بدير: دراسة موضوعية وفنية، الإسكندرية 2000م. [34] 36- تجربة القصة القصيرة في أدب محمد جبريل، المنصورة 2001م. [35] 37- في الأدب المصري المُعاصر، القاهرة 2001م. [36] 38- أصوات مصرية في الشعر والقصة القصيرة، المنصورة 2002م. محمد الهراوي - ويكيبيديا. [37] 39- خليل جرجس خليل شاعراً، القاهرة 1978م. [38] 40- محمد جبريل وعالمه القصصي، الزقازيق 1982م، (تحرير). 41- قراءات في أدب محمد جبريل، الزقازيق 1984م، (تحرير). 42- زكي مبارك، القاهرة 1991م. 43- دراسات في النص الأدبي العصر الحديث، طبعة رابعة، الإسكندرية 1998م، طبعة خامسة، الإسكندرية 2001م.

شعر عن النبي محمد قصير

الحاج محمد الهراوي معلومات شخصية الميلاد سنة 1885 [1] هرية رزنة الوفاة سنة 1939 (53–54 سنة) [2] القاهرة مواطنة الدولة العثمانية (1885–1914) السلطنة المصرية (1914–1922) المملكة المصرية (1922–1939) عدد الأولاد 5 [3] الحياة العملية النوع أدب أطفال المهنة شاعر اللغات العربية ، والإنجليزية ، والفرنسية بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل محمد حسين محمد الهَرّاوي ( 1885 - 1939) ، ولد في قرية هرية رزنة بمحافظة الشرقية بمصر ، وتوفي بالقاهرة. شعر عن اسم محمد. عاش في مصر وسورية ولبنان وفلسطين. سليل أسرة اشتهرت بالعلم والأدب، فكان جده كبير علماء مصر في عهد محمد علي، وقد تعهده خاله الشاعر «محمد شريف سليم» بالرعاية الأدبية، كما تلقى علومه الأولى في مدارس القاهرة والإسكندرية وتعلم اللغتين الإنجليزية والفرنسية إلى جانب العلوم العربية؛ مما أعانه على نقل بعض الأعمال الشعرية إلى العربية. عمل موظفًا بوزارة المعارف العمومية بمصر (1902 - 1911)، ثم انتقل إلى دار الكتب المصرية بالقاهرة، فعمل في إدارة الحسابات والمستخدمين، وظل بها حتى وفاته مرتقيًا سلمها الوظيفي. نشط في الحياة الثقافية واشتهر فيها شاعرًا محبًا للعمل الثقافي من خلال وظيفته بدار الكتب، حيث أدار الندوات وجعل من دار الكتب مكانًا لالتقاء الأدباء والشعراء يطلقون عليه دار الهراوي تقديرًا لمكانته فيها، كما شارك بشعره في الحركة الوطنية بمصر، ومن المعروف أنه كان صاحب فكرة إقامة مهرجان سنوي للشعر في مصر أطلق عليه سوق عكاظ.

[3] فاز بالجائزة الثالثة في مسابقة يوم الأرض التي نظمها المجلس الأعلى للثقافة سنة 1977م عن بحثه «شعر المقاومة والنضال في الأدب الفلسطيني الحديث». [1] فازت قصيدته «ترنيمة إلى سيناء» بالجائزة الثالثة في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة للإبداع الشعري سنة 1982م. [3] ترشح عام 1997م لجائزة أبها في النقد الأدبي عن كتابه «جماليّات القصة القصيرة». [5] ترشح عام 2001م لجائزة جامعة الملك عبد العزيز عن مسرحيته الشعرية «الفتى مهران 99». [5] ترشح عام 2004م لجائزة الملك عبد الله الثاني عن مجمل أعماله الشعرية. [5] كتب عنه [ عدل] «نظرات نقدية في ثلاث مسرحيات شعرية لحسين علي محمد» للدكتور أحمد زلط، دار هبة النيل، القاهرة 2001م. [5] «حسين علي محمد: ملف إبداعي ونقدي»، لمجموعة مؤلفين، كتاب «أصوات معاصرة»، الزقازيق 1994م. [5] «المشهد الشعري في رباعيات حسين علي محمد: دراسة نقدية»، د. شعر عن محمد بن زايد. علي عبد الوهاب مطاوع، الراعي للطباعة والنشر، الزقازيق 2005م. [5] «مسافر ليل: دراسة في فن القصة القصيرة عند د. حسين علي محمد» لثروت مكايد عبد الموجود، المنصورة 2006م. [5] المراجع [ عدل]

قال: فأتيت عائشة فقلت: يا أم المؤمنين، سمعت أبا هريرة يذكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثاً إن كان كذلك فقد هلكنا. فقالت: إن الهالك من هلك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما ذاك؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه)، وليس منا أحد إلا وهو يكره الموت، فقالت: قد قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس بالذي تذهب إليه، ولكن إذا شخص البصر وحشرج الصدر واقشعر الجلد وتشنجت الأصابع ، فعند ذلك من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه). رواه مسلم وكذلك جاء في سنن ابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه). فقيل: يا رسول الله كراهية لقاء الله في كراهية لقاء الموت؟ فكلنا يكره الموت. قال: (لا، إنما ذاك عند موته إذا بُشِّر برحمة الله ومغفرته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، وإذا بُشِّر بعذاب الله كره لقاء الله وكره الله لقاءه). وكذلك جاء في مسند الإمام أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول صلى الله عليه وسلم: (من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه) فقالت عائشة: كراهية لقاء الله أن يكره الله، فوالله إنا لنكرهه، فقال: (لا ليس بذاك ، ولكن المؤمن إذا قضى الله عز وجل قبضه فرج له عما بين يديه من ثواب الله عز وجل وكرامته فيموت حين يموت وهو يحب لقاء الله عز وجل.

من أحب لقاء الله

وفي الحَديثِ: أنَّ المجازاةَ مِن جِنسِ العملِ؛ فإنَّه قابَلَ المحبَّةَ بِالمحبَّةِ، والكراهةَ بِالكراهةِ. وفيه: الترغيبُ فيما عند اللهِ عزَّ وجَلَّ في الآخِرةِ. وفيه: إثباتُ صِفةِ الحُبِّ والكُرهِ للهِ عزَّ وجَلَّ على ما يَليقُ به سُبحانَه.

من أحب لقاء الله احب الله لقاءه

عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ أحَبَّ لِقَاءَ اللهِ أَحَبَّ اللهُ لِقَاءهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقَاءهُ» فقلتُ: يا رسولَ اللهِ، أكَراهِيَةُ المَوتِ، فَكُلُّنَا نَكْرَهُ المَوتَ؟ قال: «لَيْسَ كَذَلِكَ، ولكِنَّ المُؤْمِنَ إذَا بُشِّرَ بِرَحْمَةِ اللهِ وَرِضْوَانِهِ وَجَنَّتِهِ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ فَأَحَبَّ اللهُ لِقَاءهُ، وإنَّ الكَافِرَ إذَا بُشِّرَ بِعَذابِ اللهِ وَسَخَطهِ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ وكَرِهَ اللهُ لِقَاءهُ». [ صحيح. ] - [رواه مسلم، ورواه البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- في ضمنه حديث عن عبادة بن الصامت-رضي الله عنه-. رواه عن أبي موسى -رضي الله عنه- مختصرا. ]

وقال: ومما يبين ذلك أن الله تعالى عاب قوما بحب الحياة فقال الله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ (7) أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (7) ،(8) يونس ، وقال النووي: معنى الحديث أن المحبة والكراهة التي تعتبر شرعا هي التي تقع عند النزع في الحالة التي لا تقبل فيها التوبة ،حيث يكشف الحال للمحتضر ،ويظهر له ما هو صائر إليه.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]